تويت
كتبت معلقا على واجهة الكتاب المدرسي ( القران الكريم والتربية الاسلامية ) للصف السادس الابتدائي
القرآن كتاب حياة ودستور امة ومعجزة النبي ص الخالدة ، كلماته شفاء لمافي الصدور ، وآياته عظات وحكم ، وبراهينة دلائل وعبر ، كتاب لاتفنى عجائبه ولاتنتهي غرائبه ، عجز العرب عن مجاراته والزمان عن محو آياته ، آياته قناديل للحائرين ، وهو قرآن كريم في كتاب مكنون.
ومن الموسف ان يصدق على هذه الامة قوله تعالى(وَ قالَ الرَّسُولُ يا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً الفرقان اية 30 ) بعد ان انقلبت الامة على نبيها إثر موته ومنعت كلماته واحاديثة وهي تبين الاحكام ومفاهيم القرآن وتنبه الانسان حتى وصلنا الى هذه المرحلة التى نرى العجائب في هذا البلد المحتل والمغلوب على امره فصار القرآن يروج للمث#لية في مناهج الاطفال المختزلة والخالية من روح الدين بلا رادع حقيقي والغريب جهل أوتجاهل المسوولين و الناس لما يخطط للبلد من حذف مناهج الدين وإضافة دين المث#لية أو الجن#در ، مستغلين ضعف القادة وانشغال الناس ، ودين الله باق والله غالب على أمره ولوكره الكافرون الجن#دريون
منقوووول
الملفات المرفقة
تعليق