من اجل استثمار وسائل التوصيل الحديثة في بث الوعي الحسيني عالميا لابد من تحويل اليات الخطاب المنبري من المحلية الى العالمية لكن للاسف هناك من يشيع من الخطباء بعض الجوانب السلبية التي يفعلها في راسه ويمنتجها بحجة تقويمها فتستغل من قبل المنطئفين اعلاميا ضد القضية العاشورائية
عيوني انتم
فرقوا بين الناعي والخطيب وليبق كل في خطه والسلام