فرش المخرج العراقي المعروف الدكتور حسين التكمه جي خشبة المسرح بالرمل لتقريب واقعية الطف الى المشاهد فتعملقت الصورة داخل نفسية الممثل وكان الرمل الكربلائي مؤثرا قويا وكان رد الفعل عند الجمهور اكبر فبعد انتهاء المسرحية مباشرة هجم الجمهور على الخشبة ولم يبق منه شيئا
عيوني انتم
شوفوا