يرى البرفسور عبد الاله الصائغ في مأساة الحسين ع رغم ماقيل ويقال فيها وعنها تكوين قيمي مبدئي يمكن النظر اليها من زوايا التقاط متعددة ومختلفة بما يمثل وجهة نظر كل ملتقط ويؤثل مساحة وعيه وعمقها ! ونحن اذ نتكلم عن قضية الحسين انما نتكلم عنها كقضية كونية قبل ان نتكلم عنها كقضية طقوسية شكلانية تخص طائفة محددة من اصحاب الحسين ! فدائماً ثمة اتساعات في اية قضية تكون على حساب العمق ! والعمق في الحسابات المبدئية يتفوق على سعة المساحة مهما بولغ فيها -
عيوني انتم
تعمقوا تعمقوا وتعمقوا