بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..................
تدنى مستوى الذوق العام عند البعض ومع الاسف
وصار التلفزيون لايحاكي الطبقة المثقفة
لان اذا كان المتحدث فصيحا بليغا يتنمق الالفاظ ويرنوالى نيل اعذبها واشدها وقعا على السمع الرفيع
ترى مخاطبهم من الجمهور فر منهم الى قناة اخرى تكون فيها شابة متميعة تتحدث
بلهجات متعارفة قريبة الى نفوس العامة بعيدة عن ذوق المناطقة واللغويين
او برنامج صرفت لاجله الملايين بهدف ماسوني يهودي .....
ونرجع لنقول :
اللغة في الاعلام الناجح اليوم ان يكون خطابيا .....
كما هو تعبير القران ما ارسلنا من رسول الا بلسان قومه ليبين لهم....
لسان قومنا اليوم بسيط..علينا ان نلتزم العفوية ونوصل المعنى بطريقة بسيطة سلسة
يفهمها العامي لان اكثر المتابعين منهم ....
ومن المهم ان يمزج المتكلم بين العامي قليلا وبعبارات مقبولة
وبين الفصيح وهو الاغلب على حديثه
وايضا ان لايدمن رص الالفاظ وتنميقها وتزيينها لانها لاتجعل المتلقي شاعرا بما يتحدث
خاصة في الحالات الانسانية
ومع ذلك يصحح الذوق العام ويرتفع مستوى الخطاب حتى نعود نفهم اشعار المتنبي
وايضا يمزج فكرا واطلاعا واسعا بالقراءة ...
ليكون الكتاب والمعلومة رفيقه الدائم .....
ويبقى بعيدا عن سفاسف الامور وتوافهها
ليحفظ الاعلام رصينا كما يجب ان يكون ....
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
..................
تدنى مستوى الذوق العام عند البعض ومع الاسف
وصار التلفزيون لايحاكي الطبقة المثقفة
لان اذا كان المتحدث فصيحا بليغا يتنمق الالفاظ ويرنوالى نيل اعذبها واشدها وقعا على السمع الرفيع
ترى مخاطبهم من الجمهور فر منهم الى قناة اخرى تكون فيها شابة متميعة تتحدث
بلهجات متعارفة قريبة الى نفوس العامة بعيدة عن ذوق المناطقة واللغويين
او برنامج صرفت لاجله الملايين بهدف ماسوني يهودي .....
ونرجع لنقول :
اللغة في الاعلام الناجح اليوم ان يكون خطابيا .....
كما هو تعبير القران ما ارسلنا من رسول الا بلسان قومه ليبين لهم....
لسان قومنا اليوم بسيط..علينا ان نلتزم العفوية ونوصل المعنى بطريقة بسيطة سلسة
يفهمها العامي لان اكثر المتابعين منهم ....
ومن المهم ان يمزج المتكلم بين العامي قليلا وبعبارات مقبولة
وبين الفصيح وهو الاغلب على حديثه
وايضا ان لايدمن رص الالفاظ وتنميقها وتزيينها لانها لاتجعل المتلقي شاعرا بما يتحدث
خاصة في الحالات الانسانية
ومع ذلك يصحح الذوق العام ويرتفع مستوى الخطاب حتى نعود نفهم اشعار المتنبي
وايضا يمزج فكرا واطلاعا واسعا بالقراءة ...
ليكون الكتاب والمعلومة رفيقه الدائم .....
ويبقى بعيدا عن سفاسف الامور وتوافهها
ليحفظ الاعلام رصينا كما يجب ان يكون ....
تعليق