الأخطاء رادعة، أو هكذا يجب أن تكون، ألا يمكن لهذه الأخطاء أن تصحي الإنسان من غفلته؟ ألا يمكن أن يعتريه يوماً الندم فينردع؟ وإذا كبرت الأخطاء وعجزت عن ردع صاحبها؟ هذا يعني انه مريض ويحتاج الى علاج نفسي.
يرى علماء النفس أن مثل هذا الانسان بحاجة الى مراعاة الثقة، فهل تقدر الثقة على جعل تلك الأخطاء مجسات عبرة واعتبار؟ فامنحوا الثقة للآخرين؛ علهم يستفيدون من تجربة المسامحة، وبناء جسور الثقة بالنفس من جديد؟
أ
نشط