إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محوركم ليوم غد الثلاثاء لبرنامج في رحاب الطفوف عن الرحمة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محوركم ليوم غد الثلاثاء لبرنامج في رحاب الطفوف عن الرحمة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
    محوركم ليوم غد سيكون عن

    ((الرحمة))

    اسرة المنتدى الاكارم

    بما اننا في شهر الحسين (عليه السلام) الشهر الذي تجلت فيه الرحمة بأسمى صورها فحري بنا ان تكون هذه الرحمة شاخصة امامنا في تعاملاتنا اليومية مع القريب والبعيد والصديق والعدو فكيف يمكن ذلك؟

    هل يكون ذلك من خلال ابراز مصاديق هذه الرحمة مع جيراننا واقاربنا من خلال مواساتهم في احزانهم ومصائبهم؟

    ام من خلال ابداء الرحمة والعطف على الاطفال سواء في البيت او المدرسة او العاملين منهم في بعض الاشغال الشاقة التي قد لا تتناسب مع بنيتهم الجسدية؟
    التعديل الأخير تم بواسطة سرى المسلماني; الساعة 16-11-2015, 10:24 PM.
    sigpic

  • #2
    الرحمةهي من اسماء الله ومن اعظم صفاته فهو الرحمان الرحيم .
    طلب الله ان نكون رحومين فيما بيننا وان تكون قلوبنا لينه لان قساوة القلوب هو بأبتعادها عن الرحمة .
    لما خلق الله الخلق كتب كتابا فهو عنده فوق العرش (ان رحمتي تغلب غضبي .).
    روي ان رسول الله واصحابه نزلوا يوما ليستريحوا في مكان فجاء طائرا مه ابنه الصغير فحط بالقرب منهم ،فجرى الصحابه ليمسكوا بهما ،فطارت الام ولم يستطع الطائر الصغير ان يطير فأمسكه الصحابة فاخذت الام تحوم حول المعسكر فرأها النبي .ص. فقال من افجع هذه بولدها ردوا عليها ولدها ).
    فيالهفي عليكي ياسيدتي ياام الرضيع يارباب الحسين اين كانت الرحمة في قلوب خلت منها عندما رموه بسهم وهوفي حضن ابيه وسقوه المنيه بدل الماء، وقدمسخت قلوبهم من الرحمة ولم يرياعوا حرمة للطفولة وافجاع كبد ام بولدها ..
    الهم امنعهم من رحمتك واذقهم حر نارك....
    وفقكم الله لهذه المحاور التي تؤجج معاني الانسانية السامية في زمن ذبحت فيه الانسانية اكثر من مرة وانعدمت فيه الرحمة بايدي شرار البشر . .
    الموالية ✋
    ام محمد جاسم����

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اللهم صل على محمد وال محمد
      عظم الله لكم الاجر واحسن الله لكم العزاء بمصاب الامام الحسين عليه السلام واهل الطيبين الطاهرين.
      الرحمةهي مبعث الخيرات ومعدن الفضائل.بها يبر الولد اباه،وبها يصل المراءقريبه وبها يألف الزوجان احدهما الاخر وبها يكفل اليتيم ويشبع الجائع ويكسي العريان ويهتم ويهتم حتى بالحيوان ..
      والرحمة شعور طيب يشارك الاخرين آلامهم محاولا ان يخفف عنهم وطأة هذه الآلام وينسيهم اثقالها
      واول الراحمين هو اللهرب الجلالة حيث قال في كتابه الحكيم.
      قال تعالى : ( ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما )
      ومع الاسف نعيش في هذا الزمن القاسي الخالي من الرحمة والانسانية حيث هذه الامور موجودة في المجتمع من قساوة القلوب تكثر رمي الابناء لابأئهم ولا يحن الاخ على اخيه ولا يتفقد الاخ اخته يكفيه المملكة التي يعيش فيها مستقلن عن الاخرين اما لضروف مادية او الأسباب عدم رضاالزوجة لعدم حبها لأهل الزوج وكم من القصص التي نسمع عنها في المجتمع في هذا الزمان من اولاد قد رمو احد الابوين في دار العجزة اوغيرها ولم نجد ارحم من الام على ولديها حتى وهو قد رماها لا ترضا باذيته فكيف بها اذا اصابه مكروه انقل لكم هذه القصة فقد قراتها واعجبتني

      ï؟½ï؟½الابن الذي أراد أن يقتل أمهï؟½ï؟½
      ​
      âœ?يحكى أن امرأة وسوست في أذن زوجها أن يتخلص من أمه الطاعنة في السن، فخطط لذلك... وحملها على ظهره ومشى بها في طرق ملتوية ومتشعبة وسط غابة من الأشجار الكثيفة وتركها في منطقة بعيدة ونائية لتموت هناك... وبعد أن ترك أمه أراد ان يعود، لكنه وقف حائرًا لا يدري أي طريق يسلك، فأدرك أنه تاه في الغابة وضيع طريق العودة، فنادته أمه وقالت له بلطف وحنان: "لا تقلق يا بني، فقد أحسست أن الطرق متشعبة وكثيرة، وخفت عليك أن تضيع أثناء عودتك، لذلك كنت أمد يديّ يسارًا ويمينًا أقطع أوراق الأشجار وأرميها على الطريق لتكون دليلك عند العودة إلى بيتك سالمًا لزوجتك وأولادك".


      âœ?خجل الولد من نفسه واغرورقت عيناه بالدموع، فأدرك خطأه، وحمل أمه إلى بيته معززة مكرمة....
      ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟½ï؟ ½ï؟½
      ووفقكم الله لكل خير وجعلكم من السائرين على نهج محمد وال محمد *

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        اللهم صل على محمد وال محمد
        عظم الله لكم الاجر واحسن الله لكم العزاء بمصاب الامام الحسين عليه السلام واهل الطيبين الطاهرين.
        هي مبعث الخيرات ومعدن الفضائل.بها يبر الولد اباه،وبها يصل المراءقريبه وبها يألف الزوجان احدهما الاخر وبها يكفل اليتيم ويشبع الجائع ويكسي العريان ويهتم ويهتم حتى بالحيوان ..
        والرحمة شعور طيب يشارك الاخرين آلامهم محاولا ان يخفف عنهم وطأة هذه الآلام وينسيهم اثقالها
        واول الراحمين هو اللهرب الجلالة حيث قال في كتابه الحكيم.
        قال تعالى : ( ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما )
        ومع الاسف نعيش في هذا الزمن القاسي الخالي من الرحمة والانسانية حيث هذه الامور موجودة في المجتمع من قساوة القلوب تكثر رمي الابناء لابأئهم ولا يحن الاخ على اخيه ولا يتفقد الاخ اخته يكفيه المملكة التي يعيش فيها مستقلن عن الاخرين اما لضروف مادية او الأسباب عدم رضاالزوجة لعدم حبها لأهل الزوج وكم من القصص التي نسمع عنها في المجتمع في هذا الزمان من اولاد قد رمو احد الابوين في دار العجزة اوغيرها ولم نجد ارحم من الام على ولديها حتى وهو قد رماها لا ترضا باذيته فكيف بها اذا اصابه مكروه انقل لكم هذه القصة فقد قراتها واعجبتني

        ��الابن الذي أراد أن يقتل أمه��
        ​
        âœ?يحكى أن امرأة وسوست في أذن زوجها أن يتخلص من أمه الطاعنة في السن، فخطط لذلك... وحملها على ظهره ومشى بها في طرق ملتوية ومتشعبة وسط غابة من الأشجار الكثيفة وتركها في منطقة بعيدة ونائية لتموت هناك... وبعد أن ترك أمه أراد ان يعود، لكنه وقف حائرًا لا يدري أي طريق يسلك، فأدرك أنه تاه في الغابة وضيع طريق العودة، فنادته أمه وقالت له بلطف وحنان: "لا تقلق يا بني، فقد أحسست أن الطرق متشعبة وكثيرة، وخفت عليك أن تضيع أثناء عودتك، لذلك كنت أمد يديّ يسارًا ويمينًا أقطع أوراق الأشجار وأرميها على الطريق لتكون دليلك عند العودة إلى بيتك سالمًا لزوجتك وأولادك".


        âœ?خجل الولد من نفسه واغرورقت عيناه بالدموع، فأدرك خطأه، وحمل أمه إلى بيته معززة مكرمة....
        ������������������
        ووفقكم الله لكل خير وجعلكم من السائرين على نهج محمد وال محمد *

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          عظم الله لكم الأجر أخواتي العزيزات وجعل كل تقدمونه في ميزان حسناتكم
          وفقكم الله لكل خير بحق حامل اللواء وسيد الماء ابا الفضل العباس(ع)
          احسنتم أخواتي لطرحكم المميز لهذا المحور الراقي والذي بتنا نفتقر فيه الى
          الرحمة وكأننا في غابة يأكل القوي منا الضعيف وكل هذا بسبب ابتعادنا عن الله
          وائمة الهدى والذين هم وجدهم عليهم صلوات ربي اجمعين رحمة للعالمين
          نلاحظ االولد لايوقر ولايرحم الجد والاب والام وحتى الأخون فيما بينهم
          وحتى الجيران ليس كالجار في السابق ورب العمل لم يرحم العامل الذي
          اجبرته الظروف للعمل اما اليتم او العوز وصعوبة الحياة وعدم وجود المعيل
          كل ما نحن فيه هو بسبب القسوة والابتعاد عن الله وأهل بيت الرحمة والذي لولا
          وجودهم لساخت الأرض بنا:
          قال أبو عبدالله (عليه السلام) : إنّ الله خلقنا فأحسن صورنا وجعلنا عينه في عباده ولسانه الناطق في خلقه ويده المبسوطة على عباده بالرأفة والرحمة ووجهه الذي يؤتى منه وبابه الذي يدلّ عليه وخزّانه في سمائه وأرضه ، بنا أثمرت الأشجار وأينعت الثمار ، وجرت الأنهار ، وبنا ينزل غيث السماء وينبت عُشب الأرض ، وبعبادتنا عُبد الله ولولا نحن ما عُبد الله
          وفي الزيارة الحسينية الشريفة المروية عن الإمام الصادق (عليه السلام) :بكم تنبت الأرض أشجارها وبكم تخرج الأرض ثمارها وبكم تنزل السماء قطرها ورزقها وبكم يكشف الله الكرب وبكم ينزّل الله الغيث وبكم تسبّح الأرض التي تحمل أبدانكم وتستقرّ جبالها عن على مراسيها

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            -------------------------
            والرحمة هي الإحسان والإنعام والإفضال على الغير
            (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ) وقد وصفه الله تعالى بقوله : (بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ)
            وقد بُعث لإسعاد الخلق وصلاح معاشهم ومعادهم هو وأهل بيته (عليهم السلام)
            نلاحظ رحمتهم وشفقتهم بوضوح في سيرتهم الشريفة .
            وفي حديث نبوي شريف :ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء

            لأجل إنّ الرحمة الربّانية الخاصّة والعامّة في هذا الكون حتّى
            الأمطار والأرزاق إنّما تنزل بسببهم وواسطتهم وبركتهم ويمنهم وفيض وجودهم كما يدلّ عليه حديث الكساء الشريف الذي ورد فيه :قول الله عزّوجلّ : ياملائكتي وياسكّان سماواتي إنّي ما خلقت سماءً مبنيّة ولا أرضاً مدحية ولا قمراً منيراً ولا شمساً مضيئة ولا فلكاً يدور ولا بحراً يجري ولا فلكاً يسري إلاّ في محبّة هؤلاء الخمسة الذين هم تحت الكساء.
            ولولا وجودهم على الأرض لساخت وإنخسفت الأرض بأهلها وماجت كما تموج البحار
            وفي حديث أبي حمزة قال : قلت لأبي عبدالله (عليه السلام) : أتبقى الأرض بغير إمام ؟

            قال : لو بقيت الأرض بغير إمام لساخت.

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              ***********************
              قال تعالى : " مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ " [الفتح/29]
              صحيح ان أهل البيت(عليهم السلام) كانوا منبعاً للرأفة والرحمة وهم أهل العفو والصفح وعلى هذا الكلام كثير من الشواهد ، منها عفو النبي(صلى الله عليه وآله) عن وحشي قاتل حمزة(عليه السلام) عم النبي(صلى الله عليه وآله) وعفوه (صلى الله عليه وآله) عن طلقاء قريش ومنها عفو أمير المؤمنين عن الذين أشعلوا الفتنة في حرب الجمل التي راح ضحيتها الآلاف من المسلمين .
              وهكذا الأمر لباقي الأئمة (عليهم السلام ) فكم وكم عفو عن الجاهلين والمعاندين
              وفي الوقت ذاته نجد المعصومين(عليهم السلام) في بعض المواقف يتبعون اسلوب الشدة والحزم مع بعض الأفراد لكون ذلك الموقف لا يمكن التهاون فيه كما حصل مع أبي غرة الجمحي مع النبي (صلى الله عليه وآله) وكما فعل الامام الحسن(عليه السلام) مع جاوسسي معاوية في البصرة والكوفة
              وفي يوم عاشوراء في نفس الوقت الذي نرى الامام الحسين(عليه السلام ) واعظاً وناصحاً لجند عمر ابن سعد رأفة بهم وخشية عليهم من دخول النار باتباعهم الشيطان نجده (عليه السلام ) حازما مع بعضهم فقد دعا على عبدالله بن حوزة فمات.
              وما حصل مع الامام الهادي مع المتوكل فتارة نجد الامام (عليه) السلام يأخذ جانب اللين والاشفاق مع المتوكل عندما طلب من الامام(عليه السلام ) شرب الخمر فرفض الامام(عليه السلام ) واعتذر منه وأنشدده بعد الإلحاح أبيات ( باتوا على قلل الاجبال تحرسهم ... ) .
              ونجد الامام الهادي(عليه السلام ) في جانب آخر يسلك جانب القوة والحزم مع المشعوذ.
              فأهل البيت (عليهم السلام ) هم الذين يقيّمون المواقف وهم الذين يرون ماذا يستحق صاحب هذا الموقف فالذي يستحق الشدة واللعن ينال نصيبه والذي يستحق العفو والمهلة لايعجلون عليه
              ونحن لا نقيّم أعمالهم(عليهم السلام ) بل إن أردنا خير الدنيا والآخرة فعلينا أن نقتدي بفعالهم ونستنير بهديهم ونمشي على خطاهم فمن أي جهة أتيتهم وجدت لهم عطاءا غير محدود .

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
              x
              يعمل...
              X