((الرضا ))
هو إطمئنان النفس بقضاء الله وتعالى عند البلاء والرخاء وعدم الاعتراض عليه سبحانه
قولا وفعلا وقلبا في كل شي من الاشياء .
عن النبي عليه الصلاة والسلام قال : جاء جبريل ،فقال : يا رسول الله ، إن الله ارسلني إليك بهدية لم يعطها أحدا قبلك : قال رسول الله صلى الله عليه وآل وسلم : ماهي ؟ قال : الصبر وأحسن منه ، قال : وما هو ؟ قال : الرضا ... فقلت : فما تفسير الرضا ؟ قال : الراضي لا يسخط على سيده أصاب من الدنيا أم لا يصيب منها ، ولا يرضى لنفسه باليسير من العمل .
عن أبي عبد الله عليه السلام : رأس طاعة الله الصبر والرضا عن الله فيما أحب العبد أو كره ، ولا يرضى عبد عن الله فيما أحب أو كره إلا كان خيرأ له فيما أحب أو كره .
روي أن موسى عليه السلام قال : يارب دلني على أمر فيه رضاك عني أعمله ، فأوحى الله إليه : أن رضاي في كرهك وأنت ما تصبر على ماتكره ، قال يا رب دلني عليه ، قال : فإن رضاي في رضاك بقضائي .
هو إطمئنان النفس بقضاء الله وتعالى عند البلاء والرخاء وعدم الاعتراض عليه سبحانه
قولا وفعلا وقلبا في كل شي من الاشياء .
عن النبي عليه الصلاة والسلام قال : جاء جبريل ،فقال : يا رسول الله ، إن الله ارسلني إليك بهدية لم يعطها أحدا قبلك : قال رسول الله صلى الله عليه وآل وسلم : ماهي ؟ قال : الصبر وأحسن منه ، قال : وما هو ؟ قال : الرضا ... فقلت : فما تفسير الرضا ؟ قال : الراضي لا يسخط على سيده أصاب من الدنيا أم لا يصيب منها ، ولا يرضى لنفسه باليسير من العمل .
عن أبي عبد الله عليه السلام : رأس طاعة الله الصبر والرضا عن الله فيما أحب العبد أو كره ، ولا يرضى عبد عن الله فيما أحب أو كره إلا كان خيرأ له فيما أحب أو كره .
روي أن موسى عليه السلام قال : يارب دلني على أمر فيه رضاك عني أعمله ، فأوحى الله إليه : أن رضاي في كرهك وأنت ما تصبر على ماتكره ، قال يا رب دلني عليه ، قال : فإن رضاي في رضاك بقضائي .