بسم الله الرحمن الرحيم .
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين ، اللهم صل على محمد وآل محمد.
بمزيد من الحزن والأسى ، نتقدم بخالص العزاء والمواساة إلى مقام الحجة بن الحسن المهدي ( عليه السلام) ، ومراجع الدين العظام ، والشيعة الكرام ، بذكرى إستشهاد الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء (عليها السلام).
مظلومية الزهراء (عليها السلام) لا تقتصر على المرويات والتراث الشيعي بل هي مذكورة في كتب السنة أيضاً ، وإليكم المصادر التي ذكرت ذلك :
(إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها . (بهذا اللفظ في : صحيح مسلم (1) .
(إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها ) . بهذا اللفظ في : مسند أحمد وفي المستدرك وقال : صحيح على شرط الشيخين ، وفي صحيح الترمذي (2) .
(فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها) . بهذا اللفظ في : المسند ، وفي المستدرك وقال : صحيح الإسناد ، وفي مصادر أخرى (3) .
الحديث الثالث : (إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها ) . هذا الحديث تجدونه في : المستدرك ، وفي الإصابة ، ويرويه صاحب كنز العمال عن أبي يعلى والطبراني وأبي نعيم ، ورواه غيرهم (4) .
-----------------
(1) صحيح مسلم ، باب مناقب فاطمة (عليها السلام) .
(2) مسند أحمد 4 / 5 ، المستدرك 3 / 159.
(3) المستدرك 3 / 158 ، مسند أحمد 4 / 323 .
(4) المستدرك على الصحيحين 3 / 153 ، كنز العمال 13 / 674 ، 12 / 111.
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين ، اللهم صل على محمد وآل محمد.
بمزيد من الحزن والأسى ، نتقدم بخالص العزاء والمواساة إلى مقام الحجة بن الحسن المهدي ( عليه السلام) ، ومراجع الدين العظام ، والشيعة الكرام ، بذكرى إستشهاد الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء (عليها السلام).
مظلومية الزهراء (عليها السلام) لا تقتصر على المرويات والتراث الشيعي بل هي مذكورة في كتب السنة أيضاً ، وإليكم المصادر التي ذكرت ذلك :
(إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها . (بهذا اللفظ في : صحيح مسلم (1) .
(إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها ) . بهذا اللفظ في : مسند أحمد وفي المستدرك وقال : صحيح على شرط الشيخين ، وفي صحيح الترمذي (2) .
(فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها) . بهذا اللفظ في : المسند ، وفي المستدرك وقال : صحيح الإسناد ، وفي مصادر أخرى (3) .
الحديث الثالث : (إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها ) . هذا الحديث تجدونه في : المستدرك ، وفي الإصابة ، ويرويه صاحب كنز العمال عن أبي يعلى والطبراني وأبي نعيم ، ورواه غيرهم (4) .
-----------------
(1) صحيح مسلم ، باب مناقب فاطمة (عليها السلام) .
(2) مسند أحمد 4 / 5 ، المستدرك 3 / 159.
(3) المستدرك 3 / 158 ، مسند أحمد 4 / 323 .
(4) المستدرك على الصحيحين 3 / 153 ، كنز العمال 13 / 674 ، 12 / 111.
تعليق