زيارةُ المُجاهدين مِنْ بُعد أفضلُ
________________
وَجَّهَتْ المَرجعيَّةُ الدينيّةُ الشريفةُ العُليا في النجفِ الأشرفِ , اليومَ , الجُمعةَ , السابع مِن صَفَر , 1437 هجري ,
الموافق , ل , العشرين من تشرين الثاني ,2015م .
وعلى لسانِ وكيلها الشرعي , الشيخ عبد المهدي الكربلائي , خطيبُ وإمامُ الجُمعةِ في الحَرمِ الحُسيني الشريفِ .
مُجاهِدي الحَشدِ الشعبي المُقاومِ والفصَائلِ الجهاديةِ بُمختلفِ عناوينها
بضَرورةِ المُرابطةِ والبقاءِ في مواقعهم القتاليّة , وزيارةِ الإمامِ الحُسَين – عليه السلام – في أربعينيته الشريفة ,
مِن بُعدٍ وفي نفس مواقعهم العسكريّة ,
فذلك أفضلُ وأثوبُ وأقربُ إلى الله تعالى , لأنّهم في وجودهم في سُوحِ الجهادِ
يجمعونَ بين مبادئ الإمام ِالحُسَين والجهادِ في سبيلِ اللهِ تعالى .
وقد عبّرَتْ المَرجَعيّةُ الدينيةُ الشَريفةُ العُليا عن عظيمِ فخرها بالمُجاهدين كافةِ وهم يَحملونَ أرواحهم على أكفِهم
ويقدمونها دفاعاً عن الدينِ والوطنِ والعرضِ والمقدسات .
ولولاهم لإُنتهكَتْ مُدننا ومُقدساتنا مِن قِبلِ زُمرِ داعشٍ الإجراميةِ .
وأنهم بثباتهم وجهادهم يُجسِّدونَ مبادئَ الإمامِ الحُسَينِ – عليه السلام- والتي ضحى من أجلها , على أرضِ الواقعِ .
و أننا نُقبِلُ أقدامَهم وأيديَهم ونشدُّ على أزرهم وندعمهم , ونوصيهم بعدمِ تركِ ثغرةٍ قد يستغلها العدو الإجرامي
في المواقعِ القتاليّةِ الراهنةِ .
__________________________________________________
تدوينُ - مرتضى علي الحلِّي - النجفُ الأشرفُ -
_________________________________________________
الجُمعةُ - السابع من صَفَر – 1437 هجري .
-20 - 11 - 2015 م .
________________________________________
________________
وَجَّهَتْ المَرجعيَّةُ الدينيّةُ الشريفةُ العُليا في النجفِ الأشرفِ , اليومَ , الجُمعةَ , السابع مِن صَفَر , 1437 هجري ,
الموافق , ل , العشرين من تشرين الثاني ,2015م .
وعلى لسانِ وكيلها الشرعي , الشيخ عبد المهدي الكربلائي , خطيبُ وإمامُ الجُمعةِ في الحَرمِ الحُسيني الشريفِ .
مُجاهِدي الحَشدِ الشعبي المُقاومِ والفصَائلِ الجهاديةِ بُمختلفِ عناوينها
بضَرورةِ المُرابطةِ والبقاءِ في مواقعهم القتاليّة , وزيارةِ الإمامِ الحُسَين – عليه السلام – في أربعينيته الشريفة ,
مِن بُعدٍ وفي نفس مواقعهم العسكريّة ,
فذلك أفضلُ وأثوبُ وأقربُ إلى الله تعالى , لأنّهم في وجودهم في سُوحِ الجهادِ
يجمعونَ بين مبادئ الإمام ِالحُسَين والجهادِ في سبيلِ اللهِ تعالى .
وقد عبّرَتْ المَرجَعيّةُ الدينيةُ الشَريفةُ العُليا عن عظيمِ فخرها بالمُجاهدين كافةِ وهم يَحملونَ أرواحهم على أكفِهم
ويقدمونها دفاعاً عن الدينِ والوطنِ والعرضِ والمقدسات .
ولولاهم لإُنتهكَتْ مُدننا ومُقدساتنا مِن قِبلِ زُمرِ داعشٍ الإجراميةِ .
وأنهم بثباتهم وجهادهم يُجسِّدونَ مبادئَ الإمامِ الحُسَينِ – عليه السلام- والتي ضحى من أجلها , على أرضِ الواقعِ .
و أننا نُقبِلُ أقدامَهم وأيديَهم ونشدُّ على أزرهم وندعمهم , ونوصيهم بعدمِ تركِ ثغرةٍ قد يستغلها العدو الإجرامي
في المواقعِ القتاليّةِ الراهنةِ .
__________________________________________________
تدوينُ - مرتضى علي الحلِّي - النجفُ الأشرفُ -
_________________________________________________
الجُمعةُ - السابع من صَفَر – 1437 هجري .
-20 - 11 - 2015 م .
________________________________________