🔴بسم الله الرحمن الرحيم🔴
🔴اللهم صل على محمد وآل محمد🔴
*🔴▪أوجب الله تعالى حبَّ الإمام الحسن عليه السلام بل جعل حبَّه أجر النبي من الناس في تأدية رسالة الإسلام فقال تعالى: ﴿قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى﴾6، وسئل النبي صلى الله عليه وآله وسلم من هؤلاء القربى؟ فأجاب: " علي وفاطمة وابناهما".
🔴▪وعمل النبي صلى الله عليه وآله وسلم جاهداً في تعزيز حبِّ الإمام الحسن عليه السلام في قلوب الناس فكان يقول: "من أحبّني فليحبَّه فليبلغ الشاهد الغائب"، وكان صلى الله عليه وآله وسلم يأخذ بيده ويد أخيه الحسين عليه السلام ويقول: " من أحبَّني وأحبّ هذين وأباهما وأمّهما كان معي في درجتي يوم القيامة".
◾🔴المسلمون ينقادون في حبّه:
▪وكانت لدعوات القرآن والنبي صلى الله عليه وآله وسلم صدى في قلوب المسلمين التي تعلّقت بحبّ الإمام الحسن عليه السلام وزاد حبّهم له حينما كبر الإمام عليه السلام ليرى فيه المسلمون أشبه الناس خَلقاً وخُلُقاً برسول الله فكانوا يرونه حينما يتوضأ ويصلّي وفرائصه ترتعد ولونه يصفرّ، وعرفوا زهده في الدنيا وهو الذي قاسم الله ماله ثلاث مرّات وخرج منه مرّتين، ورأوا مزاياه وخصاله التي ملأت قلوبهم حباً وتعظيماً له فكان حينما يخرج ليُبْسَط له عند باب داره ينقطع الطريق فما يمرّ أحد من خلق الله إجلالاً له.وذات مرّة وفي طريق مكّة نزل الإمام الحسن عليه السلام ليمشي فما من*خلق الله أحداً إلاّ نزل ومشى إجلالاً للإمام عليه السلام.
🔴اللهم صل على محمد وآل محمد🔴
*🔴▪أوجب الله تعالى حبَّ الإمام الحسن عليه السلام بل جعل حبَّه أجر النبي من الناس في تأدية رسالة الإسلام فقال تعالى: ﴿قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى﴾6، وسئل النبي صلى الله عليه وآله وسلم من هؤلاء القربى؟ فأجاب: " علي وفاطمة وابناهما".
🔴▪وعمل النبي صلى الله عليه وآله وسلم جاهداً في تعزيز حبِّ الإمام الحسن عليه السلام في قلوب الناس فكان يقول: "من أحبّني فليحبَّه فليبلغ الشاهد الغائب"، وكان صلى الله عليه وآله وسلم يأخذ بيده ويد أخيه الحسين عليه السلام ويقول: " من أحبَّني وأحبّ هذين وأباهما وأمّهما كان معي في درجتي يوم القيامة".
◾🔴المسلمون ينقادون في حبّه:
▪وكانت لدعوات القرآن والنبي صلى الله عليه وآله وسلم صدى في قلوب المسلمين التي تعلّقت بحبّ الإمام الحسن عليه السلام وزاد حبّهم له حينما كبر الإمام عليه السلام ليرى فيه المسلمون أشبه الناس خَلقاً وخُلُقاً برسول الله فكانوا يرونه حينما يتوضأ ويصلّي وفرائصه ترتعد ولونه يصفرّ، وعرفوا زهده في الدنيا وهو الذي قاسم الله ماله ثلاث مرّات وخرج منه مرّتين، ورأوا مزاياه وخصاله التي ملأت قلوبهم حباً وتعظيماً له فكان حينما يخرج ليُبْسَط له عند باب داره ينقطع الطريق فما يمرّ أحد من خلق الله إجلالاً له.وذات مرّة وفي طريق مكّة نزل الإمام الحسن عليه السلام ليمشي فما من*خلق الله أحداً إلاّ نزل ومشى إجلالاً للإمام عليه السلام.
تعليق