بِـسْـمِ اللهِ الـرَّحْـمـنِ الـرَّحِـيـمِ
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاْوصياءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ
عظم الله أجورنا و أجوركم مقدما بذكرى لأربعينية الإمام الحسين عليه السلام روحي وأرواح العالمين له الفداء وأحسن الله لنا ولكم العزاء
وجعلنا الله من الآخذين بثأره مع حفيده الأمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف
وجعلنا الله وياكم ممن يواسين السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام بمصاب والدها الذبيح العطشان الغريب
إذا شئت النجاة فزُر حسيناً فغداً ستلقى الإله قرير عينِ
فإن النار ليس تمس جسماً علـــيه غبار زوار الحســـــينِ
يروى عن الإمام الباقر (ع) أنه قال: لو يعلم الناس ما في زيارة الحسين (ع) من فضل لماتوا شوقا وتقطعت أنفسهم عليه حسرات
بتوفيق من الله سبحانه و تعالى وبنظرة من مولاي الحسين روحي فداه
سأتوجه لبضعة ايام الى زيارته لأحياء لأربعينية في كربلاء المقدسة
فقد اشتد الشوق وعلا الحنين إلى لثم تراب تلك البقعة الطاهرة التي حوت جسده الشريف
فها قد حان الآن بأن أقبل ضريحا قبلته ملائكة الرحمن
وبأن ألامس شباكا طافت عليه الحور من الجنان
وبأن أنظر إلى قبة رنت لها عيون الزوار
وبأن أقبل أعتابه وعفر جبيني بتربته
وبأن أسجد سجدة شكر يم حضرته
وبأن أسكب دموعي وأنيني عند قبره الطاهر
ها قد حان الآن بأن أودع الحرمان وأقول أهلاً بلذة الإنتظار
أسألكم الدعاء لنا بتيسير الأمور والوصول بالسلامة لزيارة مراقدهم الشريفة
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاْوصياءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ
عظم الله أجورنا و أجوركم مقدما بذكرى لأربعينية الإمام الحسين عليه السلام روحي وأرواح العالمين له الفداء وأحسن الله لنا ولكم العزاء
وجعلنا الله من الآخذين بثأره مع حفيده الأمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف
وجعلنا الله وياكم ممن يواسين السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام بمصاب والدها الذبيح العطشان الغريب
إذا شئت النجاة فزُر حسيناً فغداً ستلقى الإله قرير عينِ
فإن النار ليس تمس جسماً علـــيه غبار زوار الحســـــينِ
يروى عن الإمام الباقر (ع) أنه قال: لو يعلم الناس ما في زيارة الحسين (ع) من فضل لماتوا شوقا وتقطعت أنفسهم عليه حسرات
بتوفيق من الله سبحانه و تعالى وبنظرة من مولاي الحسين روحي فداه
سأتوجه لبضعة ايام الى زيارته لأحياء لأربعينية في كربلاء المقدسة
فقد اشتد الشوق وعلا الحنين إلى لثم تراب تلك البقعة الطاهرة التي حوت جسده الشريف
فها قد حان الآن بأن أقبل ضريحا قبلته ملائكة الرحمن
وبأن ألامس شباكا طافت عليه الحور من الجنان
وبأن أنظر إلى قبة رنت لها عيون الزوار
وبأن أقبل أعتابه وعفر جبيني بتربته
وبأن أسجد سجدة شكر يم حضرته
وبأن أسكب دموعي وأنيني عند قبره الطاهر
ها قد حان الآن بأن أودع الحرمان وأقول أهلاً بلذة الإنتظار
أسألكم الدعاء لنا بتيسير الأمور والوصول بالسلامة لزيارة مراقدهم الشريفة
تعليق