تويت
المهدوية تعتقد متيقنة
أن صاحب الزمان يفرح بنجاحها
ويريد تفوقها
وهي بذلك تشعر بالقوة والعزيمة
والثقة
فمن لها مهدي يدعمها ويدعو لها
لا شك هي بخير
وبذلك
هي تبث الأمان على زميلاتها
وتطمئن قلوبهن
وتنثر عبيرها المهدوي على كل الطالبات
وهذه فرصة عظيمة
لتقوية الرسائل المهدوية في المجتمع
وإيصال العقيردة المهدوية الصالحة
سواء
أكانت المهدوية من ذوات الطموح للكليات الطبية والهندسية
أو كانت تريد ااوصول الى كليات التربية والتدريس
والمستوى الإجتماعي
بالحالة الأولى فهي أمام فرصة إثبات الثمرة المهدوية
والعلاقة المهدوية وقيمتها في صناعة المتميزات
وبالحالة الثانية فهي تصل الى هدفها المنشود بالمدد المهدوي
وتطمئن من معها وتبث لهن شعوى الأمان
والطالبة المهدوية بعيدة عن ثلاث
أولا
بعيدة عن الخوف والرعدة الشديدة
والتي
تظهر إهتزاز ثقتها بنفسها
فهذا يوصل رسائل سلبية لمن يقتدين بها
سواء
كانت من الصنف الأول أو الثاني
ثانيا
بعيدة عن العطرسة والتكبر ورؤية الذات بعيدة عن مدد الحجة المنتظر
فهي متواضعة رغم عظمتها وطموحها
وهي
توحي لكل من يتصل بها
أن نجاحها
مهدوي البذرة والثمرة
ثالثا
هي بعيدة عن الكسل والتضييع والإهمال
فهي لا تعكس صورة المهدوية السلبية المضيعة لهدفها
والنادبة لحظها فقط
وكأنها عاجزة بلا قدرة ولا محاولة
فهذا يوصل رسائل سلبية عن مهدويتها
المطلوب
ليس المطلوب من المهدوية أن تكون طبيبة فقط
أو أدنى أو اعلى
بل المطلوب أن تكون مجتهدة
مثابرة
لا تستلم ولا تضيع تكليفها
سواء صارت طبيبة او مدرسة او معلمة او ربة بيت
المطلوب منها ان تعكس الصورة الصحيحة
للمرأة المهدوية
دعاءنا لكل فتاة مهدوية في عقلها تعيش
الامتحانان
وفي قلبها يعيش صاحب الزمان
المهدوية تعتقد متيقنة
أن صاحب الزمان يفرح بنجاحها
ويريد تفوقها
وهي بذلك تشعر بالقوة والعزيمة
والثقة
فمن لها مهدي يدعمها ويدعو لها
لا شك هي بخير
وبذلك
هي تبث الأمان على زميلاتها
وتطمئن قلوبهن
وتنثر عبيرها المهدوي على كل الطالبات
وهذه فرصة عظيمة
لتقوية الرسائل المهدوية في المجتمع
وإيصال العقيردة المهدوية الصالحة
سواء
أكانت المهدوية من ذوات الطموح للكليات الطبية والهندسية
أو كانت تريد ااوصول الى كليات التربية والتدريس
والمستوى الإجتماعي
بالحالة الأولى فهي أمام فرصة إثبات الثمرة المهدوية
والعلاقة المهدوية وقيمتها في صناعة المتميزات
وبالحالة الثانية فهي تصل الى هدفها المنشود بالمدد المهدوي
وتطمئن من معها وتبث لهن شعوى الأمان
والطالبة المهدوية بعيدة عن ثلاث
أولا
بعيدة عن الخوف والرعدة الشديدة
والتي
تظهر إهتزاز ثقتها بنفسها
فهذا يوصل رسائل سلبية لمن يقتدين بها
سواء
كانت من الصنف الأول أو الثاني
ثانيا
بعيدة عن العطرسة والتكبر ورؤية الذات بعيدة عن مدد الحجة المنتظر
فهي متواضعة رغم عظمتها وطموحها
وهي
توحي لكل من يتصل بها
أن نجاحها
مهدوي البذرة والثمرة
ثالثا
هي بعيدة عن الكسل والتضييع والإهمال
فهي لا تعكس صورة المهدوية السلبية المضيعة لهدفها
والنادبة لحظها فقط
وكأنها عاجزة بلا قدرة ولا محاولة
فهذا يوصل رسائل سلبية عن مهدويتها
المطلوب
ليس المطلوب من المهدوية أن تكون طبيبة فقط
أو أدنى أو اعلى
بل المطلوب أن تكون مجتهدة
مثابرة
لا تستلم ولا تضيع تكليفها
سواء صارت طبيبة او مدرسة او معلمة او ربة بيت
المطلوب منها ان تعكس الصورة الصحيحة
للمرأة المهدوية
دعاءنا لكل فتاة مهدوية في عقلها تعيش
الامتحانان
وفي قلبها يعيش صاحب الزمان
تعليق