✨ قال رسول الله (صلّى اللهُ عليه وآله):
"ما قام ولا استقام ديني إلا بشيئين: مال خديجة وسيف علي بن أبي طالب.
📚شجرة طوبى ج2 ص233
✨ قال رسول الله (صلّى اللهُ عليهِ وآله) لابنته السيدة الزهراء (صلوات الله عليها)
"…إن بطن أمك كان للإمامة وعاء. "
📚مناقب آل أبي طالب ج3
✨ "…بينا جبرئيل (عليه السلام) يحدث رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، إذ مرّت خديجة فقال جبرئيل: من هذه يا محمد (صلى الله عليه وآله)؟
قال:
هذه صِدِّيقة أمتي…"
📚 مناقب علي بن أبي طالب (عليه السلام): ص 338.
✨ في مفاخرة السيدة الزهراء وأمير المؤمنين (صلوات الله وسلامه عليهما)
"…فعندها قال الإمام علي بن أبي طالب: ألم أقل لكِ إني ولد ذات التقى؟
قالت فاطمة: وأنا بنت خديجة الكبرى…"
📚 بحار الأنوار ج8 ص146
✨ قال رسول الله لأمير المؤمنين (صلّى اللهُ عليهِما وآلهما):
"ياعلي لك أشياء ليست لي منها:
إنّ لك زوجة مثل فاطمة وليس لي مثلها.
ولك ولدين من صلبك وليس لي مثلهما من صلبي.
ولك مثل خديجة أم أهلك وليس لي مثلها حماة.
ولك صهر مثلي وليس لي صهر مثلي…"
📚 مناقب آل ابي طالبج2 ص19
✨ روي أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) دعى خديجة (عليها السلام) ، وقال لها:
إن جبرئيل عندي يقول لك إن للإسلام شروطاً وعهوداً ومواثيق:
الأول: الإقرار بوحدانية الله عز وجل.
الثاني: الإقرار برسالة الرسول.
الثالث: الإقرار بالمعاد والعمل بأحكام هذه الشريعة.
الرابع: إطاعة أولي الأمر والأئمة الطاهرين واحداً بعد واحد، والبراءة من أعدائهم.
فصدقت خديجة بهم واحداً بعد واحد وآمنت بالرسول (صلى الله عليه وآله) ، فأشار إلى علي (عليه السلام) ، ثم قال:
يا خديجة، هذا علي مولاك ومولى المؤمنين وإمامهم بعدي. ثم أخذ العهد منها..
✨ عن الإمام الحسن بن علي عليه السلام فيّ -تفسير-قوله تَعَالَى :
{فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاءَ رَكَّبَكَ} قال:
صوّر الله عزّ وجلّ علي بن أبي طالب عليه السلام، في ظهر أبي طالب على صُورَة محمّد صَلَّى الله عليه وآله فكان علي بن أبي طالب عليه السلام أشبه الناس برسول الله صَلَّى الله عليه وآله وكان الحسين بن علي أشبه الناس بفاطمة، وكنت أنا أشبه الناس بخديجة الكبرى.
📚 كتاب المناقب ابن شهر أشوب ج3 ص170
✨ سُئلَ الصَّادق "عليهِ السّلام" عنْ قول الله عزّ وجلّ: {وَبَيْنَهُمَا حِجَابٌ وَعَلَى الأَعْرَافِ رِجَالٌ} قال "عليهِ السَّلام":
سورٌ بينَ الجنَّةِ والنَّار عليهِ مُحمّد "صلّى الله عليهِ وآلهِ" وعليّ وَالحسن وَالحُسين وَفاطمة وَخديجةُ الكُبرى،
فيُنادونَ أينَ مُحبونا أينَ شِيعتنا فيُقبلون إليهِم فيَعرفونهُم بأسمائهِم وأسماء آبائهم، وذلكَ قولهُ عزّ وجل:
{كُلاًّ بِسِيمَاهُمْ} أي: بأسمائهِم فيَأخذون بأيديهِم فيَجوزونَ بهم الصِّراط ويَدخلون الجنّة.
📚 تفسير البرهان
✨ قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
يا خديجة إنَّ الله عزَّ وجلَّ ليُباهي بكِ كِرام ملائكتهِ كُلَّ يومٍ مراراً.
📚 بحار الأنوار-ج18
✨ روي أنّ جبرئيل أتى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فسأل عن خديجة فلم يجدها، فقال: إذا جاءت فأخبرها أنّ ربّها يقرؤها السلام.
📚 روضة الواعظين ج2
✨ روي أنه أتى جبرئيل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال:
هذه خديجة قد أتتك معها إناء مغطّى فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من ربّها ومنّي وبشّرها ببيت في الجنّة من قصب لا صخب فيه ولا نصب.
📚 كشف الغمة ج1
🌺 السيدة خديجة صلى الله تعالى عليها أم سيدة الوجود ومن دارت على معرفتها القرون الأولى مولاتي فاطمة الزهراء وحسبها هذا فخراً وعزاً وعظمة .. ومن جليل قدرها أنها أصبحت وعاءا للإمامة 🌺
منقول
تعليق