🔴بسم الله الرحمن الرحيم🔴
🔴السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
🔴أنها ملحمة وثورة على كافة الاصعدة , انها تعبئة فكرية ثورية اصلاحية فلا بد من استثمار هذه الفرصة لبث الوعي وتأصيل فكرة نجاة هذه الامة بحب سيد الشهداء عليه السلام ولنعم ما قاله المحقق اية الله الشيخ السند في كتابه الشعائر الحسينية ج 3 ص 150 بقوله( إن زيارة الأربعين هي عبارة عن مهرجان إلهي تعبوي يتم فيه نوع من دخول البشر في النور، وبالتالي يدربون على التضحية في سبيل القيم والمبادىء ومن ثم على رفعة معدن الذات والطينة الإنسانية، فبدل أن تكون خسيسة، دنيئة، دنية، أسيرة للشهوات أو للغرائز أو للدنيا أو لحب البقاء، وبدل أن تكون ذليلة ورهينة السفاسف سوف تتصاعد وتحلق إلى المعالي، وتبني شخصية الإنسان في هذا المعسكر، وتتشبع فيها القيم والمعالي والفضائل والعزة.
🔴▪ولذلك نرى كل المراقبين الدوليين المترصدين- ومن مصادر عديدة- يقرون بأن هذه الزيارة الملايينية هي أكبر معهد ومعسكر تدريب للنفس البشرية بشكل عظيم، حيث يدربها على التضحية والفداء والعطاء. بحيث أي دولة كبرى لو أرادت أن تعبئ شعبها ولو لشرائح قليلة منه استعداداً لحرب- مثلًا- أو حرب طوارئ التي تطرأ على البلد فلا تستطيع أن تجند إلا القلة القليلة وبالترغيب والترهيب، بينما في زيارة الحسين (ع) نجد الملايين من البشر، بل زحف بشري ملاييني وطوعي من نفس البلد ومن خارجه، فما هذه القدرة في التعبئة) ؟
ـ➰ــ الأ ربــ🚩ـعيـن ــ➰ـ
▪قم جدد الحزن في العشرين من
صفر..ففيه ردت رؤوس الآل للحفر▪
ِ
🔴السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
🔴أنها ملحمة وثورة على كافة الاصعدة , انها تعبئة فكرية ثورية اصلاحية فلا بد من استثمار هذه الفرصة لبث الوعي وتأصيل فكرة نجاة هذه الامة بحب سيد الشهداء عليه السلام ولنعم ما قاله المحقق اية الله الشيخ السند في كتابه الشعائر الحسينية ج 3 ص 150 بقوله( إن زيارة الأربعين هي عبارة عن مهرجان إلهي تعبوي يتم فيه نوع من دخول البشر في النور، وبالتالي يدربون على التضحية في سبيل القيم والمبادىء ومن ثم على رفعة معدن الذات والطينة الإنسانية، فبدل أن تكون خسيسة، دنيئة، دنية، أسيرة للشهوات أو للغرائز أو للدنيا أو لحب البقاء، وبدل أن تكون ذليلة ورهينة السفاسف سوف تتصاعد وتحلق إلى المعالي، وتبني شخصية الإنسان في هذا المعسكر، وتتشبع فيها القيم والمعالي والفضائل والعزة.
🔴▪ولذلك نرى كل المراقبين الدوليين المترصدين- ومن مصادر عديدة- يقرون بأن هذه الزيارة الملايينية هي أكبر معهد ومعسكر تدريب للنفس البشرية بشكل عظيم، حيث يدربها على التضحية والفداء والعطاء. بحيث أي دولة كبرى لو أرادت أن تعبئ شعبها ولو لشرائح قليلة منه استعداداً لحرب- مثلًا- أو حرب طوارئ التي تطرأ على البلد فلا تستطيع أن تجند إلا القلة القليلة وبالترغيب والترهيب، بينما في زيارة الحسين (ع) نجد الملايين من البشر، بل زحف بشري ملاييني وطوعي من نفس البلد ومن خارجه، فما هذه القدرة في التعبئة) ؟
ـ➰ــ الأ ربــ🚩ـعيـن ــ➰ـ
▪قم جدد الحزن في العشرين من
صفر..ففيه ردت رؤوس الآل للحفر▪
ِ