بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على خير خلقه محمد واله الطيبين الطاهرين
أفادت مجلة علمية شهيرة في ألمانيا بأن النظر في الأفق البعيد يساعد على تفادي قصر النظر.
وقالت مجلة "جيو" العلمية في عددها الخاص لشهر نيسان /إبريل، استنادا إلى دراسة قام بها أحد أطباء العيون الأمريكيين، إن على من يرغب في عدم الإصابة بقصر النظر أن يطلق العنان لنظره دائما في الأفق البعيد.
وأضافت الدراسة أن غياب التنقل بين النظر إلى المدى القريب كشاشة الكمبيوتر مثلا وبين الأفق البعيد يؤدي إلى الإصابة بقصر النظر.
ونقلت المجلة أن نسبة قصار النظر في الولايات المتحدة وحدها ارتفعت من 25% من مجموع السكان في سبعينيات القرن العشرين إلى 42% حاليا.
وتوصلت الدراسة التي قام بها دونالد موتي من معهد طب العيون بجامعة أوهايو إلى أن البقاء في الطبيعة خارج العمران له أهمية كبيرة أيضا بالنسبة للحفاظ على صحة العيون التي لم تصب بقصر النظر.
على الجانب الآخر، كانت هناك العديد من الدراسات الطبية التي أكدت على أن المسؤول عن قصر النظر هو جين وراثي، لا أكثر.
ومنذ حوالي عام نصح باحثون أستراليون الآباء والأمهات بأن يبعثوا أولادهم في نزهة خارج العمران يوميا لعدة ساعات للحيلولة دون إصابتهم بضعف البصر.
وتشير إحصاءات الجمعية الألمانية لطب العيون في هامبورغ إلى أن حوالي 35% من الألمان مصابون حاليا بقصر النظر وأن النسبة في تزايد مستمر.
اسأل الله تعالى ان يحفظ الجميع
وصلى الله على خير خلقه محمد واله الطيبين الطاهرين
أفادت مجلة علمية شهيرة في ألمانيا بأن النظر في الأفق البعيد يساعد على تفادي قصر النظر.
وقالت مجلة "جيو" العلمية في عددها الخاص لشهر نيسان /إبريل، استنادا إلى دراسة قام بها أحد أطباء العيون الأمريكيين، إن على من يرغب في عدم الإصابة بقصر النظر أن يطلق العنان لنظره دائما في الأفق البعيد.
وأضافت الدراسة أن غياب التنقل بين النظر إلى المدى القريب كشاشة الكمبيوتر مثلا وبين الأفق البعيد يؤدي إلى الإصابة بقصر النظر.
ونقلت المجلة أن نسبة قصار النظر في الولايات المتحدة وحدها ارتفعت من 25% من مجموع السكان في سبعينيات القرن العشرين إلى 42% حاليا.
وتوصلت الدراسة التي قام بها دونالد موتي من معهد طب العيون بجامعة أوهايو إلى أن البقاء في الطبيعة خارج العمران له أهمية كبيرة أيضا بالنسبة للحفاظ على صحة العيون التي لم تصب بقصر النظر.
على الجانب الآخر، كانت هناك العديد من الدراسات الطبية التي أكدت على أن المسؤول عن قصر النظر هو جين وراثي، لا أكثر.
ومنذ حوالي عام نصح باحثون أستراليون الآباء والأمهات بأن يبعثوا أولادهم في نزهة خارج العمران يوميا لعدة ساعات للحيلولة دون إصابتهم بضعف البصر.
وتشير إحصاءات الجمعية الألمانية لطب العيون في هامبورغ إلى أن حوالي 35% من الألمان مصابون حاليا بقصر النظر وأن النسبة في تزايد مستمر.
اسأل الله تعالى ان يحفظ الجميع
تعليق