حسب وجهة نظري الشخصية ومن خلال الواقع الذي نعيشه وهو لا يخلو من التعدد
وبعد قراءة الردود
أقول ::نعم الشرع ضمن حق التعدد للزوج ولكن بضوابط لا تهور وبدون سبب منطقي
وهذة نقطة محورية هامة يجب الإذعان لها كنساء
ولكن تبقى عوامل نفسية تسيطر على النساء بالرفض للتعدد وطلب الطلاق بعد زواج زوجها عليها
وهذا ما نلاحظه ولا ينكره أحد
وحتى لو كان زواجه الثاني على أسس منطقية في الغالب الزوجة الأولى لا تصرح بتقصيرها
وأعطاءه الحق بالتعدد
وهناك نقطة محورية أخرى في غاية الأهمية
وهي ::أتباع من يرغب بالتعدد أسلوب غير صحيح منه التخفي بإعلان زواجه الثاني
مما يسبب شعور لدى الزوجة الأولى الروخ للآمر الواقع
وهذة النقطة يجب الوقوف عندها وبنظري القاصر تقع وراء تجافي الزوجة الأولى لتعدد زيجات زوجها
والوقوف ضد التعدد
فلو كان الزوج يتبع أسلوب الحوار والإقناع ولو بعد آآآآآآآآمد
وبيان رغبته بالتعدد بدون أنكار لذات الزوجة الأولى والتعدي على مشاعرها
وضمان حقها كزوجة مضت من العمر معه وكما نقول على الحلوة والمرة
لربما تغير ما نرآه من وقوف المرأة المعادي للتعدد!!؟؟؟
وهناك نقطة أيضاً لا بد من التوقف عندها
وهي الأنطباع المسبق لتعامل الزوج لزوجته الأولى الى درجة الأهمال
بسبب ووقائع وحالات لزيجات التعدد الكثيرة بحيث يهمل بيته الأولى ومسائل التفريق
سواء بين الأبناء أو الزوجات من حيث المصرف والأهتمام ولا نقصد المحبة فهذا آمر خارج عن سيطرة الفرد ولكن يمكنه بحدود عدم التفريط
مما أدى الى تكوين فكرة مسبقة عندما يحصل التعدد فنتيجته أأأأهمال
البيت الأول وأهله بل تعد الآمر الى هجرررره
وواقعنا حافل بما أقول...أليس كذلك؟؟
يبقى الحل
أتباع أساليب تفاهم
وعدم الخفاء
والأعتماد على ضوابط الشرع في التعدد
وطبتم متعددين مسروريين
وبعد قراءة الردود
أقول ::نعم الشرع ضمن حق التعدد للزوج ولكن بضوابط لا تهور وبدون سبب منطقي
وهذة نقطة محورية هامة يجب الإذعان لها كنساء
ولكن تبقى عوامل نفسية تسيطر على النساء بالرفض للتعدد وطلب الطلاق بعد زواج زوجها عليها
وهذا ما نلاحظه ولا ينكره أحد
وحتى لو كان زواجه الثاني على أسس منطقية في الغالب الزوجة الأولى لا تصرح بتقصيرها
وأعطاءه الحق بالتعدد
وهناك نقطة محورية أخرى في غاية الأهمية
وهي ::أتباع من يرغب بالتعدد أسلوب غير صحيح منه التخفي بإعلان زواجه الثاني
مما يسبب شعور لدى الزوجة الأولى الروخ للآمر الواقع
وهذة النقطة يجب الوقوف عندها وبنظري القاصر تقع وراء تجافي الزوجة الأولى لتعدد زيجات زوجها
والوقوف ضد التعدد
فلو كان الزوج يتبع أسلوب الحوار والإقناع ولو بعد آآآآآآآآمد
وبيان رغبته بالتعدد بدون أنكار لذات الزوجة الأولى والتعدي على مشاعرها
وضمان حقها كزوجة مضت من العمر معه وكما نقول على الحلوة والمرة
لربما تغير ما نرآه من وقوف المرأة المعادي للتعدد!!؟؟؟
وهناك نقطة أيضاً لا بد من التوقف عندها
وهي الأنطباع المسبق لتعامل الزوج لزوجته الأولى الى درجة الأهمال
بسبب ووقائع وحالات لزيجات التعدد الكثيرة بحيث يهمل بيته الأولى ومسائل التفريق
سواء بين الأبناء أو الزوجات من حيث المصرف والأهتمام ولا نقصد المحبة فهذا آمر خارج عن سيطرة الفرد ولكن يمكنه بحدود عدم التفريط
مما أدى الى تكوين فكرة مسبقة عندما يحصل التعدد فنتيجته أأأأهمال
البيت الأول وأهله بل تعد الآمر الى هجرررره
وواقعنا حافل بما أقول...أليس كذلك؟؟
يبقى الحل
أتباع أساليب تفاهم
وعدم الخفاء
والأعتماد على ضوابط الشرع في التعدد
وطبتم متعددين مسروريين
تعليق