اللّهم صَلِّ عَلى مُحمَّدٍ وآلِ مُحمَد وعَجِّل فَرجَهُم
عن أَمِيرُ المُؤمنين عليهِ السّلام :
- الغَضَبُ يُفسِدُ الألبابَ ، وَيُبْعِدُ مِنَ الصَّوابِ .
- الغَضَبُ عَدُوٌّ فَلا تُمَلِّكْهُ نَفْسَكَ .
- الحِدَّةُ ضَرْبٌ مِنَ الجُنُونِ ، لِأَنَّ صَاحِبَها يَنْدَمُ فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكَمٌ .
- مِنْ طَبائِعِ الجُهّالِ التَّسَرُّعِ إلى الغَضَبِ في كُلِّ حَالٍ .
- الغَضَبُ يُردي صَاحِبَهُ وَيُبدي مَعايِبَهُ .
- إِحْذَرِ الغَضَبَ فَإِنَّ نَارَهُ مُحْرِقَةٌ .
- الغَضَبُ يُثيرُ كَامِنَ الحِقْدِ .
- إِحْذَرِ العَاقِلَ إذا أَغْضَبْتَهُ ، وَالكَريمَ إذا أَهَنْتَهُ ، وَالنَّذْلَ إِذا أَكْرَمْتَهُ ، وَالجَاهِلَ إذا صَاحَبْتَهُ .
المَصْدَرُ : شَرْحُ نَهجِ البَلاغَةِ ج ٢٠ ص ٢٥٩ ، غُرَرُ الحِكَمِ ، عُيونُ الحِكَمِ وَالمَواعِظ ، كَنزُ الفَوائِد ج ١ ص ٣٦٨ .
اللّهمَّ زَيّنّا بالعَقْلِ وَالحِلمِ وَالعِلمِ ، وأبْعِدْ عنَّا السَّفاهَةَ والجَهلَ والغَضَبَ بِمُحَمَّدٍ وآله خَيرِ البَرِيَّةِ .
نسألكم الدّعاء….
عن أَمِيرُ المُؤمنين عليهِ السّلام :
- الغَضَبُ يُفسِدُ الألبابَ ، وَيُبْعِدُ مِنَ الصَّوابِ .
- الغَضَبُ عَدُوٌّ فَلا تُمَلِّكْهُ نَفْسَكَ .
- الحِدَّةُ ضَرْبٌ مِنَ الجُنُونِ ، لِأَنَّ صَاحِبَها يَنْدَمُ فَإِنْ لَمْ يَنْدَمْ فَجُنُونُهُ مُسْتَحْكَمٌ .
- مِنْ طَبائِعِ الجُهّالِ التَّسَرُّعِ إلى الغَضَبِ في كُلِّ حَالٍ .
- الغَضَبُ يُردي صَاحِبَهُ وَيُبدي مَعايِبَهُ .
- إِحْذَرِ الغَضَبَ فَإِنَّ نَارَهُ مُحْرِقَةٌ .
- الغَضَبُ يُثيرُ كَامِنَ الحِقْدِ .
- إِحْذَرِ العَاقِلَ إذا أَغْضَبْتَهُ ، وَالكَريمَ إذا أَهَنْتَهُ ، وَالنَّذْلَ إِذا أَكْرَمْتَهُ ، وَالجَاهِلَ إذا صَاحَبْتَهُ .
المَصْدَرُ : شَرْحُ نَهجِ البَلاغَةِ ج ٢٠ ص ٢٥٩ ، غُرَرُ الحِكَمِ ، عُيونُ الحِكَمِ وَالمَواعِظ ، كَنزُ الفَوائِد ج ١ ص ٣٦٨ .
اللّهمَّ زَيّنّا بالعَقْلِ وَالحِلمِ وَالعِلمِ ، وأبْعِدْ عنَّا السَّفاهَةَ والجَهلَ والغَضَبَ بِمُحَمَّدٍ وآله خَيرِ البَرِيَّةِ .
نسألكم الدّعاء….