*(وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد)*.
- الإمام الصادق (عليه السلام) - لما سئل عن شمول قوله تعالى: *(لئن شكرتم...) للشكر على النعمة الظاهرة -: نعم، من حمد الله على نعمه وشكره، وعلم أن ذلك منه لا من غيره [زاد الله نعمه]*.
- عنه (عليه السلام): *ما أنعم الله على عبد من نعمة فعرفها بقلبه، وحمد الله ظاهرا بلسانه فتم كلامه، حتى يؤمر له بالمزيد* .
- الإمام علي (عليه السلام): *ما أنعم الله على عبد نعمة فشكرها بقلبه، إلا استوجب المزيد فيها قبل أن يظهر شكرها على لسانه* .
📘ميزان الحكمة 2 : 1486