.
مهر الزوجة:
ماذا تقدم المهور الغالية والتكاليف الباذخة للعروس واهل العروس؟ هل تعلي المكانة الاجتماعية لعائلة العروس؟ كيف يستسيغ الأب أن يعرض ابنته كسلعة تُباع وتُشرى؟ أكل تلك الرغبات من أجل التفاخر والتباهي؟ وهل يُعقل أن هذا الجشع يكون سبباً من أسباب السعادة؟ أكيد ان هذه الظاهرة لا تنتمي الى الاسلام بشيء.. فهل انعدمت الحلول في ايقاف هذه العادات والتقاليد العمياء؟ أم ليس من حقنا أن نسأل؟!
الجفاف العاطفي:
هل الجفاف العاطفي الاجتماعي هو مشكلة العصر الحقيقية؟ وهل شخصنا فعلاً أن الغرور والتعالي والعزلة عن الناس وضياع الثقة بالتعامل وحب الأنا والأنانية هي من الأسباب الرئيسية؟ وهل الاهتمام المادي له اثر لضياع الاهتمام الروحي النفسي؟ ما الذي يخوف في المجتمع؛ كي نبتعد عنه، ولا ننصهر به، ونعيش كالناس نحمل التعاون والمحبة والاحترام المتبادل؟ ما الذي يمنع الانسان أن يتعامل بابتسامة ودودة ولغة خلوقة، وتلك هي محبة الانسان للناس..؟!
الانترنت:
هل أصبح الحديث عن ظاهرة الانترنت مسألة مملة ومكرورة، وما عاد لها تأثيرها، أم يا ترى علينا أن نصر على عرضها في كل منشور؟ وخاصة أن الأبناء تغيروا الى السلب، وتعلموا الكذب والإدمان على العزلة..! ألا يعد هذا الانترنت الذي غير العالم قد صنع لهم الكوابيس؟ كم شاب يقف عند المواقع النافعة؟ تبعثرت النفوس.. وعلى الآباء اليقظة، وهناك من يقول: انه سلاح ذو حدين، لكن هناك من يقول: إن الشباب أيضاً ذو نصلين.
ثقافة السعادة:
هل هناك ثقافة تسمى ثقافة السعادة؟ هل بكاء الفرح يشبه بكاء الحزن؟ نعم حين يسمو الى عالم الروح والصلاة وقراءة القرآن والزيارة، أليست هذه الطقوس قادرة على أن تحقق الفرح، وتساعد على الهدوء النفسي؟ هل هذا التواصل مع الاقارب والأصدقاء يشعرانك بالسعادة؟ ربما.. لكن المهم هو شعورك، الشعور بالرضا.. كم هو سعيد من يعطي العالم المحروم بعض خبز العافية، ودفء الحنان.. التواصل مع فقراء الله يجعل الانسان في قمة السعادة؛ لأنه سيكون مع الله تبارك وتعالى.
مهر الزوجة:
ماذا تقدم المهور الغالية والتكاليف الباذخة للعروس واهل العروس؟ هل تعلي المكانة الاجتماعية لعائلة العروس؟ كيف يستسيغ الأب أن يعرض ابنته كسلعة تُباع وتُشرى؟ أكل تلك الرغبات من أجل التفاخر والتباهي؟ وهل يُعقل أن هذا الجشع يكون سبباً من أسباب السعادة؟ أكيد ان هذه الظاهرة لا تنتمي الى الاسلام بشيء.. فهل انعدمت الحلول في ايقاف هذه العادات والتقاليد العمياء؟ أم ليس من حقنا أن نسأل؟!
الجفاف العاطفي:
هل الجفاف العاطفي الاجتماعي هو مشكلة العصر الحقيقية؟ وهل شخصنا فعلاً أن الغرور والتعالي والعزلة عن الناس وضياع الثقة بالتعامل وحب الأنا والأنانية هي من الأسباب الرئيسية؟ وهل الاهتمام المادي له اثر لضياع الاهتمام الروحي النفسي؟ ما الذي يخوف في المجتمع؛ كي نبتعد عنه، ولا ننصهر به، ونعيش كالناس نحمل التعاون والمحبة والاحترام المتبادل؟ ما الذي يمنع الانسان أن يتعامل بابتسامة ودودة ولغة خلوقة، وتلك هي محبة الانسان للناس..؟!
الانترنت:
هل أصبح الحديث عن ظاهرة الانترنت مسألة مملة ومكرورة، وما عاد لها تأثيرها، أم يا ترى علينا أن نصر على عرضها في كل منشور؟ وخاصة أن الأبناء تغيروا الى السلب، وتعلموا الكذب والإدمان على العزلة..! ألا يعد هذا الانترنت الذي غير العالم قد صنع لهم الكوابيس؟ كم شاب يقف عند المواقع النافعة؟ تبعثرت النفوس.. وعلى الآباء اليقظة، وهناك من يقول: انه سلاح ذو حدين، لكن هناك من يقول: إن الشباب أيضاً ذو نصلين.
ثقافة السعادة:
هل هناك ثقافة تسمى ثقافة السعادة؟ هل بكاء الفرح يشبه بكاء الحزن؟ نعم حين يسمو الى عالم الروح والصلاة وقراءة القرآن والزيارة، أليست هذه الطقوس قادرة على أن تحقق الفرح، وتساعد على الهدوء النفسي؟ هل هذا التواصل مع الاقارب والأصدقاء يشعرانك بالسعادة؟ ربما.. لكن المهم هو شعورك، الشعور بالرضا.. كم هو سعيد من يعطي العالم المحروم بعض خبز العافية، ودفء الحنان.. التواصل مع فقراء الله يجعل الانسان في قمة السعادة؛ لأنه سيكون مع الله تبارك وتعالى.