تقليلُ الفارق بينهما.. يحتاجُ تحولاتٍ عدّة: ثقافية، بيئية، اجتماعية، وفكرية؛ لندرك من خلالها انّ القولَ دون فعلٍ هو هذيانٌ لافائدةَ فيه..
ولنعرفَ أنّ صعوبةَ تنفيذ ما ندّعيه إمّا جنوحُ قولٍ، أو عجزُ فعل، وكلاهما داءٌ وبيل ...
ومن الجميل أن يحملَ الانسانُ فعله هويةَ ضمير تكشفُ عن عمق معناه، فيصوغ فعلاً دون بهرجةِ المزاعم والأقاويل ..