عن ابن المسيب قال قال عمر رضي الله تعالى عنه تحببوا إلى الأشراف وتوددوا واتقوا على اعراضكم من السفلة واعلموا أنه لا يتم شرف إلا بولاية علي رضي الله تعالى عنه
وأخرج البخاري أن عمر بن الخطاب كان إذا قحطوا استسقى بالعباس رضي الله عنه وقال اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا محمد إذا قحطنا فتسقينا وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا فيسقون
وفي تاريخ دمشق أن الناس كرروا الاستسقاء عام الرمادة سنة سبعة عشر من الهجرة فلم يسقوا فقال عمر لأستسقين غدا بمن يسقيني الله به فلما أصبح غدا للعباس
فدق عليه الباب فقال من قال عمر
قال ما حاجتك قال اخرج حتى نستسقي الله بك
ج 2 ص 518
المصدر
[ الصواعق المحرقة - إبن حجر الهيتمي ]
الكتاب : الصواعق المحرقة على أهل الرفض والضلال والزندقة
المؤلف : أبي العباس أحمد بن محمد بن محمد بن علي إبن حجر الهيتمي
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الأولى ، 1997
تحقيق : عبدالرحمن بن عبدالله التركي وكامل محمد الخراط
عدد الأجزاء : 2
وأخرج البخاري أن عمر بن الخطاب كان إذا قحطوا استسقى بالعباس رضي الله عنه وقال اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا محمد إذا قحطنا فتسقينا وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا فيسقون
وفي تاريخ دمشق أن الناس كرروا الاستسقاء عام الرمادة سنة سبعة عشر من الهجرة فلم يسقوا فقال عمر لأستسقين غدا بمن يسقيني الله به فلما أصبح غدا للعباس
فدق عليه الباب فقال من قال عمر
قال ما حاجتك قال اخرج حتى نستسقي الله بك
ج 2 ص 518
المصدر
[ الصواعق المحرقة - إبن حجر الهيتمي ]
الكتاب : الصواعق المحرقة على أهل الرفض والضلال والزندقة
المؤلف : أبي العباس أحمد بن محمد بن محمد بن علي إبن حجر الهيتمي
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الأولى ، 1997
تحقيق : عبدالرحمن بن عبدالله التركي وكامل محمد الخراط
عدد الأجزاء : 2
تعليق