ذكر عجيب يدفع الله عنك به سبعين نوعاً وأكثر من أنواع البلاء .
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وآل محمد .
روي عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال : ( من قال في دبر صلاة الفجر ودبر صلاة المغرب سبع مرات : بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . دفع الله عز وجل عنه سبعين نوعا من أنواع البلاء أهونها الريح والبرص والجنون وإن كان شقيا محي من الشقاء وكتب في السعداء ) .
وفي رواية أخرى عنه (عليه السلام) مثل الأولى إلا أنه قال : ( أهونه الجنون والجذام والبرص وإن كان شقيا رجوت أن يحوله الله عز وجل إلى السعادة ) .
وروي عنه (عليه السلام) أنه قال : ( إذا صليت الغداة والمغرب فقل : بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم - سبع مرات - فإنه من قالها لم يصبه جنون ولا جذام ولا برص ولا سبعون نوعا من أنواع البلاء ) .
وعنه (عليه السلام) أنه قال : ( إذا صليت المغرب فلا تبسط رجلك ولا تكلم أحدا حتى تقول مائة مرة : بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . ومائة مرة في الغداة فمن قالها دفع الله عنه مائة نوع من أنواع البلاء أدنى نوع منها البرص والجذام والشيطان والسلطان ) .
شرح أصول الكافي ، مولي محمد صالح المازندراني ، ج 10 ، ص 349 .
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على محمد وآل محمد .
روي عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال : ( من قال في دبر صلاة الفجر ودبر صلاة المغرب سبع مرات : بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . دفع الله عز وجل عنه سبعين نوعا من أنواع البلاء أهونها الريح والبرص والجنون وإن كان شقيا محي من الشقاء وكتب في السعداء ) .
وفي رواية أخرى عنه (عليه السلام) مثل الأولى إلا أنه قال : ( أهونه الجنون والجذام والبرص وإن كان شقيا رجوت أن يحوله الله عز وجل إلى السعادة ) .
وروي عنه (عليه السلام) أنه قال : ( إذا صليت الغداة والمغرب فقل : بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم - سبع مرات - فإنه من قالها لم يصبه جنون ولا جذام ولا برص ولا سبعون نوعا من أنواع البلاء ) .
وعنه (عليه السلام) أنه قال : ( إذا صليت المغرب فلا تبسط رجلك ولا تكلم أحدا حتى تقول مائة مرة : بسم الله الرحمن الرحيم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . ومائة مرة في الغداة فمن قالها دفع الله عنه مائة نوع من أنواع البلاء أدنى نوع منها البرص والجذام والشيطان والسلطان ) .
شرح أصول الكافي ، مولي محمد صالح المازندراني ، ج 10 ، ص 349 .
تعليق