بسم الله الرحمن الرحيم .
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على أشرف الخلائق أجمعين محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين اللهم صل على محمد وآل محمد .
بقلوب ملؤها الحزن والألم نرفع أسمى آيات العزاء المكللة بالحداد والسواد إلى بقية الله الأعظم الحجة بن الحسن المهدي (عليه السلام) وإلى مراجع الدين العظام ، وإلى الشيعة الكرام بذكرى إستشهاد الصديقة الكبرى المقهورة المظلومة فاطمة الزهراء (عليها السلام) . رزقنا الله سبحانه وتعالى في الدنيا زيارتها وفي الآخرة شفاعتها إنه سميع مجيب .
قال الشهرستاني ، الملل والنحل ، الباب الأول : المسلمون - الفصل الأول : المعتزلة – النظامية ، ج 1 ، ص 53 – 57 :
( النظامية : أصحاب إبراهيم بن يسار بن هانئ النظام ، قد طالع كثيرا من كتب الفلاسفة وخلط كلامهم بكلام المعتزلة ، وانفرد عن أصحابه بمسائل : .... وزاد في الفرية ، فقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصبح : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين ، وقال : تغريبه نصر بن الحجاج من المدينة إلى البصرة ، وإبداعه التراويح ، ونهيه عن متعة الحج ، ومصادرته العمال ، كل ذلك أحداث ) .
وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ .
والحمد لله رب العالمين وصلى الله على أشرف الخلائق أجمعين محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين اللهم صل على محمد وآل محمد .
بقلوب ملؤها الحزن والألم نرفع أسمى آيات العزاء المكللة بالحداد والسواد إلى بقية الله الأعظم الحجة بن الحسن المهدي (عليه السلام) وإلى مراجع الدين العظام ، وإلى الشيعة الكرام بذكرى إستشهاد الصديقة الكبرى المقهورة المظلومة فاطمة الزهراء (عليها السلام) . رزقنا الله سبحانه وتعالى في الدنيا زيارتها وفي الآخرة شفاعتها إنه سميع مجيب .
قال الشهرستاني ، الملل والنحل ، الباب الأول : المسلمون - الفصل الأول : المعتزلة – النظامية ، ج 1 ، ص 53 – 57 :
( النظامية : أصحاب إبراهيم بن يسار بن هانئ النظام ، قد طالع كثيرا من كتب الفلاسفة وخلط كلامهم بكلام المعتزلة ، وانفرد عن أصحابه بمسائل : .... وزاد في الفرية ، فقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصبح : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين ، وقال : تغريبه نصر بن الحجاج من المدينة إلى البصرة ، وإبداعه التراويح ، ونهيه عن متعة الحج ، ومصادرته العمال ، كل ذلك أحداث ) .
وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ .