( أولا)
ماذا يفعل الناس عندنا حينما يمرض انسان , سيصبح جميع الأصدقاء والاقارب والجيران أطباء الجميع يشخصون على هواهم المرض ويصرفون بمعرفتهم الدواء .
كيف حال التشخيص عندنا نحن بلد يشكو عدم إجابة اطباءه للتشخيص السليم لذلك ترى كل مريض يحمل كيس كبير من الادوية وهذا يعني كثرة احتمالات التشخيص تلك مشكلة كبيرة نعيشها علينا ان نحصن مرضانا من التشخيصات الكيفية وعدم صرف الدواء دون خبرة والله الحافظ .
(ثانيا .)
ماذا يعني حين لا تتبطابق الاقوال مع الأفعال ؟ تناقض سلوكي الكثير من الكتاب كتب عن هذا التناقض لكني اريد ان اسال ما هذه اللذة من هذا الفقر ؟ ما الذي يجعل الانسان ان يامر الناس بالبر وينسى نفسه ؟ اليس هذا نفاق ؟ وهل تحسين صورته امام الناس وينسى الخالق سبحانه وتعالى اليس من الاجدى ان تكون اقوالنا مثل افعالنا لنكون محبوبين وننال احترام الناس ومحبتهم فلنترك وسوسة الشيطان وننتبه الى انفسنا .
(ثالثا )
لماذا كثر اليمين عندنا ؟ هل استسهلنا حرمة اليمين صرنا نحلف بالله كثيرا وباهل البيت عند كل حديث ولا نبالي اذا صدقنا الحلف او كذبناه وهذا سببه عدم الادراك والا هناك علماء يضيفون اليمين الكاذبة او يعتقدون اليمين الكاذبة من الكبائر والله الساتر .
(رابعا)
. سألت عن معنى الامعة تبين ان الامعة تعني تمقص شخصية الغير البعض ينسى نفسه وصوته وحركته وكلامه وموهبته وظروفه ويتكلف التصنع فلا كيان يبقى لديه لماذا صار اغلب الشباب يقلد ليس لديه سجية بل صار هذا البعض يغير صوته ويبدل نبرته ويخالف مشيته ويلغي وجوده لا بد من البحث عن البصمة الخاصة لكل شخصية والامعة بلا شخصية
أعجبني
تعليق