أن ظهور الأسلام على الحياة العلمية لم يكن بمظهر الضعيف المتخبط وأنما كان ظهوره على قدر العالم بل هو أوسع منه حتى أصبح يرسم لهذا العالم حياة جديدة وتفكيراً حديثاً.
وأذا أردنا أن نبرهن ذلك من ناحية التشريع الأسلامي فنحن نستدل بقوله تعالى (ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فأنتهوا) فالرسول أمرنا بتغسيل الميت بالسدر فلما جاء العلم الحديث أكتشف أكتشف فائدة ذلك الغسيل بأنه توجد في السدر مادة حامضية تساعد على التئام الجروح أثر أنفجار الروح داخل الجسد والأمثلة في ذلك كثيرة ومتنوعة منها:
أن الميت أذا مات نجس . فمن أين أتت هذه النجاسة ؟
جاء العلم الحديث ليبين السبب حيث يقول بأن الأنسان حينما خلق فأن النطفة التي خلق منها تتكون من مئة وثمانية وعشرون مليار جزء وهي سوداء نتنة شديدة الظلام فأذا نزلت بها الروح أصبحت خفبفة الوزن طاهرة وأصبح البهاء ظاهراً عليها فعند الموت تخرج الروح فتؤدي الى أنفجارات داخلية فيتحول الى حالته الاولى وهي النجاسة.
وأذا أردنا أن نبرهن ذلك من ناحية التشريع الأسلامي فنحن نستدل بقوله تعالى (ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فأنتهوا) فالرسول أمرنا بتغسيل الميت بالسدر فلما جاء العلم الحديث أكتشف أكتشف فائدة ذلك الغسيل بأنه توجد في السدر مادة حامضية تساعد على التئام الجروح أثر أنفجار الروح داخل الجسد والأمثلة في ذلك كثيرة ومتنوعة منها:
أن الميت أذا مات نجس . فمن أين أتت هذه النجاسة ؟
جاء العلم الحديث ليبين السبب حيث يقول بأن الأنسان حينما خلق فأن النطفة التي خلق منها تتكون من مئة وثمانية وعشرون مليار جزء وهي سوداء نتنة شديدة الظلام فأذا نزلت بها الروح أصبحت خفبفة الوزن طاهرة وأصبح البهاء ظاهراً عليها فعند الموت تخرج الروح فتؤدي الى أنفجارات داخلية فيتحول الى حالته الاولى وهي النجاسة.
فسبحان الله والحمد لله
تعليق