تويت
أما بعد:
يُلفت النظر بشدة انتشار العبث بملابس الفتيات لدرجة أنه لم يعد لباساً بل تدريباً
على نزع الحياء...
وذلك من كون الثياب قصيرة ومشققة بحيث تظنها بقايا أقمشة تلقى على الأجساد الصغيرة الغضة التي لا تملك التمييز بين الخطأ والصواب...
ثم تساق إلى هاوية التمرد على القيم عند الوصول إلى سن المراهقة...
الأم هي المسؤولة الأولى عن لباس هذه الصغيرات...
لكن الأب ينبغي أن يكون حازماً لأنه المسؤول الأول...
(كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته)
أيتها_الأم ابحثي عن الساتر من اللباس في الأسواق، ولا تحتجي بعدم وجوده... بل كرري السؤال عنه في المحلات، فسيقومون بتوفيره لك، لأنهم يبحثون عن رغبات الزبون ورضاه...
كوني أيتها_المرأة ممن يعد الأجيال الواثقة بدينها وبقيمها وبأخلاقها...
ولا تعدي جيلاً منهزماً امام ذاته وأمام عدوه...
فالأيام والشهور والسنوات ستمضي وسنكون محاسبون جميعا عن الحجاب والحشمة أو السفور والتبرج وعن كل شيء والنهاية الحتمية لنا جميعاً هوالرحيل عن هذه الدنيا. ولكن ماهو الجواب في ذلك العالم الموحش؟ والذي لاينفع معه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
منقولة بتصرف
يُلفت النظر بشدة انتشار العبث بملابس الفتيات لدرجة أنه لم يعد لباساً بل تدريباً
على نزع الحياء...
وذلك من كون الثياب قصيرة ومشققة بحيث تظنها بقايا أقمشة تلقى على الأجساد الصغيرة الغضة التي لا تملك التمييز بين الخطأ والصواب...
ثم تساق إلى هاوية التمرد على القيم عند الوصول إلى سن المراهقة...
الأم هي المسؤولة الأولى عن لباس هذه الصغيرات...
لكن الأب ينبغي أن يكون حازماً لأنه المسؤول الأول...
(كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته)
أيتها_الأم ابحثي عن الساتر من اللباس في الأسواق، ولا تحتجي بعدم وجوده... بل كرري السؤال عنه في المحلات، فسيقومون بتوفيره لك، لأنهم يبحثون عن رغبات الزبون ورضاه...
كوني أيتها_المرأة ممن يعد الأجيال الواثقة بدينها وبقيمها وبأخلاقها...
ولا تعدي جيلاً منهزماً امام ذاته وأمام عدوه...
فالأيام والشهور والسنوات ستمضي وسنكون محاسبون جميعا عن الحجاب والحشمة أو السفور والتبرج وعن كل شيء والنهاية الحتمية لنا جميعاً هوالرحيل عن هذه الدنيا. ولكن ماهو الجواب في ذلك العالم الموحش؟ والذي لاينفع معه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم
منقولة بتصرف
تعليق