تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم
لو وصفت نفسي الآن فأنا أشبه بمن يقف على منصة أمام جمهور غفير وقد أضاع الموضوع الذي سيقدمه
ومع كل ما يشعر به من تسارع في نبضات قلبه ومع كل ما يعايشه من ارتباك
لديه الرغبة في قول كلمة صغيرة زهيدة في حق إنسانة لا ترقى لمقامها عندي
إنسانة سارت على شواطئ العطاء بخطى حثيثة حتى نقشت فوق سواحلها خطا دائم الأثر
بقوة تشبه قوة اندفاع أمواج البحار و بكل ما يكمن فيها أو يظهر من طاقات
كامنة أو حركية أو صوتية توقد في كل محتوى ذاك الشاطئ و ما يحيط به شعلة محرك وهجها و منبعه ذاك العطاء الذي مصدره أنت
فكنت متميزة من الأصل وكان لك مع التميز حكاية تنسج من بين نقاء النفس وجمال الروح أجمل لوحة تحكي عن
عطاء إنسان يحترق بصمت كي يفيد ويدعم وينفع ويقوي عزم ويوجه الآخرين
بأسلوب له رونق خاص غارق في الروعة و هنا لا يكون للتميز معك حدود
بل خصوصية تفوق مستوى التميز و تتخطى حدود أفاقه الواسعة يصعب وصفها أو التعبير عنها
أخيتي الغالية المتميزة الراقية الرائعة العقيلة زينب
دمت أيتها الرائعة متميزة قلبا وقالبا فكرا وعطاء روحا وروحانية ومنهجا جميلا مفيدا قيما في العطاء وأهلا للعطاء
حقيقة لم استحضر كلمات كي أنشئ بها هذا الموضوع
و حقيقة أخرى أنا لا أميل لكتابة مواضيع بشكل عام بقدر ما أميل للمشاركة في المواضيع
(متطفلة على مواضيع الآخرين)
ولكن هي غلبة شعور تملكني حد التمكن ودعاني للمسارعة في كتابة موضوع يعبر عن مدى سروري
باختيارك العضو المميز اليوم أو لهذه الفترة
فانت أهلا للتميز وتستحقين التميز بل يحق للتميز أن يفخر لاقتران اسمه بك
أعذريني لعدم قدرتي على قطف كلمات تهاني أو مباركة أعبر من خلالها عن مكانة الحدث في نفسي
ولكن أستطيع أن أقول أن لاختيارك هذا خصوصية ومكانة في نفسي كبيرة جدا
وبصدق منذ فترة كنت أتساءل لم لهذه الشخصية هيبة في نفسي .. وجاذبية لم استطع تفسير سرها
.. وبقي السؤال عالقا بين حيرتي واعجابي
إلى أن عرفت السر أخيرا وسأحتفظ به إلى نفسي
دمت ألقة رائعة و متميزة ودام عطائك فاخرا يشهد له التميز عينه بالتميز
صار موضوع إنشاء عفر
أعذري عجزي في التعبير الذي لا يرقى لمقامك الرفيع لدي
أيتها الأخت الطيبة النبيلة التي أنعم الله علي بها ولي الشرف والفخر بأخوتها
حفظك الله ورعاك و ألبسك ثوب الصحة والعافية
مع صادق أمنياتي لك بالتوفيق الدائم
مودتي مع فائق الاحترام والتقدير
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم
لو وصفت نفسي الآن فأنا أشبه بمن يقف على منصة أمام جمهور غفير وقد أضاع الموضوع الذي سيقدمه
ومع كل ما يشعر به من تسارع في نبضات قلبه ومع كل ما يعايشه من ارتباك
لديه الرغبة في قول كلمة صغيرة زهيدة في حق إنسانة لا ترقى لمقامها عندي
إنسانة سارت على شواطئ العطاء بخطى حثيثة حتى نقشت فوق سواحلها خطا دائم الأثر
بقوة تشبه قوة اندفاع أمواج البحار و بكل ما يكمن فيها أو يظهر من طاقات
كامنة أو حركية أو صوتية توقد في كل محتوى ذاك الشاطئ و ما يحيط به شعلة محرك وهجها و منبعه ذاك العطاء الذي مصدره أنت
فكنت متميزة من الأصل وكان لك مع التميز حكاية تنسج من بين نقاء النفس وجمال الروح أجمل لوحة تحكي عن
عطاء إنسان يحترق بصمت كي يفيد ويدعم وينفع ويقوي عزم ويوجه الآخرين
بأسلوب له رونق خاص غارق في الروعة و هنا لا يكون للتميز معك حدود
بل خصوصية تفوق مستوى التميز و تتخطى حدود أفاقه الواسعة يصعب وصفها أو التعبير عنها
أخيتي الغالية المتميزة الراقية الرائعة العقيلة زينب
دمت أيتها الرائعة متميزة قلبا وقالبا فكرا وعطاء روحا وروحانية ومنهجا جميلا مفيدا قيما في العطاء وأهلا للعطاء
حقيقة لم استحضر كلمات كي أنشئ بها هذا الموضوع
و حقيقة أخرى أنا لا أميل لكتابة مواضيع بشكل عام بقدر ما أميل للمشاركة في المواضيع
(متطفلة على مواضيع الآخرين)
ولكن هي غلبة شعور تملكني حد التمكن ودعاني للمسارعة في كتابة موضوع يعبر عن مدى سروري
باختيارك العضو المميز اليوم أو لهذه الفترة
فانت أهلا للتميز وتستحقين التميز بل يحق للتميز أن يفخر لاقتران اسمه بك
أعذريني لعدم قدرتي على قطف كلمات تهاني أو مباركة أعبر من خلالها عن مكانة الحدث في نفسي
ولكن أستطيع أن أقول أن لاختيارك هذا خصوصية ومكانة في نفسي كبيرة جدا
وبصدق منذ فترة كنت أتساءل لم لهذه الشخصية هيبة في نفسي .. وجاذبية لم استطع تفسير سرها
.. وبقي السؤال عالقا بين حيرتي واعجابي
إلى أن عرفت السر أخيرا وسأحتفظ به إلى نفسي
دمت ألقة رائعة و متميزة ودام عطائك فاخرا يشهد له التميز عينه بالتميز
صار موضوع إنشاء عفر
أعذري عجزي في التعبير الذي لا يرقى لمقامك الرفيع لدي
أيتها الأخت الطيبة النبيلة التي أنعم الله علي بها ولي الشرف والفخر بأخوتها
حفظك الله ورعاك و ألبسك ثوب الصحة والعافية
مع صادق أمنياتي لك بالتوفيق الدائم
مودتي مع فائق الاحترام والتقدير
تعليق