بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم والعن أعدائهم
إن السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) من نوادر التاريخ التي جمعت في شخصيتها – رغم قصر عمرها – جهات من الكمال متنوعة، من الصعب أن يحوز أحد على جهة من تلك الجهات من دون مجاهدة وتسديد.. ومن هنا اكتسبت ذلك الموقع المتميز من قلب المصطفى (صلى الله عليه وآله)، حيث عبر عنها تعبيرا لم يعبر به عن أحد من الخلق، حينما قال: فداها أبوها! ومن قبل ذلك حازت على رتبة ربانية، يغبطها عليها جميع الخلق، عندما جعل الله تعالى رضاه مطابقا لرضى فاطمة (عليها السلام)، وهل هناك دليل على العصمة أعظم من ذلك؟
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم والعن أعدائهم
إن السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) من نوادر التاريخ التي جمعت في شخصيتها – رغم قصر عمرها – جهات من الكمال متنوعة، من الصعب أن يحوز أحد على جهة من تلك الجهات من دون مجاهدة وتسديد.. ومن هنا اكتسبت ذلك الموقع المتميز من قلب المصطفى (صلى الله عليه وآله)، حيث عبر عنها تعبيرا لم يعبر به عن أحد من الخلق، حينما قال: فداها أبوها! ومن قبل ذلك حازت على رتبة ربانية، يغبطها عليها جميع الخلق، عندما جعل الله تعالى رضاه مطابقا لرضى فاطمة (عليها السلام)، وهل هناك دليل على العصمة أعظم من ذلك؟
تعليق