بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم والعن أعدائهم
توجد في السنة ثلاث محطات من المناسب
أن نذكر بها امام زماننا (صلوات الله وسلامه عليه)
من أجل تقوية أواصر الارتباط بالقائد الحي الذي يرعى شؤون هذه الامة
وهو الذي أدخره الله (عزّ وجل) لإقامة الامت والعوج
ولأحياء الدين واحياء الكتاب وحدوده
وإقامة ما اندرس من سنن المرسلين
ومن هذه الليالي المنتصف من شهر شعبان
ومنها في اليوم التاسع أو العاشر من شهر ربيع الأول
حيث زمان استلام قياد الامامة لهذه الامة
ومنها يوم ميلاد أبيه(عليهما السلام)
ولكن علينا أن نذكر إمام زماننا دائماً
هو يذكر جده الحسين (عليه السلام) صباحاً ومساءً
ونحن نذكره صباحاً ومساءً على الأقل في دعاءٍ له بالفرج
في قنوت صلواتنا وفي تعقيباتنا وفي جوف الليل وفي مظان الإجابة
فقضية الإمام (صلوات الله وسلامه عليه)
كما نعلم من مسلمات الاسلام والمسلمين
والاعتقاد بمسألة الامام المهدي (صلوات الله وسلامه عليه)
اعتقاد ينسجم مع هدف الخلقة
فرب العالمين خلق هذا الوجود لهدف ولم يخلقه عبثا
تصور انساناً حكيماً عاقلاً
لا بأس بالأمثال لأنها تضرب ولا تقاس
يبني بناءً في ضمن سنوات طويلة لإسكان أهله وذريته
ولكن يأتي ظالم غشوم ويسكن عنوة في هذا المنزل
سنوات طويلة وهو يرى عائلته مشردة في البراري
وفي اعالي الجبال واسافل الوديان
من الطبيعي هذا الأب الحكيم الشفيق
ان يبرمج ويرتب الامور لإعادة الأهل
إلى أوطانهم وبيوتهم، هكذا نلاحظ في حياة الانسان العاقل.
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم والعن أعدائهم
توجد في السنة ثلاث محطات من المناسب
أن نذكر بها امام زماننا (صلوات الله وسلامه عليه)
من أجل تقوية أواصر الارتباط بالقائد الحي الذي يرعى شؤون هذه الامة
وهو الذي أدخره الله (عزّ وجل) لإقامة الامت والعوج
ولأحياء الدين واحياء الكتاب وحدوده
وإقامة ما اندرس من سنن المرسلين
ومن هذه الليالي المنتصف من شهر شعبان
ومنها في اليوم التاسع أو العاشر من شهر ربيع الأول
حيث زمان استلام قياد الامامة لهذه الامة
ومنها يوم ميلاد أبيه(عليهما السلام)
ولكن علينا أن نذكر إمام زماننا دائماً
هو يذكر جده الحسين (عليه السلام) صباحاً ومساءً
ونحن نذكره صباحاً ومساءً على الأقل في دعاءٍ له بالفرج
في قنوت صلواتنا وفي تعقيباتنا وفي جوف الليل وفي مظان الإجابة
فقضية الإمام (صلوات الله وسلامه عليه)
كما نعلم من مسلمات الاسلام والمسلمين
والاعتقاد بمسألة الامام المهدي (صلوات الله وسلامه عليه)
اعتقاد ينسجم مع هدف الخلقة
فرب العالمين خلق هذا الوجود لهدف ولم يخلقه عبثا
تصور انساناً حكيماً عاقلاً
لا بأس بالأمثال لأنها تضرب ولا تقاس
يبني بناءً في ضمن سنوات طويلة لإسكان أهله وذريته
ولكن يأتي ظالم غشوم ويسكن عنوة في هذا المنزل
سنوات طويلة وهو يرى عائلته مشردة في البراري
وفي اعالي الجبال واسافل الوديان
من الطبيعي هذا الأب الحكيم الشفيق
ان يبرمج ويرتب الامور لإعادة الأهل
إلى أوطانهم وبيوتهم، هكذا نلاحظ في حياة الانسان العاقل.
تعليق