بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما هی طبیعة غضب الله؟
الجواب :
إنّ المقصود والمراد من الغضب الإلهی هو رفع الرحمة ومنع اللطف الإلهی من شمول اُولئک الذین ارتکبوا السیّئات.
كما إنّ الغضب الإلهی لیس بمعنى الغضب الذی یحصل للإنسان، لأنّ هذا الغضب فی الإنسان عبارة عن نوع من الهیجان والإنفعال الداخلی الذی یکون سبباً فی صدور أفعال قویّة وحادّة وخشنة، وفی تعبئة کافّة طاقات الإنسان للدفاع أو الإنتقام، وأمّا بالنسبة إلى الله سبحانه وتعالى فلیس لأیّ من هذه الآثار التی هی من خواص الموجودات المتغیّرة والممکنة أثر فی غضبه، فغضبه بمعنى رفع الرحمة ومنع اللطف الإلهی من شمول اُولئک الذین ارتکبوا السیّئات.
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما هی طبیعة غضب الله؟
الجواب :
إنّ المقصود والمراد من الغضب الإلهی هو رفع الرحمة ومنع اللطف الإلهی من شمول اُولئک الذین ارتکبوا السیّئات.
كما إنّ الغضب الإلهی لیس بمعنى الغضب الذی یحصل للإنسان، لأنّ هذا الغضب فی الإنسان عبارة عن نوع من الهیجان والإنفعال الداخلی الذی یکون سبباً فی صدور أفعال قویّة وحادّة وخشنة، وفی تعبئة کافّة طاقات الإنسان للدفاع أو الإنتقام، وأمّا بالنسبة إلى الله سبحانه وتعالى فلیس لأیّ من هذه الآثار التی هی من خواص الموجودات المتغیّرة والممکنة أثر فی غضبه، فغضبه بمعنى رفع الرحمة ومنع اللطف الإلهی من شمول اُولئک الذین ارتکبوا السیّئات.
تعليق