بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- نقل عن النبي(صلى الله عليه وآله): أنه نهى عن تقليم الأظافير بالأسنان(1).
- عن أبي عبدالله الصادق(عليه السلام) قال: تقليم الأظفار يوم الجمعة يؤمن من الجذام والبرص والعمى، وإن لم تحتج فحكها(2).
- وفي حديث آخر قال(عليه السلام) خذ من أظفارك ومن شاربك كل جمعة فإذا كانت قصار فحكّها فإنه لا يصيبك جذام ولا برص(3).
- وعنه أيضا(عليه السلام) في حديث آخر: أنه سئل عن ثواب أخذ الشارب وتقليم الأظفار في كل جمعة؟ فقال: لايزال مُطهَّراً إلى الجمعة الأخرى(4).
- عن الصادق(عليه السلام): تقليم الأظفار، والأخذ من الشارب وغسل الرأس بالخطمي ينفي الفقر ويزيد من الرزق(5).
- قال أحدهم لعبد الله بن الحسن علّمني شيئاً في طلب الرزق. قال: "اللهم تول أمري، ولا تولّه غيرك". قال: فأعلمت بذلك أنا عبد الله(عليه السلام) قال: ألا أعلمك في الرزق ما هو أنفع لك من ذلك قال: قلت: بلى، قال: خذ من شاربك وأظفارك في كل جمعة(6).
- وعن أحد أصحاب الأئمة قال: رآني أبو الحسن(عليه السلام) وأنا أشتكي عيني فقال: ألا أدلك على شيء، إذا فعلته لم تشتك عينيك؟ قلت: بلى، قال: خذ من أظفارك في كل خميس، قال: ففعلته فلم أشتك عيني(7).
- عن الباقر(عليه السلام) قال: إنّ من يقلّم أظفاره يوم الجمعة يبدأ بخنصره من يده اليسرى ويختم بخنصره من يده اليمنى(8) .
- وفي كتاب طب الأئمة عن أبي عبدالله(عليه السلام) قال: من قلّم أظافيره يوم الأربعاء فبدأ بالخنصر الأيمن وختم بالخنصر الأيسر كان له أماناً من الرمد(9).
- قال الصدوق رحمه الله: (قال أبي رضي الله عنه وفي وصيته إليّ): قلّم أظفارك، وخذ من شاربك، وابدأ بخنصرك من يدك اليسرى واختم بخنصرك من يدك اليمنى، وقل حين تريد قلمها أو جز شاربك: "بسم الله وعلى ملة رسول الله" فإنه من فعل ذلك كتب الله له بكل قلامة وجزازة عتق نسمة، ولم يمرض إلا مرضه الذي يموت فيه(10) – وهذه الوصية هي مضمون رواية منقولة عن أهل البيت(عليهم السلام).
- وعن الإمام الصادق(عليه السلام) أنه كان يقلّم أظفاره يوم الخميس يبدأ بالخنصر الأيمن ثم يبدأ بالأيسر(11).
- وعن الصادق(عليه السلام) من قص أظافيره يوم الخميس، وترك واحدة ليوم الجمعة نفى الله عنه الفقر(12).
- ومن قلّم أظفاره يوم السبت أو يوم الخميس وأخذ من شاربه عوفي من وجع الأضراس ووجع العين(13).
- وعن الإمام الرضا(عليه السلام) قال: قلّموا أظفاركم يوم الثلاثاء(14).
- وعن النبي(صلى الله عليه وآله) من قلّم أظفاره يوم الجمعة أخرج الله من أنامله الداء وأدخل فيها الدواء(15).
- وعن أمير المؤمنين(عليه السلام) أن تقليم الأظفار يوم الجمعة قبل الصلاة يمنع كل الداء، وتقليمه يوم الخميس يدرّ الرزق دراً(16).
- عن موسى بن بكير قال: قلت لأبي الحسن(عليه السلام): إن أصحابنا يقولون أخذ الشارب والأظافير يوم الجمعة؟ فقال: سبحان الله خذها إن شئت في الجمعة وإن شئت في سائر الأيام(17).
- وعن أبي عبدالله(عليه السلام) أنه قال: من قلّم أظفاره يوم الجمعة لم تسعف أنامله(18) أي لم تشقق.
ـــــــــــ المصادر ـــــــــ
1 – البحار: ج73 ، ص120 ، ح4 .
2 – الكافي: ج6، ص490 ، ح2 .
3 – مكارم الأخلاق: ص64 .
4 – مكارم الأخلاق: ص65 .
5 – مكارم الأخلاق: ص64 .
6 – مكارم الأخلاق: ص65 .
7 – مكارم الأخلاق: ص65 .
8 – مكارم الأخلاق: ص66 .
9 – البحار: ج73 ،ص123، ح12 .
10 – البحار: ج73 ،ص121 ،ح9 .
11 – البحار: ج73، ص121، ح10 .
12 – البحار: ج73، ص121 ،ح8 .
13 – البحار: ج73، ص120 ،ح7 .
14 – البحار: ج73، ص120 ،ح3 .
15 – البحار: ج73 ص120 ،ح7 .
16 – البحار: ج73، ص121، ح11 .
17 – مكارم الأخلاق: ص64 .
18 – البحار: ج73، ص122 ، ح12 .
اللهم صلِ على محمد واله الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- نقل عن النبي(صلى الله عليه وآله): أنه نهى عن تقليم الأظافير بالأسنان(1).
- عن أبي عبدالله الصادق(عليه السلام) قال: تقليم الأظفار يوم الجمعة يؤمن من الجذام والبرص والعمى، وإن لم تحتج فحكها(2).
- وفي حديث آخر قال(عليه السلام) خذ من أظفارك ومن شاربك كل جمعة فإذا كانت قصار فحكّها فإنه لا يصيبك جذام ولا برص(3).
- وعنه أيضا(عليه السلام) في حديث آخر: أنه سئل عن ثواب أخذ الشارب وتقليم الأظفار في كل جمعة؟ فقال: لايزال مُطهَّراً إلى الجمعة الأخرى(4).
- عن الصادق(عليه السلام): تقليم الأظفار، والأخذ من الشارب وغسل الرأس بالخطمي ينفي الفقر ويزيد من الرزق(5).
- قال أحدهم لعبد الله بن الحسن علّمني شيئاً في طلب الرزق. قال: "اللهم تول أمري، ولا تولّه غيرك". قال: فأعلمت بذلك أنا عبد الله(عليه السلام) قال: ألا أعلمك في الرزق ما هو أنفع لك من ذلك قال: قلت: بلى، قال: خذ من شاربك وأظفارك في كل جمعة(6).
- وعن أحد أصحاب الأئمة قال: رآني أبو الحسن(عليه السلام) وأنا أشتكي عيني فقال: ألا أدلك على شيء، إذا فعلته لم تشتك عينيك؟ قلت: بلى، قال: خذ من أظفارك في كل خميس، قال: ففعلته فلم أشتك عيني(7).
- عن الباقر(عليه السلام) قال: إنّ من يقلّم أظفاره يوم الجمعة يبدأ بخنصره من يده اليسرى ويختم بخنصره من يده اليمنى(8) .
- وفي كتاب طب الأئمة عن أبي عبدالله(عليه السلام) قال: من قلّم أظافيره يوم الأربعاء فبدأ بالخنصر الأيمن وختم بالخنصر الأيسر كان له أماناً من الرمد(9).
- قال الصدوق رحمه الله: (قال أبي رضي الله عنه وفي وصيته إليّ): قلّم أظفارك، وخذ من شاربك، وابدأ بخنصرك من يدك اليسرى واختم بخنصرك من يدك اليمنى، وقل حين تريد قلمها أو جز شاربك: "بسم الله وعلى ملة رسول الله" فإنه من فعل ذلك كتب الله له بكل قلامة وجزازة عتق نسمة، ولم يمرض إلا مرضه الذي يموت فيه(10) – وهذه الوصية هي مضمون رواية منقولة عن أهل البيت(عليهم السلام).
- وعن الإمام الصادق(عليه السلام) أنه كان يقلّم أظفاره يوم الخميس يبدأ بالخنصر الأيمن ثم يبدأ بالأيسر(11).
- وعن الصادق(عليه السلام) من قص أظافيره يوم الخميس، وترك واحدة ليوم الجمعة نفى الله عنه الفقر(12).
- ومن قلّم أظفاره يوم السبت أو يوم الخميس وأخذ من شاربه عوفي من وجع الأضراس ووجع العين(13).
- وعن الإمام الرضا(عليه السلام) قال: قلّموا أظفاركم يوم الثلاثاء(14).
- وعن النبي(صلى الله عليه وآله) من قلّم أظفاره يوم الجمعة أخرج الله من أنامله الداء وأدخل فيها الدواء(15).
- وعن أمير المؤمنين(عليه السلام) أن تقليم الأظفار يوم الجمعة قبل الصلاة يمنع كل الداء، وتقليمه يوم الخميس يدرّ الرزق دراً(16).
- عن موسى بن بكير قال: قلت لأبي الحسن(عليه السلام): إن أصحابنا يقولون أخذ الشارب والأظافير يوم الجمعة؟ فقال: سبحان الله خذها إن شئت في الجمعة وإن شئت في سائر الأيام(17).
- وعن أبي عبدالله(عليه السلام) أنه قال: من قلّم أظفاره يوم الجمعة لم تسعف أنامله(18) أي لم تشقق.
ـــــــــــ المصادر ـــــــــ
1 – البحار: ج73 ، ص120 ، ح4 .
2 – الكافي: ج6، ص490 ، ح2 .
3 – مكارم الأخلاق: ص64 .
4 – مكارم الأخلاق: ص65 .
5 – مكارم الأخلاق: ص64 .
6 – مكارم الأخلاق: ص65 .
7 – مكارم الأخلاق: ص65 .
8 – مكارم الأخلاق: ص66 .
9 – البحار: ج73 ،ص123، ح12 .
10 – البحار: ج73 ،ص121 ،ح9 .
11 – البحار: ج73، ص121، ح10 .
12 – البحار: ج73، ص121 ،ح8 .
13 – البحار: ج73، ص120 ،ح7 .
14 – البحار: ج73، ص120 ،ح3 .
15 – البحار: ج73 ص120 ،ح7 .
16 – البحار: ج73، ص121، ح11 .
17 – مكارم الأخلاق: ص64 .
18 – البحار: ج73، ص122 ، ح12 .
تعليق