( معاوية يدفن عبد الرحمن العنزي حيا )
عدد الروايات : ( 6 )
ابن خلدون - تاريخ ابن خلدون - تتمة الكتاب الثاني ... - تتمة الطبقة الثالثة من العرب ...
الخبر عن الدول الإسلامية ونبدأ منها بدولة بني أمية معقبة لخلفاء صدر الإسلام وذكر أوليتهم
وأخبار دولهم واحدة واحدة إلى انقضائها - بعث معاوية العمال إلى الأمصار - وفاة المغيرة
الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 16 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... والسيف وأن جزعت من الموت لا أقول ما يسخط الرب فقتلوه وقتلوا ستة معه وهم : شريك بن شداد ، وصيفي بن فضيل ، وقبيصة بن حنيفة ، ومحرز بن شهاب ، وكرام ابن حبان ودفنوهم وصلوا عليهم بعبد الرحمن بن حسان العنزي ، وجئ بكريم بن الخثعمي إلى معاوية فطلب منه البراءة من علي فسكت واستوهبه سمرة بن عبد الله الخثعمي من معاوية ، فوهبه له على أن لا يدخل الكوفة فنزل إلى الموصل ثم سأل عبد الرحمن بن حسان عن علي فأثنى خيرا ثم عن عثمان ، فقال : أول من فتح باب الظلم وأغلق باب الحق فرده إلى زياد ليقتله شر قتلة فدفنه حيا.
عدد الروايات : ( 6 )
ابن خلدون - تاريخ ابن خلدون - تتمة الكتاب الثاني ... - تتمة الطبقة الثالثة من العرب ...
الخبر عن الدول الإسلامية ونبدأ منها بدولة بني أمية معقبة لخلفاء صدر الإسلام وذكر أوليتهم
وأخبار دولهم واحدة واحدة إلى انقضائها - بعث معاوية العمال إلى الأمصار - وفاة المغيرة
الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 16 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... والسيف وأن جزعت من الموت لا أقول ما يسخط الرب فقتلوه وقتلوا ستة معه وهم : شريك بن شداد ، وصيفي بن فضيل ، وقبيصة بن حنيفة ، ومحرز بن شهاب ، وكرام ابن حبان ودفنوهم وصلوا عليهم بعبد الرحمن بن حسان العنزي ، وجئ بكريم بن الخثعمي إلى معاوية فطلب منه البراءة من علي فسكت واستوهبه سمرة بن عبد الله الخثعمي من معاوية ، فوهبه له على أن لا يدخل الكوفة فنزل إلى الموصل ثم سأل عبد الرحمن بن حسان عن علي فأثنى خيرا ثم عن عثمان ، فقال : أول من فتح باب الظلم وأغلق باب الحق فرده إلى زياد ليقتله شر قتلة فدفنه حيا.
ابن عساكر - تاريخ دمشق - حرف الألف - 588 - أرقم بن عبد الله الكندي
الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 27 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- .... تسمية من قتل من أصحاب حجر حجر بن عدي ، وشريك بن شداد الحضرمي ، وصيفي بن فسيل الشيباني ، وقبيصة بن ضبيعة العبسي ، ومحرز بن شهاب السعدي ثم المنقري ، وكدام بن حيان العنزي ، وعبد الرحمن بن حسان العنزي ، بعث به إلى زياد فدفن حيا بقس الناطف ، فهم سبعة قتلوا ودفنوا وصلي عليهم ، قال : وزعموا أن الحسن لما بلغه قتل حجر وأصحابه ، قال : صلوا عليهم وكفنوهم واستقبلوا بهم القبلة ، قالوا : نعم ، قال : حجوهم ورب الكعبة.
- عبد الرحمن بن حسان بن محدوج العنزي الكوفي تابعي ، ممن قدم مع حجر بن عدي إلى عذراء فلما قتل حجر وأصحابه ، حمل عبد الرحمن إلى معاوية وكلمه بكلام أغلظ له فيه فبعثه إلى زياد وأمره بمعاقبته فدفنه حيا بقس الناطف ، فهم سبعة قتلوا ودفنوا وصلي عليهم.
ابن عساكر - تاريخ دمشق
3785 - حرف العين - عبد الرحمن بن حسان بن محدوج العنزي الكوفي
الجزء : ( 34 ) - رقم الصفحة : ( 302 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
- أخبرنا : أبو القاسم أحمد بن ابراهيم ، وأبو الوحش سبيع بن المسلم أذنا ، عن رشأ بن نظيف المقرئ ، أنا : أبو شعيب عبد الرحمن بن محمد المكتب ، وأبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن المصريان ، قالا : أنا : الحسن بن رشيق ، أنا : أبو بشر الدولابي ، قال : أخبرني : محمد يعني ابن ابراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمد بن عمر ، قال حسان بن محدوج بن بكر بن وائل أدرك أبو بكر الصديق فمن دونه قتل يوم الجمل مع علي بن أبي طالب ، وكان ابنه أخذ مع جحر بن عدي ، فبعث به معاوية إلى زياد فأخذه زياد فخرج به إلى مقبرة الكوفة فدفنه حيا.
الزركلي - الأعلام - حرف العين - عب - العنزي - عبد الرحمن بن حسان
الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 303 )
- عبد الرحمن بن حسان العنزي ، من بني ربيعة : شجاع ، قوي المراس ، كان من أصحاب علي بن أبي طالب ، وأقام في الكوفة يحرض الناس علي بني أمية ، فقبض عليه زياد بن أبيه وأرسله إلى الشام ، فدعاه معاوية إلى البراءة من علي ، فأغلظ عبد الرحمن في الجواب ، فرده إلى زياد فدفنه حيا.
الطبري - تاريخ الطبري
سنه احدى وخمسين - تسمية من قتل من أصحاب حجر (ر)
الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 277 )
- حجر بن عدى ، وشريك بن شداد الحضرمي ، وصيفي بن فسيل الشيباني ، وقبيصة ابن ضبيعة العبسى ، ومحرز بن شهاب السعدى ثم المنقرى ، وكدام بن حيان العنزي ، وعبد الرحمن بن حسان العنزي ، فبعث به إلى زياد فدفن حيا بقس الناطف ، فهم سبعة قتلوا وكفنوا وصلي عليهم ، قال : فزعموا أن الحسن لما بلغه قتل حجر وأصحابه ، قال : صلوا عليهم وكفنوهم وأدفنوهم واستقبلوا بهم القبلة ، قالوا : نعم ، قال : حجوهم ورب الكعبة.
تعليق