بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين
أقول البغض والحقد الأسود من قبل السلفية على أمير المؤمنين (عليه السلام ) جعلهم ينكرون فضائله بل ينسبونها الى غير
مثلا يقولون ان أحب الناس الى رسول الله (صلى الله عيه وآله وسلم) من الرجال عتيق ومن النساء
عائشة وهذا يخالف ما هو صحيح عندهم
حيث تواترت الأخبار ان فاطمة (عليها السلام ) هي أحب اله من كل النساء
وهي روحه التي بين جنبيه
وان علي (عليه السلام) هو أحب الرجال اليه
وذلك ما
فقد أخرج النسائي عن عائشة أنها قالت ( في جواب من سألها عن علي ( عليه السلام ) ) : تسألني عن رجل و الله ما أعلم رجلاً كان أحبّ إلى رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) من عليّ ، و لا في الأرض امرأة أحبّ إلى رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) من فاطمة . وكذلك روى في خصائص علي ص 128 : عن جميع بن عمير قال دخلت مع أمي على عائشة فسمعتها تسألها من وراء الحجاب عن علي فقالت تسأليني عن رجل ما أعلم أحدا كان أحب إلى رسول الله منه ولا أحب إليه من امرأته .
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين
أقول البغض والحقد الأسود من قبل السلفية على أمير المؤمنين (عليه السلام ) جعلهم ينكرون فضائله بل ينسبونها الى غير
مثلا يقولون ان أحب الناس الى رسول الله (صلى الله عيه وآله وسلم) من الرجال عتيق ومن النساء
عائشة وهذا يخالف ما هو صحيح عندهم
حيث تواترت الأخبار ان فاطمة (عليها السلام ) هي أحب اله من كل النساء
وهي روحه التي بين جنبيه
وان علي (عليه السلام) هو أحب الرجال اليه
وذلك ما
فقد أخرج النسائي عن عائشة أنها قالت ( في جواب من سألها عن علي ( عليه السلام ) ) : تسألني عن رجل و الله ما أعلم رجلاً كان أحبّ إلى رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) من عليّ ، و لا في الأرض امرأة أحبّ إلى رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) من فاطمة . وكذلك روى في خصائص علي ص 128 : عن جميع بن عمير قال دخلت مع أمي على عائشة فسمعتها تسألها من وراء الحجاب عن علي فقالت تسأليني عن رجل ما أعلم أحدا كان أحب إلى رسول الله منه ولا أحب إليه من امرأته .
تعليق