التَمييز العَرقي أو الطبقي أو المذهبي... بكل أنواعه أمر مقيت جداً ولا عذر له، خصوصاً وإن الإسلام جاء مثبتاً لقواعد التساوي وضمان حقوق الجميع سواء أكان رجلاً أم إمراة مع الحفاظ على الأطر العامة.
لكن حروب التَمييز إستمرت لقرون طويلة وراح ضحيتها الآلاف إن لم نقل الملايين ونكون من المبالغين ... وصولاً الى فترة نهوض حركات التحرر والتساوي التي إنبثقت في أوربا وأمريكا مطلع القرن العشرين.
وكل جهة تأتي تدعي أنها صاحبة فكرة التحرر والتسامي والتسامح والتواصل ونبذ الفرقة والوحدة ... لكن الواقع المعاش يوضح العكس.
فهذه الجهات كانت ولا تزال تعمل في الظاهر وفق ما تقول وتفعل العكس فهي تتسلم الدعم من دول عرفت بالعنصرية والتمييز العرقي والطبقي والديني.
الإعترافات بكون الإسلام هو الوحيد الذي أنصف الجميع بدون إستثناءات وأن جاءت متأخرة باتت تشكل حافزاً للتعرف على مزيدا من التفاصيل عنه ... وهذا السؤال مستقبلا شكل ويشكل دافعاً للدخول في الدين الإسلامي الحنيف الذي لم ولن تظره هجمات العنصرية أو التعصب أو غيرها من التهم التي تلفقها الجهات المغرضة.
لكن حروب التَمييز إستمرت لقرون طويلة وراح ضحيتها الآلاف إن لم نقل الملايين ونكون من المبالغين ... وصولاً الى فترة نهوض حركات التحرر والتساوي التي إنبثقت في أوربا وأمريكا مطلع القرن العشرين.
وكل جهة تأتي تدعي أنها صاحبة فكرة التحرر والتسامي والتسامح والتواصل ونبذ الفرقة والوحدة ... لكن الواقع المعاش يوضح العكس.
فهذه الجهات كانت ولا تزال تعمل في الظاهر وفق ما تقول وتفعل العكس فهي تتسلم الدعم من دول عرفت بالعنصرية والتمييز العرقي والطبقي والديني.
الإعترافات بكون الإسلام هو الوحيد الذي أنصف الجميع بدون إستثناءات وأن جاءت متأخرة باتت تشكل حافزاً للتعرف على مزيدا من التفاصيل عنه ... وهذا السؤال مستقبلا شكل ويشكل دافعاً للدخول في الدين الإسلامي الحنيف الذي لم ولن تظره هجمات العنصرية أو التعصب أو غيرها من التهم التي تلفقها الجهات المغرضة.
تعليق