ترجمة الحافظ الكنجي
قال الصفدي في الوافي بالوفيات ج 2 181
الفخر الكنجي
محمد بن يوسف بن محمد بن الفخر الكنجي نزيل دمشق،
عني بالحديث وسمع ورحل وحصل، كان إماماً محدثاً لكنه كان يميل إلى الرفض جمع كتباً في التشيع وداخل التتار فانتدب له من تأذى منه
فبقر جنبه بالجامع
في سنة ثمان وخمسين وست مائة،
وله شعر يدل على تشيعه وهو:
وكان علي أرمد العين يبتغي ... دواء فلما لم يحس مداويا
شفاه رسول الله منه بتفلة ... فبورك مرقياً وبورك راقيا
وقال: سأعطي الراية اليوم فارساً ... كمياً شجاعاً في الحروب محاميا
يحب الإله والإله يحبه ... به يفتح الله الحصون كما هيا
فخص بها دون البرية كلها ... علياً وسماه الوصي المؤاخيا
قال : الزركلي الدمشقي في كتابه الأعلام ج 7 ص 150 :
الكنجي
( 000 - 658 هـ = 000 - 1260 م)
محمد بن يوسف بن محمد، أبو عبد الله بن الفخر الكنجى: محدث.من الشافعية نسبته إلى (كنجة) بين اصبهان وخوزستان.
نزل بدمشق. ومال إلى التشيع، وصنف (كفاية الطالب في مناقب أمير المؤمنين على بن أبى طالب - ط)
و (البيان في أخبار صاحب الزمان .
أقول : وقال تلميذ ابن تيمية الذهبي في تذكرة الحفاظ ج 4 ص 156
والمحدث المفيد فخر الدين محمد بن يوسف الكنجي قتل بجامع دمشق لدبره وفضوله .
نعم
الصفدي يقول فبقر جنبه في المسجد ( يعني خاصرة )
والذهبي يقول قتل في جامع دمشق أقول :
مساجد السلفية تحولت من العبادة والصلاة الى قتل العلماء
الذين كتبوا في فضائل اهل بيت النبي صلى الله عليه وآله
قال الصفدي في الوافي بالوفيات ج 2 181
الفخر الكنجي
محمد بن يوسف بن محمد بن الفخر الكنجي نزيل دمشق،
عني بالحديث وسمع ورحل وحصل، كان إماماً محدثاً لكنه كان يميل إلى الرفض جمع كتباً في التشيع وداخل التتار فانتدب له من تأذى منه
فبقر جنبه بالجامع
في سنة ثمان وخمسين وست مائة،
وله شعر يدل على تشيعه وهو:
وكان علي أرمد العين يبتغي ... دواء فلما لم يحس مداويا
شفاه رسول الله منه بتفلة ... فبورك مرقياً وبورك راقيا
وقال: سأعطي الراية اليوم فارساً ... كمياً شجاعاً في الحروب محاميا
يحب الإله والإله يحبه ... به يفتح الله الحصون كما هيا
فخص بها دون البرية كلها ... علياً وسماه الوصي المؤاخيا
قال : الزركلي الدمشقي في كتابه الأعلام ج 7 ص 150 :
الكنجي
( 000 - 658 هـ = 000 - 1260 م)
محمد بن يوسف بن محمد، أبو عبد الله بن الفخر الكنجى: محدث.من الشافعية نسبته إلى (كنجة) بين اصبهان وخوزستان.
نزل بدمشق. ومال إلى التشيع، وصنف (كفاية الطالب في مناقب أمير المؤمنين على بن أبى طالب - ط)
و (البيان في أخبار صاحب الزمان .
أقول : وقال تلميذ ابن تيمية الذهبي في تذكرة الحفاظ ج 4 ص 156
والمحدث المفيد فخر الدين محمد بن يوسف الكنجي قتل بجامع دمشق لدبره وفضوله .
نعم
الصفدي يقول فبقر جنبه في المسجد ( يعني خاصرة )
والذهبي يقول قتل في جامع دمشق أقول :
مساجد السلفية تحولت من العبادة والصلاة الى قتل العلماء
الذين كتبوا في فضائل اهل بيت النبي صلى الله عليه وآله
تعليق