عن جابر ان رسول الله صلى الله عليه وآله قال: من أحب
الائمة من أهل بيتي فقد أصاب خير الدنيا والاخرة، فلا يشكن أحد أنه في الجنة فإن في
حب أهل بيتي عشرين خصلة:
في الدنيا،
وعشر في الاخرة،
أما في الدنيا فالزهد
والحرص على العمل والورع في الدين والرغبة في العبادة والتوبة قبل الموت والنشاط في
قيام الليل واليأس مما في أيدي الناس والحفظ لامر الله عزوجل ونهيه،
والتاسعة بغض الدنيا
والعاشرة السخاء.
وأما في الاخرة فلا ينشر له ديوان، ولا ينصب له ميزان،
ويعطى كتابه بيمينه ويكتب له براءة من النار، ويبيض وجهه، ويكسى من حلل الجنة،
ويشفع في مائة من أهل بيته، وينظر الله إليه بالرحمة، ويتوج من تيجان الجنة،
العاشرة دخول الجنة بغير حساب، فطوبى لمحب أهل بيتي.
عن البحار ج 27 ص 162 .
الائمة من أهل بيتي فقد أصاب خير الدنيا والاخرة، فلا يشكن أحد أنه في الجنة فإن في
حب أهل بيتي عشرين خصلة:
في الدنيا،
وعشر في الاخرة،
أما في الدنيا فالزهد
والحرص على العمل والورع في الدين والرغبة في العبادة والتوبة قبل الموت والنشاط في
قيام الليل واليأس مما في أيدي الناس والحفظ لامر الله عزوجل ونهيه،
والتاسعة بغض الدنيا
والعاشرة السخاء.
وأما في الاخرة فلا ينشر له ديوان، ولا ينصب له ميزان،
ويعطى كتابه بيمينه ويكتب له براءة من النار، ويبيض وجهه، ويكسى من حلل الجنة،
ويشفع في مائة من أهل بيته، وينظر الله إليه بالرحمة، ويتوج من تيجان الجنة،
العاشرة دخول الجنة بغير حساب، فطوبى لمحب أهل بيتي.
عن البحار ج 27 ص 162 .
تعليق