إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ترجمة الشهيد السعيد البطل (( حكيم بن جبلة العبدي ))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ترجمة الشهيد السعيد البطل (( حكيم بن جبلة العبدي ))

    الصحابي حكيم بن جبلة العبدي
    ممن ادرك النبي صلى الله عليه واله
    وهو أحد الأشراف الأبطال كان من أصحاب أمير المؤمنين المخلصين .

    قد ترجمه
    الذهبي في سير أعلام النبلاء ج 3 ص 531 رقم الترجمة :
    136 - حكيم بن جبلة العبدي *

    الامير، أحد الاشراف الابطال.
    كان ذا دين وتأله.

    أمره عثمان على السند مدة، ثم نزل البصرة.
    وكان أحد من ثار في فتنة عثمان، فقيل:

    لم يزل يقاتل يوم الجمل حتى قطعت رجله، فأخذها، وضرب لها الذي قطعها، فقتله بها، وبقي يقاتل على رجل واحدة ويرتجز،
    ويقول:
    يا ساق لن تراعي إن * معي * ذراعي أحمي بها كراعي
    فنزف منه دم كثير، فجلس متكئا على المقتول الذي قطع ساقه، فمر به فارس، فقال: من قطع رجلك ؟
    قال: وسادتي، فما سمع بأشجع منه، ثم شد عليه الحداني، فقتله.
    واخرج الزركلي الأعلام ج 2 ص 267
    ترجمة
    حكيم بن جبلة
    (000 - 36 هـ = 000 - 656 م)

    حكيم بن جبلة العبدي، من بني عبد القيس: صحابي، كان شريفا مطاعا، من أشجع الناس.
    ولاه عثمان إمرة السند، ولم يستطع دخولها فعاد إلى البصرة. واشترك في الفتنة أيام عثمان. ولما كان يوم الجمل (بين علي وعائشة) أقبل في ثلاث مئة من بني عبد القيس وربيعة، فقاتل مع أصحاب علي، وقطعت رجله فأخذها وضرب بها الذي قطعها، فقتله بها، وبقي يقاتل على واحدة ويرتجز:​
    يا ساق لن تراعي إن معي ذراعي أحمي بها كراعي
    ونزف دمه، فجلس متكئا على المقتول الذي قطع رجله، فمر به فارس، فقال: من قطع رجلك ؟ قال: وسادي ! وقتل في هذه الوقعة .

    قال الشيخ المفيد في الكافية ج 1 ص 5 :
    17- رووا أنه ع لما بلغه و هو بالربذة خبر طلحة و الزبير و قتلهما حكيم بن جبلة و رجالا من الشيعة و ضربهما عثمان بن حنيف و قتلهما السبابجة قام على الغرائر فقال

    إنه أتاني خبر متفظع و نبأ جليل أن طلحة و الزبير وردا البصرة فوثبا على عاملي فضرباه ضربا مبرحا و ترك لا يدرى أ حي هو الكافئة ص : 18أم ميت و قتلا العبد الصالح حكيم بن جبلة في عدة من رجال المسلمين الصالحين لقوا الله موفون ببيعتهم ماضين على حقهم و قتلا السبابجة خزان بيت المال
    الذي للمسلمين قتلوهم صبرا و قتلوا غدرا. فبكى الناس بكاء شديدا و رفع أمير المؤمنين ع يديه يدعو و يقول اللهم أجز طلحة و الزبير جزاء الظالم الفاجر و الخفور الغادر .




    إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
    فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار

  • #2
    احسنتم ويبارك الله بكم
    شكرا لكم كثيرا
    مأجورين
    ​​

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
    x
    يعمل...
    X