إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج المنتدى(اختي ياسرّ سعادتي)107

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محور برنامج المنتدى(اختي ياسرّ سعادتي)107


    مشرفة قسم الاسرة

    الحالة :
    رقم العضوية : 138649
    تاريخ التسجيل : 01-10-2013
    الجنسية : العراق
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 1,011
    التقييم : 10




    أختــــــــــــــي ياســـــــــــــــــــر سعادتي ....







    الاخت ....

    نسمة من نسمات الحنان ...

    ونعمة من نعم الباري المنان ...

    ان يكون لكَ او لكِ اخت ....


    لكن كثيرا مانرى انفسنا والاخرين جاهلين متجاهلين لهذه النعمة والهبة الكريمة من الله


    فبعض الرجال لو كانت له اخت وضع نقره من نقرها ...

    وعنفها ويفرض شروطه عليها بالواردة والشاردة ...

    والمراة لو كانت لها اخت تكون محط مقارنة بنها وبين اختها

    قد يكون الاخرون هم من يعقدون المقارنة


    الصغيرة اجمل ....!!!

    والكبيرة اعقل ...!!!

    وهكذا ....

    او هي من تعقد المقارنة


    اختي مااشتغلت فلماذا انا التي يجب ان تعمل او تنظف او تطبخ ...!!!!

    اختي موظفة ولماذا انا الخادمة لامي وابي واخوتي ..!!!!!


    وحتى بعد الزواج هي تقارن ...

    اختي لها بيت وزوجها جلب لها هكذا وهكذا من اثاث ...!!!

    هي سافرت وانا لم اسافر ...!!!!

    وشمعنه هيه رجله عنده سيارة وزوجي ماعنده سيارة ...!!!

    وووووووهكذا الى مالانهاية ....

    طبعا بعض المقارنات نافعة وتشكل حافز وبعضها لاتنفع ولاتفيد ابدااااا

    كان ادرس واثابر لكي اصل كما وصلت اختي للنجاح بعملها ....

    لكن لانغفل عن ان هناك تفاضل وتفاصل بين الناس بالعقول والطاقات لانستطيع تجاوزها ....

    والامر الاخر اصل وجود الاخت نعمة فهي نعم الانُس والنديم والصديقة

    وخازنة الاسرار سواء للرجل او للمراة ....

    وهي المساعدة والمساندة والناصحة خاصة ان كانت اكبر عُمرا وعقلا وثقافة

    وكم من فتيات تتمنى لو ان لها اخت تشاركها افراحها

    وتواسيها بلحظات حزنها ...

    وتعضدها بالنصح ...والراي والذوق والملبس

    والذهاب والاياب ...

    فلماذا ننظر للامر بالسلبية والنّدية والغيرة

    وهي باب فرح وتعاون لنا ؟؟؟؟؟

    وهنا اريد ان تشاركوني الراي :

    كيف تتعامل او تتعاملين مع اختك ؟؟؟؟


    هل صادف ان شعرتي بالغيرة منها ؟ولماذا ؟؟؟


    هل احسستي او احسست بانك بحاجة ماسة الى اخت ؟؟؟؟

    نسال الله ان يهبنا الاحسان والغفران ...


    ************************
    ***************
    **********

    اللهم صل على محمد وال محمد

    حان موعد محورنا الجديد الذي تعودتم ان تروه بمساء كل يوم اثنين

    ونتشرف بنقاشكم الراقي والواعي فيه اسبوعيا ....


    وهاهو موضوع مشرفتنا القديرة والراقية بطرحها الواعي (خادمة ام الخدر)

    نحطّ عليه رحالنا ليكون محل نقاشنا هذا الاسبوع

    لاهميته في حياتنا وحاجتنا للتفهم لكثير من ابواب الفكر فيه

    ولنا الثقة برقي عقولكم الكريمة واجاباتكم على الاسئلة الموجودة فيه ضمناً

    فكونوا معنا ....
























  • #2


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    مسائكم معطر ومبارك بذكر محمد وال محمد
    +++++++++++++++++++
    ما هي اسباب الغيرة من الاخ او الاخت الغيرة بين الاخوات في البيت
    لا تقلقي..الغيرة من الأخ والأخت ولدت مع ولادة الأرض، وهي جزء من الطبيعة البشرية. ولكن اقلقي فقط، حين تتحولين إلى شخص مؤذ لشقيقتك، أو حين تحملين لها مشاعر سلبية. هذه الغيرة ستجلب عليك وعلى شقيقتك ووالدتك التعاسة إن هي تجاوزت حد الطبيعة البشرية.
    فأحياناً لا تستطيع الأخت أن تخفي غيرتها من أختها، خاصة إذا كانت واحدة منهما أجمل من الأخرى، أو أكثر نجاحاً أو فرصها في الحياة أفضل. هل تلبس أختك كل شيء فيبدو جميلاً عليها؟ هل هي جميلة من دون أن يلزمها المكياج بينما تعانين أنت من مشاكل البشرة؟ هل هي نحيلة وأنت لا تستطيعين خسارة بضعة كيلو غرامات إلا بصعوبة بالغة؟ هل يمتدحها الآخرون؟ وهل تشعرين أن أمك قد تفضلها عليكِ؟
    إذا كانت لديك كل هذه المشاعر من دون أن تكوني مؤذية لأختك فهي مشاعر طبيعية لأنك تشعرين أنك وأختك في موضع منافسة ومقارنة أمام المجتمع والعائلة والمدرسة أو الجامعة أو حتى العمل. وفي الحقيقة إن شعور الغيرة بدأ مع بدء الخليقة، فقابيل وهابيل اقتتلا بسبب غيرة الأول من الثاني، وفي نهاية المطاف كلنا نحتاج إلى الشعور بالتقدير من المحيطين، خاصة الأبوين.
    ولكن مالعمل حين تصير مشاعر الغيرة سبباً للخلاف والنفور بين الأختين؟ وقبل كل شيء إذا كنت تغارين من أختك فالمشكلة فيكِ ياصديقتي وليست في أختك، حاولي معالجة نفسك بنفسك قبل أن ينعكس شعورك على الآخرين.
    كوني عملية وإليك الخطوات لتفعلي ذلك:
    1- لا تحاولي تقليد شقيقتك. على العكس فتلكن لكِ شخصيتك الخاصة والمنفتحة والمتقبلة لانتقادات الآخرين.
    2- لتكن لك إطلالتك الخاصة، إذا كانت أجمل منك فهذا جميل وليس عيباً فيكِ، تذكري أنه دائماً في مكان ما هناك نساء أجمل وأجمل. والجمال هبة من الله وليس ميزة يكتسبها المرء بكده وتعبه.
    3- جملّي نفسك بالطبيعة الرقيقة والتواضع والمعرفة والعلم والمطالعة.
    4- تذكري كل شيء حلو تتشاركين فيه مع شقيقتك. وحاولي أن تكوني صديقتها فتحفظي سرّها وتنصحينها وتشاركينها فرحها وحزنها.
    5- اخرجي معها وقمن بالتسوق معاً وتناول الغداء معاً، اتركي كل أفكارك السوداء خلفك وحاولي التعلم من شقيقتك، وخذي منها أجمل مافيها من طباع وخصال. أحبيها لكي تحبي نفسك.
    6- اسألي نفسك هذا السؤال وأجيبي بصراحة، لماذا تعتقدين أن الجميع يفضل أختك عليكِ؟ إذا عرف السبب بطل العجب ووجدت أسباب النقص لديك وعدم ثقتك بنفسك.
    7- ادرسي لشخصيتك وحددي ميزاتك وهذا ليس عيباً، ثم عززيها. فيم أنت ناجحة؟ ركزي على أسباب نجاحك. وفيم تخفقين غالباً؟ تجنبي أسباب فشلك.
    8- ليس صحيحاً ماتوسوس لك به هواجسك، والدتك فخورة بك مثلما هي فخورة بها. إذا كنت تلاحظين تمييزاً في المعاملة فلا تتألمي، فالأمهات أحياناً يلاحظن ضعفاً في أحد الأبناء، ومن حيث لا يقصدن يرغبن في مساعدته، فتجدينه يحظى بمعاملة خاصة.
    9- أرجو أن تكوني ممن يقدرن مشاعر الآخرين، فليس ذنبك ولا ذنب والديك أن أختك البكر كانت أول تعرفهما على مشاعر الأبوة والأمومة, أو أن شقيقتك الصغيرة أتت بعد أن كبرتم فأعادت الجو الطفولي للمنزل. هذه الظروف تجعل بعض الأبناء يحظون بالدلال والمكانة أكثر من سواهم. ولكن الحب ياعزيزتي، خاصة حب الأمهات والآباء فهو غير مشروط ولا يتوقف مهما كثرت أخطاؤنا.
    10- إذا كانت أمك فعلاً تفضل شقيقتك، فالأجمل من ذلك أنك قادرة على أن حبهما معاً وتفضيلهما على كل صديقات الدنيا، لن يحبك أحد ياصديقتي مثل هاتين المرأتين في حياتك. فحافظي على هذا الحب.




    التعديل الأخير تم بواسطة خادمة الحوراء زينب 1; الساعة 15-02-2016, 10:57 PM.

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اللهم صل على محمد وال محمد
      *********************
      مشاعر دفينة وغيرة تمزق حياة الأخوات
      اعتادت أحد الأخوات ان تجتمع مع اخواتها الثلاثة كل يوم خميس وتناول وجبتي الغذاء والعشاء في منزل الأهل منذ بداية زواجها وقبل ان تنجب وكان الجميع يأنس بهذا اليوم حيث يعتبر يوما للاجتماع الأسري وبعد ان تزوجت اختها الثانية زاد الاشتياق بين الاخوات لتبادل الأحاديث واسترجاع ذكريات أيام الصبا وكانت اختاهما غير المتزوجتين يتلهفن لرؤية اختيهما المتزوجتين خاصة ان الأخت الثانية تقطن في مدينة بعيدة قليلا عن مقر أسرتها ولكن بعد مضي وقت من الزمن تغير نمط العلاقة بين الأخوات وأصبح الفتور واللامبالاة هو الواضح في العلاقة خاصة بعد مجيء الأطفال فالمتزوجات على خلاف ومشاجرات دائما بين اطفالهما اما غير المتزوجات فهما مغتاظتان من الفوضى والإزعاج اللذين تخلفهما اختاهما بعد رحيلهما خاصة وأنهما تدرسان.هذه احدى صور الخلافات التي تنشأ بين الأخوات لكن تظل هناك خلافات ومشاكل كبيرة ومستعصية كالخلافات على الميراث.


      وتذكر احد الاخوات قصتها مع اختها التي سلبتها نصيبها من الأرض التي ورثاها من بعد رحيل الأب والأم في حادث اصطدام وكانت هي صغيرة لم تتجاوز السنوات الثلاث فربتها اختها الكبرى المتزوجة انذاك ولانها تكفلت بتربيتها استولت على نصيبها من ميراثها في الارض بالاتفاق مع اخيها الاكبر وتقول هذه الاخت الان بعد ان كبرت وعرفت الحقيقة اصبحت حاقدة على اخوتي الذين استغلوا صغر سني.
      وتحكي إحدى الأمهات عن معاناتها من ابنتها الكبرى التي تتصف بالغيرة والأنانية والتسلط ولانها الكبرى فهي تريد دائما ان تتحكم في كل مجريات العائلة وخاصة في شؤون أخواتها وفي ملبسهن ودراستهن حتى في اختيار الزوج المناسب لأخواتها لذلك العلاقة دائما متوترة بين الأخوات بسبب تدخلها فيما لا يعنيها وأكون عاجزة عن إصلاح العلاقة بين بناتي.
      وتشعر أحد الاخوات ان أخواتها يكرهونها ويحسدونها كونها هي الأجمل بينهن وهي الصغرى ومع ذلك حظيت بأول فرص الزواج وكان كل الخطاب يأتون لها وفوق هذا كله كانت متفوقة في الدراسة ومن الأوائل واستطاعت هي الوحيدة من بين أخواتها ان تلتحق بالجامعة وبعدها استحقت الوظيفة بكل جدارة كل هذه الأمور جعل من أخواتي يغارون مني ويحسدونني واشعر بالغربة حينما اكون معهن فمنذ ان كنت صغيرة كن دائما يضربونني ويمزقون كتبي ودفاتري ويستولون على أغراضي وحاجياتي وحتى هذا اليوم يلقبونني بالبغيضة والكراهية رغم أنهن تزوجن وكأنهن لسن أخواتي ولذلك انا أتفقد مشاعر الأخوة والمحبة بين أفراد العائلة وسأحاول ان أعوض في ابنائى.
      بينما ترى احدى الاخوات ان الأساس هو الاحترام والتفاهم والود بين الأخوات وتقول كنت كذلك مع أختي التي تكبرني ولكن ما ان تزوجت اخو زوجها حتى تبدلت طبيعة العلاقة وأتوقع ان الغيرة هي السبب لانها دائما تقول لي انني افضل حظا منها فزوجها سائق وانا زوجي موظف في البنك وان شقتي اكبر من شقتها وان اهل زوجي يعاملونني افضل منها كوني الجديدة حتى في إنجابي فانا انجبت ولدين بينما هي انجبت اربع بنات وأصبح هناك شرخ كبير في المعاملة والعلاقة بيننا ولا يخلو الامر من الصدامات والمشاحنات
      .ويشير احد الاختصاصيين الاجتماعيين الى ان هناك خلافات طبيعية بين الاخوات خاصة في سن الطفولة وسن المراهقة نتيجة الغيرة والتنافس وحب التملك خاصة حسب تملك محبة الوالدين وعدم التفرقة لان هذا سيحدد طبيعة العلاقة في المستقبل فمن نشأ على التفريق والمقارنة والتفضيل يكون افضل عرضة لمشاعر الغيرة والحسد في المستقبل و بعد ان يكبر الأبناء ينبغي ان تسود بينهم المودة والاحترام والأخوات يكن بينهن التعاون واللهفة لسماع اخبار الاخرى لان البنات يكن بينهن اسرار واحاديث خاصة لا تنتهي حتى بعد الزواج والانجاب ولكن هناك مفارقة كبيرة في الوقت الراهن فالسائد الان بين الاخوات الغيرة والحسد والانانية وهذا كله نتاج التربية والنشأة منذ الصغر بل وهناك قطيعة واضحة وعدم تواصل بين الاخوات خاصة بعد الزواج والانجاب رغم انهن قد يكن في بيت واحد متناسين ان الله اوصى بصلة الرحم.



      تعليق


      • #4

        الشكر والتقدير الى الاخت خادمة ام الخدر على طرحها الراقي والحب والامتنان الى مقدمة البرنامج الاخت الفاضلة ام سارة المبدعة التي عودتنا دائما على اختيارها الى المواضيع الراقية التي تصب في صلب مجالات الحياة المعاصرة
        ان رابطة الاخوة بين الابناء تقوم على اساس المحبة والتفاهم وعلاقة العيش في ظل الابوين في بيت واحد دوبذلك فهي رابطة قوية متينةوان ترسيخ هذه العلاقة دليل على تفهم الاخوةفي اسرة واحدة يعيشون متفاوتين في السن والجنس (ذكورا وإناثا )
        والعيش في اسرة واحدة يتطلب منهم جميعا ان يكونون منسجمين ..وان الانسجام يتحقق في الحب، والايثار ،والتحية، والهدية والاحترام المتبادل ، والتعاون ،وتناول الطعام في مائدة واحدة والتفاهم من خلال الاحاديث المشتركة ،والتفاهم والتسامح في حال حدوث مشاكل بينهم ، والعمل على حلها عن طريق التفاهم .
        ان العلاقة بين الاخوان لا تبنى في ليلة وضحها ولكن يرجع الى بناء الاسرة وكيفيت التعامل بين الاب والام وبين الوالدين والابناء وهنا سوف تبنا علاقة متينة
        ان مقدمة الاعمال التي تحقق الحب والانسجام في العلاقة اليومية هي التحية ،
        فالتحية هي مفتاح القلوب وذلك لانها تعبر عن الحب والاحترام والعلاقة الودية ،وهي تزيل ما في النفوس من غضب او اذى او عدم الرضا .
        إن إشاعة التحية بين افراد الاسرة تشيع المودة والاحترام نجد الرسول الكريم محمد (صلى آلله عليه واله وسلم )يحثنا على افشاء السلام م€?لاتدخلوا الجنة حتى تحابو ،ولا تحابوا حتى تؤمنوا ،اولا ادلكم على شيء اذا فعلتموه تحاببتم ، افشوا السلام بينكم م€‹ وقال ايضا
        ( خيركم من يبدأ بالسلام ) وانا اعتذر على عدم نقلي اياكم تجرب الشخصية بيني وبين اخي ويعود السبب لاني لم اعيش تلكة الحالة ،بينما علاقتي بين اخواتي هي علاقة طيبة وحميمه رغم البعد المسافة بيننافهم يذكروني وانا ابادلهم نفس الشيء فانا أسأل عن احوالهم وعن ابناهم وافرح لفرحهم واحزن لحزنهم
        واتاذا اذا اصابهم مكروه .
        حفضنا الله واياكم من كل سوء ومكروه وجعلنا واياكم من الذين يبنون اخوتهم مثل اخوة زينب والحسين وخوة العباس ولاتحتاج هذه الاخوة الى شرح فقد اعطانا التاريخ خير تجسيد لهذه الاخوة ولازالت الى هذا اليوم تحكى وهي رمز من رموز ال محمد والحمد لله رب العالمين .

        تعليق


        • #5
          عودة محمودة بعون الله ...
          الاخوة شيئ جميل سامي في الوجود كم من الناس من يتمنى ان يكون له شقيق يبادله الحديث ويتجاذبه معه ويشاركه غرفته ويلاعبه ويدخر له كل شيئ لعبه ملابسه يحكي له القصص سواء عن طريق مايحتفظ به من كتب اوقد يؤلفها من خياله ...

          كل ذلك جميل وممتع ولو رجعنا الى سبب ذلك والى تلك الاخوة الحقة،لوجدنا ان ذلك يرجع الى الاهل(الاسرة )وطريقة التربية الصحيحة ،فزرع المحبة وعدم التفرقةوالمساوات وبذر بذرة الاحترام والتقدير والمحبة والتعاون بين الاخوة ،كلها اسباب عدم وجود الغيرة الاخوه .
          قد تنشأ الغيرة بين الاخوة المختلفة الاجناس (الذكروالانثى )والخ والاخت وذلم لكون مجتمعنا ذكوري والذكور هم المسيطرين ،لاكن التفرقة قد تنشأ بين الاخوات (الاناث).والسبب الرئيسي يرجع الى الاهل ،فبعض الاهل يرجحون اما الاكبر او الاجمل او الاشطر او التي تشبه الجدة او العمة فهذه تكون صاحبة الكلمة او المدللة والمسموع كلامها على حساب اخواتها الاخريات او المقربة .
          وقد تقوم هي بفرض ذلك لشطارتها واستخدامها لذكائهاوحنكتها وتجعل نفسها المقربة وصاحبة الكلمة والتي يؤخذ برأيها دائما والمستشارة وتكون قراراتها الملزمة ودون المناقشة فيها ،وقد يكون ذلك على حساب الاخت الاخرى او الاخوات الاخريات وهذا مما يؤدي الى وجود الغيرة والحقد والضغينة بين الاخوات .
          انا برأي القاصر ان سبب زرع الغيرة بين الاخوات هم الاهل بالاساس ،واذا وجدت فعلى الاهل زرع المحبة بدل ذلك لتلافي مايحدث من عدم صلة الرحم بالمستقبل والبغضاء والحسد فعلينا من البداية تجنب حدوث ذلك وبدل من ان يترحم علينا اولادنا يلعنونا ويلعنون بعضهم البعض واننا سبب فرقتهم بسبب معاملتنا لهم وتفضيل احدهم على الاخر ..

          ومن القصص التي ادت الى العداوات هي قيام احد الوالدين بمنح احدى بناته ميراثه وحرمان الاخرى وذلك لغضبه عليها لسبب ان ابنته الاولى تنجب الذكور والاخرى انجبت البنات فزرع الحقد والغيرة بين الاثنين لسبب لادخل للاخرى به فقط قلة ايمان .
          برأيكم هل هذا سبب كاف ليحرم ابنته ويفضل اختها عليها ..
          ابنائنا امانة لدينا فعلينا ان نجعلهم امتداد لنا بذكر الخير وزرع المحبة والتعاون ...






          التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 16-02-2016, 02:30 PM. سبب آخر: تكبير خط

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وال محمد

            اشتقنا كثيرا للنقاش مع اختنا الغالية مشرفة قسم الاسرة خادمة ام الخدر..

            شكرا لك ايتها المبدعة الرائعة ام سارة العزيزة على اتاحتك الفرصة لنا للقاء مع مشرفتنا خادمة ام الخدر..

            كثيرا ماتكون الغيرة بين الاخوة والاخوات عامل اساسي للتفكك والنفور من بعضهم البعض..

            ومع ان هناك نوع من الغيرة تكون تاثيراته ايجابية الا ان الاعم الاغلب يكون تأثيره سلبي جدا..

            تنشأ الغيرة بسبب نقص الوعي وعدم التحكم باهواء النفس التي تشغل صاحبها بابسط الامور وتقوم

            بتضخيم هذه الامور لتكون قضية اساسية تأكل وتشرب مع هذا الشخص الذي يجعل باقي حياته على

            هامش هذه الغيرة التي تأكل في نفسه كل السجايا الكريمة..وقد تندرج الغيرة تحت جوانح الحسد الذي يأكل الحسنات

            كما تأكل النار الحطب ....ولو القينا نظرة عابرة على حياة هذا الشخص نرى انه لم ياخذ نصيبه من النجاح..

            بسبب انشغاله بمراقبة اخيه هو لايفكر في النجاح بقدر ما يفكر بتسقيط من يغار منه وهنا يكون قد اضاع دنياه واخرته.

            وقد قال امير المؤمنين عليه السلام : ( الحسود أبدا عليل ) عيون الحكم ج1 ص24

            وقال: (لا عيش أنكد من عيش الحسود) عيون الحكم والمواعظ ج1 ص382

            بالطبع ان هذه الغيرة لها اصول وجذور ابتدأ اساسها من البيت فالام اذا كانت تحاول ان تميّز احد الابناء لسبب او لاخر

            فان هذا سيكون سببا كافيا لاشعال فتيل الغيرة وكذلك الاب فان له تاثير كبير في بلورة شخصية الابناء والبنات ..

            فان كان هذا التاثير ايجابي كانت شخصية الابناء قوية والعكس صحيح..

            ولنا في هذا المجال شواهد كثيرة من خلال مانراه ونلمسه من قصص منها على سبيل المثال:

            كان احد الاباء يميز احد ابنائه عن البقية ويوكل اليه اموره المالية والاجتماعية ويجعل ولده الاوسط في الصدارة دائما

            ويعتمد عليه من دون اخوته الاخرين ....احد الاخوة اصابه مرض نفسي نتيجة هذا التعامل المجحف فقد كان الاب يصغر من شأنه

            امام الناس وبالمقابل يرفع من شان الابن الاوسط، كان هذا سببا كافيا لدخول الاخ المظلوم الى مصحة نفسية..

            ومثال اخر على ذلك احدى الامهات كانت تعامل ابنتها الكبرى باجحاف كبير بحيث جعلتها كخادمة لبقية اخوتها واخواتها

            وكانت تقلل من شأنها وبالمقابل تفخر ببناتها الاصغر لدرجة ان من ياتي خاطبا لها تقوم بمنعها من الظهور امام اهل الخطيب

            وتظهر بناتها الاخريات...فكان ان فاتها قطار الزواج...عاشت هذه البنت معاناة كبيرة بالاخص ان الام تعاملها معاملة سيئة

            كما لو كانت خادمة مما جعلها تنفجر وتهرب من بيت اهلها الى جهة مجهولة..

            قد اكون خرجت عن موضوع الغيرة قليلا ولكني ركزت في اسبابها الاساسية..

            التي عادة ما تكون بسبب سوء معاملة الاهل وعدم وعيهم لهذه الحالة.

            تعليق


            • #7
              لكن الغريب أنّ الفتاة في العصر الحالي بدلاً من تقربها لوالدتها نجدها تنأى عنها تحت مسمى الإستقلال والحرِّية، فكيف تصبح الأُم صندوقاً آمناً لحفظ أسرار ابنتها وعونا لها على إجتياز فترة تحدد مكونات شخصيتها خاصة وأن وسائل الإعلام تلعب في العصر الحالي دوراً مهماً في تغيير إتجاهات الناس وصناعة أفكارهم وتوجهاتهم؟.
              أنّ شعور المراهقة بقرب الأُم منها يعطيها فرصة مصارحتها ومصادقتها، بدلاً من النفور والإنزواء، بل والإصابة بالعقد النفسية العديدة، فالحواجز التي تضعها الأُم تجعل المراهقة حبيسة الأفكار المتضاربة، وتبدأ في البحث عن بديل الأُم، لتفرغ مكنون نفسها لديه، سواء صديقة أم صديقاً.
              وقد يكون الإختيار خطأ أحياناً، مما قد يدفعها إلى الإتيان بتصرفات خاطئة، إمّا عن جهل، أو لغياب الدور الأساسي للأُم.
              بين الكم الهائل من القنوات الفضائية والتقدم التكنولوجي والإنفتاح على العالم عبر الإنترنيت تجد البنت ألف طريق ومسلك بعيداً عن أُمّها لأن دخول الإنترنيت والقنوات الفضائية التي لا تلتزم بالقيم والتقاليد يجعل البنات يبتعدن عن الأسرة في مرحلة تمرد ومعتقدات متلاطمة غير صائبة ينتج عنها حالات الإنحراف والتسيب، وإذا كانت المشكلات تتراكم في نفسية المراهقة فالمسؤولة الأولى هي الأُم التي لم تصادق ابنتها، ولا مبرر لإنشغال الأُم بالعمل خارج المنزل دون الإهتمام بدورها الأساسي في تربية أبنائها، ومراقبة الإنترنيت لما له من آثار سيِّئة على تكوين شخصية الأبناء إذا وجدوا فيه الملاذ بعيداً عن عيون الأسرة...
              ونوصي الآباء بضرورة الإقتراب من الأبناء سواء الفتاة أم الفتى لمعرفة ما يؤرقهم، ومحاولة تفسير ما يغمض على عالمهم، والإستعانة بالقراءات في أفضل سبل التربية، وعدم إستخدام العنف أو التأنيب عند تساؤلات الأبناء.
              عزيزتي الأُم.. هناك خلافات في فترة المراهقة لابدّ وأن تمري بها مع ابنتك، فلا تعتقدي أن خلافك معها بخصوص ملابسها وتسريحة شعرها لمجرد العناد فقط، بل إنّها تريد أن ترسم شخصيتها بنفسها، وكل ما عليك في هذه الحالة هو مصادقتها ومخاطبتها بنبرة هادئة ودودة كي تتقبل توجيهاتك الطيبة، وتتخلى تماماً عن نبرة الأوامر الحادة.
              من جانب آخر يؤكد علماء النفس أن خلافات الأُم وابنتها المراهقة تدور حوالي 15 دقيقة على الأكثر، وقد تكون بشكل شبه يومي، على عكس الأولاد المراهقين الذين يتجادلون ويشاغبون مع الأُمّهات كل سبعة أيام في المتوسط ولمدة 6 دقائق فقط، هذا كما تعتبر هذه الخلافات قناة تنفيث للفتيات خاصة في حالات المزاج المتقلب التي تحدث كل يوم، فالفتاة مثلاً لا تتحدث مع صديقتها المقربة في حالة خصام، أو إذا تلقت مكالمة قلبت كل خططها، أو مشكلة تحيط بها ولا تعرف لها حلا، أو ألم بها أمر تافه صممت على المبالغة في حجمه، وتصبح أعصابها متعبة، وترفض الأكل، ولا تجد أمامها سوى الأُم تشتبك معها..!
              ابنتك في هذه المرحلة لن تتقبل منكِ نقداً لاذعاً، فابتعدي عنه تماماً، واتبعي نصائح بعض الخبراء التالية التي تساعدك على إبعاد ابنتك عن العناد والتمرد:
              1- احرصي على إعطاء ابنتك المراهقة دروساً في الحياة من خلال خبراتك المختلفة وبصورة غير مباشرة أثناء التسوق، وطهو الطعام، وخاصة أثناء تناول الوجبات، واعلمي جيِّداً أن كثرة الإطراء والمدح لإبنتك المراهقة يدعم ثقتها بنفسها، ويجعلها أكثر ثباتاً في مواجهة الحياة وتقلباتها، كما أنّ الإصغاء الجيِّد لها والتعليق على أدائها، يجب أن يأتي بعيداً عن الشدة، وتذكري جيِّداً أنّ الإستماع لها لا يعني بالضرورة الموافقة على آرائها.
              2- تجنبي النقد، فغالباً ما يظهر تحدي المراهقات للكبار في أسلوب ونمط ملابسهنّ وتسريحات شعرهنّ المبتكرة والغريبة، مما يسبب حالة إستفزاز للأبوين. ويؤكد خبراء النفس أن حالة التمرد مظهر من مظاهر المراهقة يعطيها الإحساس بالإستقلالية والشعور أنها كبرت، لذا يجب تجنب نقد مظهرها إذا كان لا يخرج عن المألوف، وإذا كان في حدود المنزل، وعدم مخالفة الشرع.
              3- كوني حيادية في التفكير إذا استشارتك ابنتك في أمر ما، ووضحي لها إيجابياته وسلبياته بإيجاز وموضوعية وبكل حكمة، انهي الإستشارة بجملة واحدة هي: أفعلي ما تعتقدين أنّه في صالحك؛ فالمراهقة تحتاج إلى العديد من الفرص لتتعلم من أخطائها قبل الإحتكاك بالمجتمع، وقبل أن تجد نفسها مضطرة لحل مشكلاتها دون مؤازرة.

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم

                والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                يشرفني ويسعدني ان يتم اختيار موضوعي كمحور لبرنامجكم الكريم الاسبوعي


                والشكر للفاضلة المبدعة "مقدمة البرنامج" ودعوتها لنا للحوار والنقاش مع ردودكم الكريمة


                ونسال الله التسديد والرضا والرضوان بكل كلمة نفتحها بنقاشنا هنا


                وفق الله الجميع لمراضيه ....












                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الحوراء زينب 1 مشاهدة المشاركة


                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  مسائكم معطر ومبارك بذكر محمد وال محمد
                  +++++++++++++++++++
                  ما هي اسباب الغيرة من الاخ او الاخت الغيرة بين الاخوات في البيت
                  لا تقلقي..الغيرة من الأخ والأخت ولدت مع ولادة الأرض، وهي جزء من الطبيعة البشرية.
                  المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الحوراء زينب 1 مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  اللهم صل على محمد وال محمد
                  *********************
                  مشاعر دفينة وغيرة تمزق حياة الأخوات
                  اعتادت أحد الأخوات ان تجتمع مع اخواتها الثلاثة كل يوم خميس وتناول وجبتي الغذاء والعشاء في منزل الأهل منذ بداية زواجها وقبل ان تنجب وكان الجميع يأنس بهذا اليوم حيث يعتبر يوما للاجتماع الأسري وبعد ان تزوجت اختها الثانية زاد الاشتياق بين الاخوات لتبادل الأحاديث واسترجاع ذكريات أيام الصبا وكانت اختاهما غير المتزوجتين يتلهفن لرؤية اختيهما المتزوجتين خاصة ان الأخت الثانية تقطن في مدينة بعيدة قليلا عن مقر أسرتها ولكن بعد مضي وقت من الزمن تغير نمط العلاقة بين الأخوات وأصبح الفتور واللامبالاة هو الواضح في العلاقة خاصة بعد مجيء الأطفال فالمتزوجات على خلاف ومشاجرات دائما بين اطفالهما اما غير المتزوجات فهما مغتاظتان من الفوضى والإزعاج اللذين تخلفهما اختاهما بعد رحيلهما خاصة وأنهما تدرسان.هذه احدى صور الخلافات التي تنشأ بين الأخوات لكن تظل هناك خلافات ومشاكل كبيرة ومستعصية كالخلافات على الميراث.




                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                  بوركتِ اختي الكريمة على الابواب التي فتحتيها بردودك الواعية

                  والتي سلطت الضوء على موضوعين مهمين


                  الاول :الغيرة

                  الثاني : الظلم


                  والحقيقة لو اردنا الدخول لموضوع الاخ والاخت علينا الدخول لباب التربية اولا


                  فالأم والأب مسؤلون أمام الله عزوجل عن تربية أبنائهم التربية الإسلامية الصحيحة فإن أحسنوا تربيتهم سعد الآباء والأبناء

                  وإن أساؤوا تربيتهم شقي الآباء والأبناء

                  ونستهل بقول الإمام الصادق ع حيث قال:إن الله عز وجل ليرحم العبد لشدة حبه لولده ـ

                  والكثير الكثير من المساؤئ تاتي من عدم العدالة او القسوة المفرطة بالاسرة مع الابناء


                  وخاصة بالتعامل وعدم تفضيل احدهم على الاخر بلا داعي للتفضيل كالاساءة او الاحسان

                  ومع ذلك ان لايوغل الاباء بهذا الباب لانه باب يثير التحسس والكره والحقد فيما بينهم ..

















                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة خادمة ام أبيها مشاهدة المشاركة

                    الشكر والتقدير الى الاخت خادمة ام الخدر على طرحها الراقي والحب والامتنان الى مقدمة البرنامج الاخت الفاضلة ام سارة المبدعة التي عودتنا دائما على اختيارها الى المواضيع الراقية التي تصب في صلب مجالات الحياة المعاصرة
                    ان رابطة الاخوة بين الابناء تقوم على اساس المحبة والتفاهم وعلاقة العيش في ظل الابوين في بيت واحد دوبذلك فهي رابطة قوية متينةوان ترسيخ هذه العلاقة دليل على تفهم الاخوةفي اسرة واحدة يعيشون متفاوتين في السن والجنس (ذكورا وإناثا )
                    والعيش في اسرة واحدة يتطلب منهم جميعا ان يكونون منسجمين ..وان الانسجام يتحقق في الحب، والايثار ،والتحية، والهدية والاحترام المتبادل ، والتعاون ،وتناول الطعام في مائدة واحدة والتفاهم من خلال الاحاديث المشتركة ،والتفاهم والتسامح في حال حدوث مشاكل بينهم ، والعمل على حلها عن طريق التفاهم .
                    ان العلاقة بين الاخوان لا تبنى في ليلة وضحها ولكن يرجع الى بناء الاسرة وكيفيت التعامل بين الاب والام وبين الوالدين والابناء وهنا سوف تبنا علاقة متينة
                    ان مقدمة الاعمال التي تحقق الحب والانسجام في العلاقة اليومية هي التحية ،
                    فالتحية هي مفتاح القلوب وذلك لانها تعبر عن الحب والاحترام والعلاقة الودية ،وهي تزيل ما في النفوس من غضب او اذى او عدم الرضا .
                    إن إشاعة التحية بين افراد الاسرة تشيع المودة والاحترام نجد الرسول الكريم محمد (صلى آلله عليه واله وسلم )يحثنا على افشاء السلام م€?لاتدخلوا الجنة حتى تحابو ،ولا تحابوا حتى تؤمنوا ،اولا ادلكم على شيء اذا فعلتموه تحاببتم ، افشوا السلام بينكم م€‹ وقال ايضا
                    ( خيركم من يبدأ بالسلام ) وانا اعتذر على عدم نقلي اياكم تجرب الشخصية بيني وبين اخي ويعود السبب لاني لم اعيش تلكة الحالة ،بينما علاقتي بين اخواتي هي علاقة طيبة وحميمه رغم البعد المسافة بيننافهم يذكروني وانا ابادلهم نفس الشيء فانا أسأل عن احوالهم وعن ابناهم وافرح لفرحهم واحزن لحزنهم
                    واتاذا اذا اصابهم مكروه .




                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    بوركتِ اختي الكريمة "خادمة ام ابيها"

                    باب مهم لاشاعة المحبة بين الاسرة والتواصل بينها

                    وهذا ايضا يعود من التربية وتشجيع الروابط بينهم

                    وتحبب الام والاب بعضهم بالبعض

                    والسؤال احدهم عن الاخر وايضا هنا اريد ان اورد بعض القصص من ارض الواقع


                    ومنها

                    احدى الاخوات تشرح معاناتها بلا اخت


                    تقول نشات بعائلة صغيرة وام مشغولة واب مريض واخوة بمسؤوليات

                    وكنت اتمنى يوميا ان تكون لي اخت

                    لااريدها ان تساعدني انا اعمل العمل لوحدي


                    لكن اريدها تتحدث معي وتشاركني بالافكار واللبس والخروج فكنت كلما اريد الخروج

                    عليّ ان اتصل بهذه وتلك والكل مشغولات

                    وكم طلبت من امي ان يكون لي اخت كما الاخريات لكنه عملها حرمني من شعوري بالاخت بجانبي

                    ولا احد يعيش الالم سوى من به وخاصة عندما تعصف المشاكل ببيتنا ....



                    حقيقة القصة مؤلمة وهناك من تقول نحدد النسل

                    ولا تعي حاجة الاخت لاخت معها







                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                    x
                    يعمل...
                    X