إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محور برنامج المنتدى(اختي ياسرّ سعادتي)107

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #21
    المشاركة الأصلية بواسطة انين الكفين
    اللهم صل على محمد وآل محمد


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. سلم ذوقكم الراقي لانتقائكم هذا المحور الملامس للواقع الذي نعيشه..هذا ما عهدناه منك أختنا المبدعة أم سارة..وسلمت أنامل الأخت المشرفة الفاضلة خادمة أم الخدر على هكذا موضوعة..
    وبعد:
    إن من أخص العلاقات وأشدها حاجة إلى الرعاية والعناية هي علاقة الأخوّة فهي من أرق العلاقات وأقواها وأقدرها على البقاء ومواجهة المصاعب, وجدير بنا أن نحرص على توثيقها في زمن أصبحت العلاقات فيه مهزوزة , متصدعة , كل نائبة تكسر زاوية فيها..
    فالأخوة من أقوى العلاقات لكنها تتوتر وتتنافر في بعض الحالات ويصبح بين الإخوة حواجز فولاذية فينقطع الاتصال، ويتراكم الجليد فتبرد المشاعر الحارة بينهم، وتختفي معاني الأخوة والتصافي بينهم ولهذه الحالة أسباب ومقدمات منها:
    - الغيرة بين الأبناء، التفرقة بينهم في التعامل ـ كونهم غير أشقاء- ، الفروق الفردية في الذكاء والمال ، المقارنة المستمرة بين الأبناء من قبل الأهل.
    وهناك بعض العناصر قد تؤدي إلى تباعد الإخوة عن بعض منها أسلوب التعامل الذي تربى عليه الأبناء وعدم توجيه الآباء ونقصان الفهم في معنى الاحتواء العاطفي والحاجة لأن يكون البنيان الأسري مرصوص،
    إن التعامل الإيجابي بين الإخوان هو ما استوحاه المرء من دينه الذي يعمق الأواصر ويربطها ويضبطها وإن قليلاً من ذكر ما ساقه الله وما جاء على لسان رسوله(ص) في معرفة ما يفعم ويبسط هذه العلاقة حيث قال الله عز وجل على لسان نبينا موسى(ع) : ( واجعل لي وزيراً من أهلي , هارون أخي ) إن التوزان من الدين .. وإن العدل من الدين ..وإن الروح المتسمة بالحكمةِ من الدين ، إذن فلنجعل الدين أساس إخوتنا وترابطنا.
    كما أن العيش في الأسرة يتطلبّ منهم جميعاً أن يكونوا منسجمين والانسجام يتحقّق في الحبِّ والإيثار ، والتحيّة ، وتبادل الهدايا ، والاحترام المُتبادَل ، والتعاون ، وتناول الطّعام في مأدبة مشتركة ، والتفاهم من خلال الأحاديث الودِّيّة والعفو والتسامح في حال حدوث المشاكل بينهم ، والعمل على حلِّها عن طريق التفاهم.
    فبعض أبناء الأسرة قد يكون عصبياً، أو حساساً، ووضعه في الأسرة يثير مشاكل مع بعض إخوانه أو أخواته، أو قد يتكون عنده شعور غير صحي تجاههم، وقد يطلق كلمات جارحة، أو يقوم بعمل مثير للغضب
    وقد يرد الأخ على أخيه بالمثل، فعندئذ تتوتر العلاقة في الأسرة، وتتعقد الأجواء، وتتطور المشكلة ..وعندما تحدث مثل هذه الحالات ينبغي تقدير ظروف الأخ، أو الأخت النفسية، أو العصبية، وأن يُقابَل الغضب والانفعال بهدوء، ودونما مواجهة، ثم نعود بعد فترة ساعات، أو في اليوم التالي، فنبحث معه المشكلة، أو من خلال أحد الأبوين أو الأخوة، أو الأصدقاء .. ونعمل على حلها.
    إن العفو والتسامح والسيطرة على النفس عند الغضب، موقف أخلاقي يكشف عن قوة الشخصية، وسلامة النفس من الحقد والروح العدوانية ..
    فقد امتدح القرآن الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس، واعتبر ذلك إحساناً منهم وعطفاً على الآخرين، قال تعالى: (الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين) آل عمران/ 134

    بسم الله الرحمن الرحيم

    بوركتِ اختنا الفاضلة "انين الكفين "

    اضافات مباركة بهذا الباب وبموضوع الاخت والاخوة والحب والتفاعل معها


    والحقيقة بدأت مجتمعاتنا ومع الاسف بالبعد عن الروابط الحقيقية والالتجاء للروابط والتواصل الافتراضي


    فهو وهي تترك من تربطها بهم وشائج القربى وتلجا لخلق كروبات واصدقاء واخوة واخوات جدد


    ونحن لاننكر هذا التطور ابدا


    لكن على ان يكون الانسان يكفي اهله واسرته واقاربه من التواصل ومن بعد ذلك ان سمح الوقت للتواصل الزائد والمباح فلا باس


    وهذا في اغلب الاحيان غير حاصل

    بل قد يكون له مشكلة وقطيعة مع اخته ومع اخيها فتهملها وتلجا هروباً للعوالم الافتراضية

    لان الصلح قد يكطلفها كرامة او هدية او وقت او جهد

    وهي تريد الاسهل والاسرع ....

    ونسال الله الهدى للجميع ....







    تعليق


    • #22
      المشاركة الأصلية بواسطة ترانيم السماء مشاهدة المشاركة
      أختي يا عطر الورود والأماني والوعود
      أختي يا أحلى حكاية كلها حباً وَ جود
      حبي لك يبقى وَ يبقى لـ الأبد ماله حدود
      وإذا في يوم افترقنا بـ الأمل نمحي سدود
      ياما ياما علمتني وَ ياما ياما وأنصحتني
      مهما صار ومهما كان ما أنسى فضلك بالوجود

      .....


      .....
      اهديها الى اختي البعيدة عني ولكل الاخوات في المنتدى خاصة الاخت الغالية ام سارة
      المشاركة الأصلية بواسطة ترانيم السماء مشاهدة المشاركة
      قدرُ الأخوةِ فيكِ لا يعلى عليه وإن بعدتِِ*
      فمكانكِ بين الحنايا والشغافِ فأنتِ أختي*
      إن قدَّرَ اللهُ اللقاءَ فأنا سعدتُُ وأنت طبتِ*
      أو لمْ يكنْ فرضىً بما قسمَ المليكُ وقدْ عرفتِِ*
      قسماً أحبُّ ترابَ رجلكِ أيما ارضٍ وطأتِ*
      وأذوقَ طعمَ الطيبَ في أبياتكِ مهما كتبتِِ*
      فيكِ عرفتُ القلبَ يطربُ إنْ نطقتِ أو سكتِِ
      فنقاوةُ الصحراءِ في أنفاسكِ عذباً رشفتِِ
      أدعو الإلهَ يصونكِ أنى رحلتِ أو أقمتِ
      ويقيمُ فيكِ مراكبي أنْ هاجَ بحركِ أو سكنتِِ

      بسم الله الرحمن الرحيم

      ماأجملها من ابيات شعرية عن الاخت

      وهنيئاً لاختنا القديرة "مقدمة البرنامج "

      ولنا جميعا بهذا الباب الجديد من الاخوة والاخوات بمنتدى الكرم

      نحن لم نرهم لكن جمعنا الصفاء والولاء لابي الفضل العباس عليه السلام

      لنكون معهم ويشاركونا تواجدنا وافكارنا ونشرنا بساحاته واقسامه


      بوركتِ اختي الفاضلة "ترانيم السماء "







      تعليق


      • #23
        المشاركة الأصلية بواسطة سرى المسلماني مشاهدة المشاركة
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صل على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
        الشكر الجزيل للاخت خادمة ام الخدر على موضوعها الراقي
        والشكر الاوفر لمقدمتنا المتألقة الاخت
        زهراء حكمت
        على الانتققاء المميز لمحور برنامج منتدى الكفيل في كل اسبوع
        فعلا فالاخت نعمة في البيت، فهي اول من تعق عليها مسؤولية البيت في حال سفر الام، وهي من تتكفل بالمريض في البيت، وهي من تكون موضع اسرار الكل في البيت (الام، الاخ، الاب، الاخت)
        فعلى كل اخ ان يقدر وجودها
        وعلى كل اخت ان تقدر نعمة ان تكون لها اخت

        بسم الله الرحمن الرحيم

        المشرفة القديرة التي اتشرف بان التقي بحوارها الكريم "سرى المسلماني "

        كلمات طيبة تنبع من قلب كريم لكن ايضا اتمنى ان اتعمق اكثر بالاستفسار من حياتكم او من تشاهدون من اخوات


        هل يتشاجرن ؟؟؟

        هل يتقاطعن ؟؟؟

        متى تغضب الاخت من اختها ولماذا ؟؟؟؟

        هل لاسباب مهمة ام فقط لان تلك ما عملت وهي عملت اكثر ؟؟؟

        وان كان لها دوام متى تعين اختها وكيف تعوضها بحنانها خاصة ان كانت هي الاخت الكبرى ....


        واعتذر عن كثرة الاسئلة لكن وجدتها مهمة لنعرف تفاصيل الحب للاخت ....

        نورتِ








        تعليق


        • #24
          المشاركة الأصلية بواسطة ليت امي لم تلدني مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          موضوع غاية في الرووووعة سلمت يمناكم وجزاكم الله خيرا....

          لو بحثنا في العالم عن اجمل شيء في الحياة فلن ولن نجد اجمل من علاقة الاخوة بين الاخوان والاخوات والمحبة التي تجمعهم مهما يحصل من خلاف اوغيره او ما شابه تبقى اواصر الاخوة والمحبه مترابطه مع بعضها لتنمي في المستقبل وتفتح زهورها
          الاخت فعلا هي سر سعادة اختها حتى وان بدت الغيره من اختها لكن عندما تراها تفرح تشعر بالسعاده لفرح اختها
          والاسرة هي التي تنمي علاقة الاخوة وتزرع المحبه في نفوس ابناءها بالرغم من هذه الاهميه فان اختكِ اكثر شخص يريد المنفعة والنصح لكِ اكثر من الصديقة فهي تخاف عليكِ
          اتعامل معها كما لو هي امي الثانيه طبعا لااحد يصل الى منزلة الام ولكن احبها كثيرا واحيانا امي تقول لي اعتبري اختكِ انا لم اشعر بالغيرة منها قط بل انا ادعو لها

          وخير ما اختصر به كلامي هي ما جاء على لسان الحكمة



          بسم الله الرحمن الرحيم


          جميل جدا تعبيرك بان الاخت الكبرى هي الام الثانية


          نعم هكذا يجب ان يكون التعامل بين الاخوات نعم مشاكسات توجد ..

          وتشاجر يوجد ...وغيرة قليلة توجد ...لكن الحب هو القائم والدائم

          وانقل لك موقف بسيط لكن شدني جدا

          كنت قد ذهبت للزيارة يوما ووجدت طفلة تبكي كثيرا لالم بسنها وعمرها 6 سنوات تقريبا

          ومعها اختها تتحدث لها وتتركها وهي بعمر 4 سنوات فاخذت قطعة حلوى واعطيتها اياها فما كان منها الا ومع شدة المها

          ان تاخذها وتقسمها مع اختها الصغيرة

          المشهد جميل وراقي وارسل لي رسالة مفادها


          انني ومع شدة آلمي اريد ان ادخل السرور لقلب اختي واشاركها بالحلوى

          شاكرة مرورك الكريم















          تعليق


          • #25
            المشاركة الأصلية بواسطة شجون فاطمة مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            عزيزتي ام ساره موفقة دائماً بأختيار المواضيع الراقية وموضوع مشرفتنا الموقرة عن الأخوة
            والأخت بصورة خاصة
            اعتقد إنها اجمل علقة تربط الأسرة مع بعضها وهو وجود البنات في البيت ....والحقيقة المحروم هو من لم يرزقه
            الله تعالى بريحانة في المنزل ....وعلاقة البنات مع بعضهن تبدأ في الصغر وكأنهن صديقتان مقربتان
            وإن كان فرق العمر كبير بينهما فتلعب الكبيرة دائماً دور الأم والصغيرة تكون كالطفلة
            المدللة
            وعندما كنت صغيرة طالما كنت ارى صديقتي وهي تحمل حقيبة اختها الأصغر منها بالرغم من ان حقيبتها
            هي الأخرى ثقيلة ..وعندما كنت أسألها عن السبب ..كانت تقول هي اختي صغيرة
            وهي لاتتحمل ثقل حقيبتها
            هذا الإحساس هو بالحقيقة احساس مشترك بين الأمومة والأخوة ....وكثيرات جداً مثل هذين الأختين
            ولكن عند الأولاد الذكور نادراً مانرى هذه الظاهرة بين اخوين ...بل ربما على العكس من ذلك نراهم يتصارعان

            ويتجادلان طول الوقت لأجل بعض الأمور البسيطة ..ومن النادر ما نرى أخوين شقيقين يلعبان معاً
            وهناك قصة واقعية احب ان انقلها اليكم
            كان لنا جارة لها بنت واحدة جميلة وبعد بلوغها عامها الخامس اسر والدها في الحرب ولم يرجع إلا بعد ان صار عمر الفتاة عشرون عاماً
            وكانت فرحة الفتاة كبيرة بوالدها ومالبث إن عاش معهم سنتين حتى انجبت امها
            اختها الصغيرة وكانت فرحتها الكبيرة بأختها هذه ...وكانت الأم تضعها في حجر اختها وتذهب الى السوق
            أو مع والدها وفي يوم خرج الأم والأب واستودت الطفلة الصغيرة عند ابنتها الكبيرة وخرجت ولم يرجعا ابداً.... إذ انهما
            تعرضا الى حادث وماتا الى رحمة الله تعالى
            بقيت الأختان معاً ولم تفترقا مع جديهما ...وكانت الفتاة الكبيرة ترفض الزواج لأجل اختها
            وبقيت على هذا الحال الى أن جاء ابن عمها فقبلت به على شرط أن تكون اختها عندها وفي بيتها
            رزقت بناتاً وبنين وفي يوم من الأيام جاءت منية الأخت الكبرى كصاعقة للأخت الصغرى التي بلغت عمر الزهور وهي
            في الثامنة عشر من عمرها ...وكانت ترفض الخطاب لأنها تريد
            ان تربي أولاد اختها الحنون التي ضحت بشبابها من أجلها ...وفي النهاية طلبت من زوج أختها ان يتزوجها وهو يكبرها
            بسنين كثيرة لكي تتمكن من رد جميل أختها في تربيتها بان تربي أولادها

            وفي الحقيقة كانت نموذجاً ربما لايتكرر هذه الأيام


            بسم الله الرحمن الرحيم

            قصة راقية ومؤلمة بتفاصيلها واحداثها

            والحقيقة هذا ماكنت اتمناه من اعضاءنا الكرام ان يزودونا بالمشاعر والقصص من حياتهم والواقع المعاش

            لتكون انفع بالحوار والفائدة وشكرا لهذه القصة اختي "شجون فاطمة "

            هنالك شعور يشدني جدا اذا رايت اطفال او اخوات معا

            ان اتابعهن بالنظرات والفضول يدفعني لالمس اكثر واكثر من دفء المشاعر بينهن

            ولااعرف هل هذا شعور عندي فقط؟؟؟؟

            ام هو عند الكل رغم ان الله منّ عليّ ب 5 اخوات


            لكن اجد الطفولة شي جميل وفطري ومشاعر الاخوات شي دافئ جدا وجميل


            رغم ان هنالك كثير من القصص التي تنقل لنا المعاناة بالعوائل خاصة الفقيرة منها

            كان تُحرم الاخت من المدرسة لتربي اخوتها الاصغر

            او لاتعيش الطفولة بل مباشرة تعيش مشاعر المسؤولية والام والعناية بالاخوة الاصغر

            ورغم ذلك الالم لكن فيها من الفطرة والجمال الكثير ونسال الله الهداية والتوفيق لكل الاخوة والاخوات ....















            تعليق


            • #26
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              لي عودة معكم إن شاء الله تعالى ...اعتقد أن الأم هي مصدر الحنان الوحيد الذي يزود البنات الأخوات بالحنان
              يعني المصدر الأساسي الذي يشحن هذه العلقة الأخوية بالمحبة والحنان
              وربما ولبعض الأحيان لاتلتفت الأمهات لبعض الكلمات التي تنطقها بالشفاه ...ولكنها لها وقع في قلب الفتاة كالمسمار
              تتحدث الي جارتي والتي تعتنبرني اختها التي لم تنجبها أمها ، عن اسلوب التفرقة الذي انتهجته امها معها
              بحيث صار هناك شرخاً بعلاقتها مع اختها على الرغم من حبها لها .... فكثيراً ما تنعتني امي بأنني شبيهة أبي في كل شيء
              أما ابنتي هذه الجميلة تشبهني وهيه نسخة طبق الأصل عني

              فهل من المعقول أن نعاقب أبناءنا على اشكالهم وبسبب تكوينهم الجسدي ولأنهم يشبهون فلاناً ولايشبه فلان
              وكأن الخلق على مزاجنا ....متناسين أن هذا بحد ذاته تدخل في شؤون الباري جل وعلا هذا من جهة ...ومن جهة اخرى
              سنجعل البنت أو الولد يحقد ويكره خالقه لآنه صوره بهذه الكيفية
              وهل هذه اخلاق التربية السليمة ؟؟؟ بذلك ستوقد نار الغيره الحقد والضغينة بين الأخوة
              فبمجرد أن زاد النبي يعقوب (عليه السلام) محبته لأبنه يوسف (عليه السلام) كان النتيجة أن حسده اخوة وارادوا
              قتله لولا لطف الله تعالى به الذي جعله في بطن الجب
              فليتقي الآباء والأمهات في أولادهم ليحصدوا خيراً إن شاء الله

              تعليق


              • #27
                بسم الله الرحمن الرحيم

                اللهم صل على محمد وآل محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

                اخواتي العزيزات احسنتم النشر والطرح والنقاش فالموضوع حيوي وفعال وراقي



                ولا يوجد شيئ في الدنيا اجمل من ان يكون لك اخ يشاركك همك ويفرح لفرحك ويحزن لحزنك ونخص بالذكر الاخت وهي محور النقاش فهي الحنونه والريحانه داخل البيت وتشيع جو المرح والسعاده فيه لكن هذا يعتمد على ما استقته وتربت عليه وتعلمته من الوالدين او من تعيش معهم فاذا تربت على الحب والعطاء والايثار تراها عندئذ تمنح الكل هذا الحب والموده وتربطها مع الجميع علاقه قويه ومتينه وï»»سيما اخوانها واخواتها وانا برأي القاصر وتجربتي الخاصه اقول لكم ï»»يوجد عندي اعز من اخواتي في هذه الدنيا ولم يعرف الحسد والغيره والكراهيه طريقه الى مايربطنا ابدا خاصة بعد ان تزوجنا وانجبنا فصارت علاقتنا اقوى وان اعزو هذا الرباط القوي بيننا الى الاحترام المتبادل وتفقدنا الواحدة للاخرى والسؤال الدائم ولا تمنعنا مشاغل الحياة عن هذا فاتصور هذا يكفي لتوطيد العلاقه الاخويه التي ليس لها مثيل وعذرا ان اطلت عليكم هذا ولكم جزيل الشكر والامتنان







                التعديل الأخير تم بواسطة مقدمة البرنامج; الساعة 20-02-2016, 12:59 PM. سبب آخر: تكبير خط

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                x
                يعمل...
                X