العاطفةُ إنْ دَخَلت في العلم افسدَته ، الموضوعيةُ اكبرُ من العاطفة ، المجاملةُ لا دخلَ لها في تقويم ونقد النظريات ، الصداقةُ والعلاقةُ شيء آخر تماماً ، يقابل ذلك الحقد والحسد والعمى والكره ، ان النقد للعلم والحقيقة فقط.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
ان الملاحظ والمتابع الدقيق يجد بعض المؤسسات او الشخصيات قد تبجل شخصاً وترفعه كثيراً وهو لا يستحق ذلك لانه من عائلة علمية او لديه مؤسسة كبيرة وغيرها من الاعذار المجاملية والعاطفية ، كذلك بعض الاطروحات والرسائل الجامعية ، حسب الاطلاع الشخصي ، وغير هذه الامثلة ايضاً.
تعليق