خلجات ثكلى..
تنوح حمائمي على اشلاء حلم رحل..
يباري الخلود في عظمته والقمر في جماله..
يشرق النور من جنباته يشعل اعواد البخور..
وينتهي..في صورة الغروب يرتسم الالم..
يهزني الحنين الى اللقاء..
تخاطبني النفس مدهوشة:
اوكان حلما يا ترى..
او كان طيفا قد سرى..
او كان دمعا يحارب الاجفان كي لا يظهرا...
او كان جنونا مسني وعقلي منه قد برى..
او كان غيما في السماء فامطرا...
او كان سيفا باترا من اجل قتلي انبرى...
او كان نقشا في الرمال محت الريح منه الاثرا..
تنوح حمائمي على اشلاء حلم رحل..
يباري الخلود في عظمته والقمر في جماله..
يشرق النور من جنباته يشعل اعواد البخور..
وينتهي..في صورة الغروب يرتسم الالم..
يهزني الحنين الى اللقاء..
تخاطبني النفس مدهوشة:
اوكان حلما يا ترى..
او كان طيفا قد سرى..
او كان دمعا يحارب الاجفان كي لا يظهرا...
او كان جنونا مسني وعقلي منه قد برى..
او كان غيما في السماء فامطرا...
او كان سيفا باترا من اجل قتلي انبرى...
او كان نقشا في الرمال محت الريح منه الاثرا..
تعليق