1-عن الرضا ( عليه السلام ) قال : قال أبوجعفر ( عليه السلام ) من بلي من شيعتنا ببلاء فصبر كتب الله له أجر الف شهيد . عيون أخبار الرضا ( عليه السلام ) 2 : 221 | 39 .
2-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إن الله أنعم على قوم فلم يشكروا فصارت عليهم وبالا ، وابتلى قوما بالمصائب فصبروا فصارت عليهم نعمة . وسائل الشيعة : ج 3 ص 259
3-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ، فإذا ذهب الرأس ذهب الجسد ، كذلك إذا ذهب الصبر ذهب الإيمان . الكافي 2 : 71 | 2 .
4-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا دخل المؤمن قبره كانت الصلاة عن يمينه ، والزكاة عن يساره ، والبر مظل عليه ، ويتنحى الصبر ناحية ، فإذا دخل عليه الملكان اللذان يليان مساءلته قال الصبر للصلاة والزكاة والبر : دونكم صاحبكم فإن عجزتم عنه فأنا دونه .وسائل الشيعة : ج 3 ص 255
5-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : لا تكونون مؤمنين حتى تكونوا مؤتمنين وحتى تعدوا النعمة والرخاء مصيبة ، وذلك أن الصبر على البلاء أفضل من العافية عند الرخاء . صفات الشيعة 34 | 53 .
6-عن أبي حمزة الثمالي قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : العبد بين ثلاث : بلاء ، وقضاء ، ونعمة ، فعليه للبلاء من الله الصبر فريضة ، وعليه للقضاء من الله التسليم فريضة ، وعليه للنعمة من الله الشكر فريضة . المحاسن : 6 | 17
أقول : ثم إن الوجوب الذي يفهم من الأخير وغيره مخصوص ببعض المراتب كالرضا بالقضاء وعدم الإنكار القلبي ، وما زاد عليه مستحب كعدم إظهار التأثر أصلا ، واستشعار الفرح والسرور بالمصيبة ظاهرا وباطنا ، والله أعلم .
💯
2-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إن الله أنعم على قوم فلم يشكروا فصارت عليهم وبالا ، وابتلى قوما بالمصائب فصبروا فصارت عليهم نعمة . وسائل الشيعة : ج 3 ص 259
3-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ، فإذا ذهب الرأس ذهب الجسد ، كذلك إذا ذهب الصبر ذهب الإيمان . الكافي 2 : 71 | 2 .
4-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : إذا دخل المؤمن قبره كانت الصلاة عن يمينه ، والزكاة عن يساره ، والبر مظل عليه ، ويتنحى الصبر ناحية ، فإذا دخل عليه الملكان اللذان يليان مساءلته قال الصبر للصلاة والزكاة والبر : دونكم صاحبكم فإن عجزتم عنه فأنا دونه .وسائل الشيعة : ج 3 ص 255
5-عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : لا تكونون مؤمنين حتى تكونوا مؤتمنين وحتى تعدوا النعمة والرخاء مصيبة ، وذلك أن الصبر على البلاء أفضل من العافية عند الرخاء . صفات الشيعة 34 | 53 .
6-عن أبي حمزة الثمالي قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : العبد بين ثلاث : بلاء ، وقضاء ، ونعمة ، فعليه للبلاء من الله الصبر فريضة ، وعليه للقضاء من الله التسليم فريضة ، وعليه للنعمة من الله الشكر فريضة . المحاسن : 6 | 17
أقول : ثم إن الوجوب الذي يفهم من الأخير وغيره مخصوص ببعض المراتب كالرضا بالقضاء وعدم الإنكار القلبي ، وما زاد عليه مستحب كعدم إظهار التأثر أصلا ، واستشعار الفرح والسرور بالمصيبة ظاهرا وباطنا ، والله أعلم .
💯
♻
تعليق