إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ولائيات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    ولائيات43
    يقول امامنا الحجة عجل الله فرجه الشريف في جده الحسين (عليه السلام)كُنْتَ للرَّسُولِ ( صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ ) وَلَداً ، وَللقُرآنِ سَنَداً ، وَلِلأمَّةِ عَضُداً ، وفي الطَّاعَةِ مُجتَهِداً ، حَافِظاً للعَهدِ والمِيثَاقِ ، نَاكِباً عَن سُبُل الفُسَّاقِ ، وبَاذلاً للمَجْهُودِ ، طَويلَ الرُّكُوعِ والسُّجُودِ ، زاهِداً في الدُّنيَا زُهْدَ الرَّاحِلِ عَنْها ، نَاظِراً إِلَيها بِعَينِ المُسْتَوحِشِينَ مِنْها . آمَالُكَ عَنْها مَكفُوفَةٌ ، وهِمَّتُكَ عَنْ زِينَتِهَا مَصْرُوفَةٌ ، وَأَلحَاظِكَ عَن بَهْجَتِهَا مَطْرُوفَةٌ ، وَرَغْبَتِكَ فِي الآخِرَة مَعرُوفَةٌ

    تعليق


    • #62
      ولائيات44
      روي عن الصادق جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) أنه قال : (( من أراد أن يزور قبر رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وسلم وقبر أمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين وقبور الحجج ( عليهم السلام ) وهو في بلده ، فليغتسل في يوم الجمعة وليلبس ثوبين نظيفين وليخرج إلى فلاة من الأرض ، ثم يصلي أربع ركعات يقرأ فيهن ما تيسر من القرآن ، فإذا تشهد وسلم فليقم مستقبل القبلة وليقل : « السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ، السلام عليك أيها النبي المرسل ، والوصي المرتضى ، والسيدة الكبرى ، والسيدة الزهراء والسبطان المنتجبان والأولاد والأعلام والأُمناء المستخزنون ، جئت انقطاعا إليكم وإلى آبائكم وولدكم الخلف على بركة الحق فقلبي لكم سلم ونصرتي لكم معدة حتى يحكم الله بدينه ، فمعكم معكم لا مع عدوكم ، إني لمن القائلين بفضلكم ، مقر برجعتكم ، لا أنكر الله قدرة ، ولا أزعم إلا ما شاء الله ، سبحان الله ذي الملك والملكوت ، يسبح الله بأسمائه جميع خلقه ، والسلام على أرواحكم وأجسادكم ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته » )) . قال : وفى رواية أخرى : (( افعل ذلك على سطح دارك ))

      تعليق


      • #63
        طرح رائع تقبل مروري

        تعليق


        • #64
          ولائيات45
          كيف نحول الصلاة على النبي وآله من شعار إلى شعور؟.. الأمر يحتاج إلى حركة باطنية، حركة مع النفس.. فينبغي للمؤمن قبل أن يصلي على النبي وآله، أن يقف هنيئة مع نفسه، ويستجمع فكره؛ ليصلي على النبي وآله صلاة حقيقية، فيها معنى، وفيها مغزى.

          تعليق


          • #65
            ولائيات:46
            قال الإمام الصادق (عليه السلام): "من ترك زيارة أمير المؤمنين (عليه السلام)، لم ينظر الله تعالى إليه، ألا تزورون من تزوره الملائكة والنبيون (عليهم السلام)؟ إنّ أمير المؤمنين (عليه السلام) أفضل من كل الأئمّة، وله مثل ثواب أعمالهم، وعلى قدر أعمالهم فُضلوا".

            تعليق


            • #66
              ولائيات:47
              نقل العالم الكامل مولانا المجلسي (ره) قال: كنت مأسورا بكرمان في يد ابن إلياس مقيدا مغلولا فأخبرت أنه قد هم بصلبي، فاستشفعت إلى الله عز وجل بزين العابدين علي بن الحسين (عليه السلام) فحملتني عيني، فرأيت في المنام رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو يقول لاتتوسل بي، ولا بابنتي، ولا ببني في شئ من عروض الدنيا، بل للآخرة وما تؤمل من فضل الله عز وجل فيها، فأما أخي أبو الحسن فإنه ينتقم لك ممن يظلمك. فقلت: يارسول الله، أليس قد ظلمت فاطمة فصبر، وغصب هو على إرثك فصبر، فكيف ينتقم لي ممن ظلمني! فقال (صلى الله عليه وآله): ذلك عهد عهدته إليه وأمر أمرته به ولم يجد بدا من القيام به، وقد أدى الحق فيه، والآن فالويل لمن يتعرض لمواليه. وأما علي بن الحسين فللنجاة من السلاطين، ومن مفسدة الشياطين، وأما محمد بن علي وجعفر بن محمد فللآخرة، وأما موسى بن جعفر فالتمس به العافية وأما علي بن موسى فللنجاة في الأسفار في البر والبحر، وأما محمد بن علي فاستنزل به الرزق من الله تعالى، وأما علي بن محمد فلقضاء النوافل وبر الاخوان. وأما الحسن بن علي فللآخرة. وأما الحجة فإذا بلغ السيف منك المذبح وأومى (صلى الله عليه وآله) بيده الى حلقه فاستغث به وهو يغيثك، وهو كهف وغياث لمن استغاث به. فقلت: يا مولاي يا صاحب الزمان أنا مستغيث بك فإذا أنا بشخص قد نزل من السماء تحته فرس وبيده حربة من حديد فقلت: يا مولاي، اكفني شر من يؤذيني فقال كفيتك فانني سألت الله عز وجل فيك، وقد استجاب دعوتي فأصبحت استدعاني ابن إلياس، وحل قيدي وخلع علي، وقال بمن استغثت فقلت استغثت بمن هو غياث المستغيثين حتى سأل ربه عز وجل.

              تعليق


              • #67
                بارك الله بك أخي kerbalaa..اللهم أجعلنا زينا لأئمتنا ولا تجعلنا شينا عليهم..اللهم صل على محمد وآل محمد..لاتنسانا بدعائك أخي الكريم..
                sigpic

                تعليق


                • #68
                  بستانالعقائد :48
                  إن الإنسان لابد -دائما وأبدا- أن تكون عينه على المولى تعالى، وعلى رضاه، وعلى ما يريده منه.. أما ما خاصية هذا العمل، وكم فيه من الأجر، وكم يعطى من الحور والقصور، وغيره من التفاصيل، لا ينبغي أن يشغل باله بها، فالمهم أن يكون لله تعالى عبدا، وأن يكون كله لله تعالى.
                  وإلا فإذا كان الهدف هي هذه الأمور، فإنه لا يؤمن من التراجع والانقلاب.. فالبعض يسير في هذا الطريق، وبعد فترة يقول: لقد قمت بصلاة الليل أربعين ليلة، وذهبت إلى الحج، وصمت شهر رمضان، ولم أر شيئا، فتضعف همته، ويتراجع عن هذا الطريق.

                  تعليق


                  • #69
                    جزاكم الله خير الجزاء

                    تعليق


                    • #70
                      ولائيات: 49
                      إن المؤمن يدخل البقيع متأدبا، لا ينظر إلى هذه الحجارة المتناثرة، بل لينظر إلى أرواحهم الصاعدة عند المليك في المحل الأعلى.. فإن أرواحهم واحدة، وطينتهم واحدة، ولا فرق بين مشاهدهم.. حيث أن هنالك ملائكة تهبط من السماء إلى الأرض، وتعرج من قبورهم إلى السماء.. وهذه خصوصية لكل معصوم، سواء كان قبره مشيداً، أو كان قبره غير مشيد.

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X