جزاك الله خيرا
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
ولائيات
تقليص
X
-
ولائيات :51
تلك المرأة .. وهنا العظمة وهنا الشموخ وهنا الإستثناء ...أما تلك المرأة .. ولتتصوّر أي امرأة قُتل أخوتها وأبناؤها أحباؤها وأعزاؤها .. وستُسبى بعد قليل .. وصراخ الأيتام في أصول آذانها وفي قلبها ..تجلس عند جسد سيدها وأخيها أبي عبد الله الحسين عليه السلام .. جسد بلا رأس .. وترفع يديها الى السماء وتقول: اللهم تقبّل منّا هذا القربان
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ولائيات:54إن من الصفات المطلوبة للمؤمن ، هو ( الإقبال ) على الخلق بشرط: عدم الاسترسال أولاً ، والهادفية ثانياً ..فلا يُقبل على الخلق إلا حيث يرى في إقباله ( خيراً ) في دنيا العباد أو في آخرتهم ، ثم لا يُقبل في مورد الخير إلا بمقدار ما يتحقق به الخير ، فإن الإحسان إلى الخلق وخاصة إذا جمعه بهم جامع الإيمان والتقوى ، لمن أعظم صور العبودية للحق ، إذ الحق هو المحسن إلى خلقه ويحب من يكون سبباً لذلك الإحسان ، ومن أحب شيئاً أحب أسبابه ..ومن هنا يوصي الإمام الرضا (عليه السلام) أولياءه بقوله: { وإقبال بعضهم على بعض والمزاورة ، فإن ذلك قربة إلىّ } وإن من الملفت في هذا الحديث أن الإمام (عليه السلام) يجعل الإقبال والمزاورة من موجبات القربة إليه ، وهو ملازم ( لمباركة ) الإمام (عليه السلام) لتلك المجالس التي يتم فيها التزاور والإقبال
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ولائيات:- 55
عن الصقر بن دلف قال: سمعت سيّدي عليَّ بن محمّد بن عليّ الرضا عليه السّلام يقول: مَن كانت له إلى الله عزّوجلّ حاجة فلْيَزُر قبر جدّي الرضا عليه السّلام بطوس وهوعلى غُسل، وليصلِّ عند رأسه ركعتين، وليسأل الله تعالى حاجته في قنوته، فإنّهيستجيب له ما لم يسأل في مأثم أو قطيعة رحم، فإنّ موضع قبره لَبقعة من بقاع الجنّةلايزورها مؤمن إلاّ أعتقه الله تعالى من النار، وأدخله دار القرار
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق