اللهم صل على محمد وآل محمد
إن قبول صيامنا مشروط بصيانة جوارحنا عن ارتكاب المعاصي ، فلنجاهد أنفسنا في هذا الشهر بقدر استطاعتنا لقبول صيامنا عنده تعالى , فقد ورد عن مولاتنا فاطمة الزهراء عليها السلام : ما يَصنَعُ الصائمُ بِصِيامِهِ إذا لَم يَصُن لِسانَهُ وسَمعَهُ وبَصَرَهُ جوارِحَهُ.
----------------------
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٩٣ - الصفحة ٢٩٥
مستدرك الوسائل - الميرزا النوري - ج ٧ - الصفحة ٣٦٦
تعليق