أربعون حديثا في فضل آية الكرسي
1 – سئل النبيّ (صلى الله عليه وآله): أيّ آية أنزلها الله عليك أعظم؟.. قال : آية الكرسيّ.
مالي الشيخ الطوسي ج 2 ص 116 .
2 – قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة، لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت، ولا يواظب عليها إلا صدّيق أو عابد.. ومن قرأها إذا أخذ مضجعه، آمنه الله على نفسه وجاره وجار جاره والأبيات حوله.
البحار ج 73 ص 196 .
3 – قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا قرأ المؤمن آية الكرسي، وجعل ثواب قراء ته لأهل القبور ؛، جعل الله – تعالى – له من كل حرفٍ ملكاً يسبّح له إلى يوم القيامة. وسائل الشيعة ج 3 ص 200 .
4 – قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): مَن قرأ آية الكرسيّ مائة مرّة ؛ كان كمن عبد الله طول حياته.
الحار ج 89 ص 263
5 – قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنّ فاتحة الكتاب وآية الكرسيّ والآيتين من آل عمران {شهد الله أنّه لا إله إلاّ هو}،
{وقل اللهم مالك الملك} إلى آخرها معلّقات ما بينهنّ وبين الله تعالى حجاب، يقلن : يا ربّ!.. تهبطنا إلى أرضك وإلى مَن يعصيك؟.. فقال الله تعالى : لا يقرأكنّ أحدٌ من عبادي دبر كلّ صلاة إلاّ جعلت الجنّة مثواه، على ما كان فيه ولأسكنته حظيرة القدس، ولأنظرنّ إليه في كلّ يوم سبعين نظرة. جامع الأخبار ج 7 ص 7 .
6 – مستدرك سفينة البحار - الجزء الثامن -
الخصال: عن النبي(صلى الله عليه وآله): من قرأ آية الكرسي مائة، كان كمن عبدالله طول حياته.
ثواب الأعمال: عن النبي(صلى الله عليه وآله): من قرأ أربع آيات من أوّل البقرة وآية الكرسي وآيتين بعدها وثلاث آيات من آخرها، لم ير في نفسه وماله شيئاً يكرهه ولا يقربه شيطان ولا ينسى القرآن. وتفسير العيّاشي: مثله.
ثواب الأعمال: عن الرّضا(عليه السلام) من قرأ آية الكرسي عند منامه لم يخف الفالج، ومن قرأها دبر كلّ صلاة لم يضرّه ذوحمة.
نقل من خطّ الشهيد عن الحسن(عليه السلام) أنه قال: أنا ضامن لمن قرأ العشرينآية أن يعصمه الله من كلّ سلطان ظالم، ومن كلّ شيطان مارد، ومن كلّ لصّ عاد، ومن كلّ سبع ضارّ، وهي: آية الكرسي، وثلاث آيات من الأعراف: (إنّ ربّكم الله إلى المحسنين)، وعشر من أوّل الصافات، وثلاث من الرحمن: (يامعشر الجنّ والإنس إلى تنتصران)، وثلاث من آخر سورة الحشر: (هو الله) إلى آخرها. سفية البحار ج 8 ص 471 .
7 – كنا جلوسا إذ دخل علينا رسول الله) صلى الله عليه وآله) فسلّم علينا، فرددنا عليه السلام، فقال : ألا أُعلّمكم دواء علّمني جبرائيل – عليه السلام – حيث لا أحتاج إلى دواء الأطباء؟.. وقال علي وسلمان وغيرهم – رحمة الله عليهم – وما ذاك الدواء؟.. فقال النبي (ص) لعلي : تأخذ من ماء المطر بنيسان، وتقرأ عليه فاتحة الكتاب سبعين مرة، وآية الكرسي سبعين مرة، و {قل هو الله أحد} سبعين مرة، و {قل أعوذ برب الفلق} سبعين مرة، و {قل أعوذ برب الناس} سبعين مرة، و {قل يا أيها الكافرون} سبعين مرة، وتشرب من ذلك الماء غدوة ً وعشية ً سبعة أيام متواليات. البحار ج 63 ص 476 .
8 – قال النبي (صلى الله عليه وآله): أمان لأمتي من السيف :{قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن} وقرأ آية الكرسي. البحار ج 73 ص 213 .
9 – كان المصطفى (صلى الله عليه وآله) يقرأ آية الكرسي عند منامه، ويقول : أتاني جبرائيل فقال : يا محمد!.. إن عفريتا من الجن يكيدك في منامك فعليك بآية الكرسي. البحار ج 16 ص 253 .
10 – سئل صلى الله عليه وآله : القرآن أفضل أم التوراة؟.. فقال : إنّ في القرآن آية، هي أفضل من جميع كتب الله، وهي آية الكرسي. سنن البني الأكرم ج 53 ص 16 .
11 – قال صلى الله عليه وآله : من قرأ آية الكرسي مرّة، محي اسمه من ديوان الأشقياء.. ومن قرأها ثلاث مرّات، استغفرت له الملائكة.. ومن قرأها أربع مرّات، شفع له الأنبياء.. ومن قرأها خمس مرّات، كتب الله اسمه في ديوان الأبرار.. ومن قرأها ست مرات، استغفرت له الحيتان في البحار، ووقي شرّ الشيطان.. ومن قرأها سبع مرّات، اُغلقت عنه أبواب النيران.. ومن قرأها ثماني مرّات، فتحت له أبواب الجنان.. ومن قرأها تسع مرّات، كفي همّ الدنيا والآخرة.. ومن قرأها عشر مرّات، نظر الله إليه بالرحمة، ومن نظر الله إليه بالرحمة، فلا يعذّبه. مستدرك الوسائل ج 4 ص 335 .
12 – عن رسول الله – صلى الله عليه وآله – أنّه قال لعليّ (عليه السلام): وعليك بقراء ة آية الكرسي ؛ فإنّ في كلّ حرف منها ألف بركة، وألف رحمة. البحار ج 73 ص 231 .
13 – روى سلمان، عن النبي صلى الله عليه وآله : من قرأ آية الكرسي، يهوّن الله عليه سكرات الموت، وما مرّت الملائكة في السماء بآية الكرسي، إلاّ صعقوا، وما مرّوا بـ {قل هو الله أحد} إلاّ خرّوا سجّداً، وما مرّوا بآخر الحشر، إلاّ جثوا على ركبهم. مستدرك الوسائل ج 4 ص 335 .
14 – عن أبي عبدالله – عليه السلام – قال : أتى أخوان رسول الله – صلى الله عليه وآله – فقالا : إنّا نريد الشّام في تجارة، فعلّمنا ما نقول؟.. فقال : نعم، إذا آويتما إلى المنزل، فصلّيا العشاء الآخرة، فإذا وضع أحدكما جنبه على فراشه بعد الصلاة، فليسبّح تسبيح فاطمة عليها السلام، ثمَّ ليقرأ آية الكرسي ؛ فإنّه محفوظ من كلّ شيءحتّى يصبح.
السيد ابن طاووس في الامان من اخطار الاسفار والازمان ج 12 ص 9 .
15 – قال علي (عليه السلام): دعاني النبي (صلى الله عليه وآله) فقال : يا علي!.. إذا أخذت مضجعك فعليك بالاستغفار، والصلاة عليّ، وقل : ” سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم “.. وأكثر من قراء ة {قل هو الله أحد} فإنها نور القرآن، وعليك بقراء ة آية الكرسي، فإنّ في كل حرف منها ألف بركة وألف رحمة. البحارج 73 ص 221 .
16 – قال علي (عليه السلام): ما أرى رجلاً أدرك عقله الإسلام، ودلّه في الإسلام يبيت ليلة سوادها – قلت : وما سوادها يا أبا أمامة؟!.. قال : جميعها – حتى يقرأ هذه الآية {الله لا إله إلا هو الحي القيوم}، فقرأ الآية إلى قوله : {ولا يؤده حفظهما وهو العلي العظيم}، ثم قال : فلو تعلمون ما هي – أو قال : ما فيها – لما تركتموها على حال، إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) أخبرني قال : أُعطيتُ آية الكرسي من كنزٍ تحت العرش، ولم يؤتها نبيٌّ كان قبلي، قال علي (عليه السلام): فما بتّ ليلة قط منذ سمعتها من رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى أقرأها، ثم قال لي : يا أبا أمامة!.. إني أقرأها ثلاث مرات في ثلاثة أحايين كلّ ليلة، فقلت : وكيف تصنع في قراء تك لها يا بن عم محمد؟!.. قال : أقرأها قبل الركعتين بعد صلاة العشاء الآخرة، فو الله ما تركتها منذ سمعت هذا الخبر من نبيكم (صلوات الله عليه وآله) حتى أخبرتك به. مالي الشيخ الطوسي ج 2 ص 84 .
17 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ليقرأ أحدكم إذا خرج من بيته الآيات من آل عمران، وآية الكرسي، و {إنّا أنزلناه}، وأمّ الكتاب، فإنّ فيها قضاء حوائج الدنيا والآخرة. ابحار ج 89 ص 263 .
18 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): مَن قرأ {قل هو الله أحد} من قبل أن تطلع الشمس إحدى عشرة مرّة، ومثلها {إنّا أنزلناه}، ومثلها آية الكرسيّ منع ماله ممّا يخاف.
19 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): إذا اشتكى أحدكم عينه فليقرأ آية الكرسيّ، وليضمر في نفسه أنها تبرأ، فإنّه يُعافى إن شاء الله. البحار ج 89 ص 263 .
20 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): مَن قرأ : {قل هو الله أحد} من قبل أن تطلع الشمس إحدى عشر مرّة، ومثلها {إنّا أنزلناه}، ومثلها آية الكرسي، منع ماله ممّا يخاف، ومَن قرأ : {قل هو الله أحد} و {إنّا أنزلناه} قبل أن تطلع الشمس، لم يصبه في ذلك اليوم ذنبٌ وإن جهد إبليس. البحار ج 83 ص 249 .
21 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): إذا أراد أحدكم الحاجة فليبكر في طلبها يوم الخميس، وليقرأ إذا خرج من منزله آخر سورة آل عمران، وآية الكرسي، و {إنا أنزلناه في ليلة القدر}، وأم الكتاب، فإنّ فيها قضاء حوائج الدنيا والآخرة. البحار ج 92 ص 135 .
22 – عن أمير المؤمنين عليه السلام – في حديث – أنّ رجلاً قال له : إنّ في بطني ماء ً أصفر فهل من شفاء؟.. فقال : نعم، بلا درهم ولا دينار، ولكن اكتب على بطنك آية الكرسي، وتغسلها وتشربها وتجعلها ذخيرة في بطنك فتبرأ، بإذن الله. البحار ج 40 ص 183 .
23 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): أين أنتم عن آية الكرسي؟.. فإنّي سمعت رسول الله – صلى الله عليه وآله – يقول : ياعلي!.. آدم سيّد البشر، وأنا سيّد العرب، ولا فخر، وسلمان سيد فارس، وصهيب سيّد الروم، وبلال سيّد الحبشة، وطور سيناء سيّد الجبال، والسدرة سيّد الأشجار، والأشهر الحرم سيّد الشهور، والجمعة سيّد الأيّام، والقرآن سيّد الكلام، وسورة البقرة سيّد القرآن، وآية الكرسي سيّد سورة البقرة، فيها خمسون كلمة، في كلّ كلمة بركة. سنن البنبي ج 53 ص 18 .
24 – قال الباقر (عليه السلام): إنّ العفاريت من أولاد الأبالسة، تتخلّل وتدخل بين محامل المؤمنين، فتنفّر عليهم إبلهم، فتعاهدوا ذلك بآية الكرسي. البحار ج 73 ص 249 .
25 – قال أبو جعفر الباقر (عليه السلام): من قرأ على أثر وضوء (آية الكرسي) مرّة، أعطاه الله ثواب أربعين عاماً، ورفع له أربعين درجة، وزوّجه الله تعالى أربعين حوراء. جامع الأخبار ج 7 ص 6 .
26 – عن أبي جعفر (عليه السلام): من قرأ (آية الكرسي) وهو ساجد لم يدخل النار أبداً. البحار ج 89 ص 269 .
27 – قال الصادق (عليه السلام): إنّ لكلّ شيء ٍ ذروة ً، وذروة القرآن آية الكرسيّ. البحار ج 87 ص 267 .
28 – قال الصادق (عليه السلام): إذا دخلت مدخلا تخافه، فاقرأ هذه الآية : {ربِّ أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا}، فإذا عاينت الذي تخافه، فاقرأ آية الكرسي. البحار ج 73 ص 247 .
29 – قال الصادق (عليه السلام): كان سيد العابدين علي بن الحسين (عليه السلام) إذا أصبح لا يقرأ غير آية الكرسي حتى تزول الشمس، فإذا زالت الشمس صلّى، فإذا فرغ من صلاته ابتدأ في سورة {إنا أنزلناه في ليلة القدر}. البحار ج 86 ص 355 .
30 – قال الصادق (عليه السلام): كان علي بن الحسين (عليه السلام) يحلف مجتهداً أنّ مَن قرأها (آية الكرسي) قبل زوال الشمس سبعين مرة، فوافق تكملة سبعين زوالها غُفر له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخّر، فإن مات في عامه ذلك مات مغفوراً غير مُحَاسب.
البحار ج 86 ص 356 .
31 – قال الصادق (عليه السلام) لبعض أصحابه : ألا اُعلمك اسم الله الأعظم؟.. قال : اقرأ {الحمد لله}، و {قل هو الله} وآية الكرسي، و {إنا أنزلناه} ثم استقبل القبلة، فادع بما أحببت. البحار ج 90 ص 223 .
32 – قال الصادق (عليه السلام): اقرأ آية الكرسي واحتجم أي يومٍ شئت، وتصدّق واخرج أي يومٍ شئت. ج 59 ص 131 الحار .
33 – قال الصادق (عليه السلام) في سمك البيت : إذا رفع فوق ثماني أذرعٍ صار مسكوناً، فإذا زاد على ثماني أذرعٍ، فليكتب على رأس الثماني آية الكرسيّ. البحار ج 89 ص 267 .
34 – قال الصادق (عليه السلام): إذا دخلت مدخلاً تخافه فاقرأ هذه الآية : {ربّ أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطاناً نصيرا}، فإذا عاينت الّذي تخافه فاقرأ آية الكرسيّ. البحار ج 73 ص 247 .
35 – قال الصادق (عليه السلام): مَن قرأ عند منامه آية الكرسيّ ثلاث مرّات، والآية الّتي في آل عمران {شهد الله أنّه لا إله إلاّ هو} وآية السخرة، وآية السجدة، وكّل به شيطانان يحفظانه من مردة الشياطين، شاؤوا أو أبوا.. ومعهما من الله ثلاثون ملكاً يحمدون الله عزّ وجلّ، ويسبّحونه ويهللونه ويكّبرونه ويستغفرونه إلى أن ينتبه ذلك العبد من نومه، وثواب ذلك كلّه له. البحار ج 84 ص 180 .
36 – قال الصادق (عليه السلام): مَن قرأ : {قل هو الله أحد}، و {إنّا أنزلناه في ليلة القدر}، وآية الكرسيّ في كلّ ركعة من تطوعه، فقد فتح له بأعظم أعمال الآدميين، إلا من أشبهه أو مَن زاد عليه. البحار ج 84 ص 49 .
37 – قال الصادق (عليه السلام): من أراد أن يرى سيدنا رسول الله في منامه فليصلّ العشاء الآخرة، وليغتسل غسلاً نظيفا، وليصلّ أربع ركعات بأربع مرة آية الكرسي، وليصلّ على محمد وآله – عليه وعليهم السلام – ألف مرة، وليبيت على ثوب نظيف لم يجامع عليه حلالاً ولا حراماً، وليضع يده اليمنى تحت خده الأيمن، وليسبّح مائة مرة : سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وليقل مائة مرة : ما شاء الله، فإنه يرى النبي (ص) في منامه. البحار ج 73 ص 214 .
38 – عن أبي عبدالله (عليه السلام): قال في سُمك البيت : إذا رفع فوق ثماني أذرع صار مسكوناً، فإذا زاد على ثمانية أذرع فليكتب على رأس الثماني آية الكرسيّ.البحار ج 73 ص 151 .
39 – عن أبي عبدالله – عليه السلام – قال : أتى أخوان رسول الله – صلى الله عليه وآله – فقالا : إنّا نريد الشّام في تجارة، فعلّمنا ما نقول؟.. فقال : نعم إذا آويتما إلى المنزل، فصلّيا العشاء الآخرة، فإذا وضع أحدكما جنبه على فراشه بعد الصلاة، فليسبّح تسبيح فاطمة عليها السلام، ثمَّ ليقرأ آية الكرسي فإنّه محفوظ من كلّ شيء حتّى يصبح. البحار ج 73 ص 246 .
40 – قال الرضا (عليه السلام): إنما شفاء العين : قراء ة الحمد والمعوّذتين، وآية الكرسي، والبخور بالقسط والمرّ واللّبان.
البحار ج 89 ص 260 .
1 – سئل النبيّ (صلى الله عليه وآله): أيّ آية أنزلها الله عليك أعظم؟.. قال : آية الكرسيّ.
مالي الشيخ الطوسي ج 2 ص 116 .
2 – قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من قرأ آية الكرسي في دبر كل صلاة مكتوبة، لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت، ولا يواظب عليها إلا صدّيق أو عابد.. ومن قرأها إذا أخذ مضجعه، آمنه الله على نفسه وجاره وجار جاره والأبيات حوله.
البحار ج 73 ص 196 .
3 – قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا قرأ المؤمن آية الكرسي، وجعل ثواب قراء ته لأهل القبور ؛، جعل الله – تعالى – له من كل حرفٍ ملكاً يسبّح له إلى يوم القيامة. وسائل الشيعة ج 3 ص 200 .
4 – قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): مَن قرأ آية الكرسيّ مائة مرّة ؛ كان كمن عبد الله طول حياته.
الحار ج 89 ص 263
5 – قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنّ فاتحة الكتاب وآية الكرسيّ والآيتين من آل عمران {شهد الله أنّه لا إله إلاّ هو}،
{وقل اللهم مالك الملك} إلى آخرها معلّقات ما بينهنّ وبين الله تعالى حجاب، يقلن : يا ربّ!.. تهبطنا إلى أرضك وإلى مَن يعصيك؟.. فقال الله تعالى : لا يقرأكنّ أحدٌ من عبادي دبر كلّ صلاة إلاّ جعلت الجنّة مثواه، على ما كان فيه ولأسكنته حظيرة القدس، ولأنظرنّ إليه في كلّ يوم سبعين نظرة. جامع الأخبار ج 7 ص 7 .
6 – مستدرك سفينة البحار - الجزء الثامن -
الخصال: عن النبي(صلى الله عليه وآله): من قرأ آية الكرسي مائة، كان كمن عبدالله طول حياته.
ثواب الأعمال: عن النبي(صلى الله عليه وآله): من قرأ أربع آيات من أوّل البقرة وآية الكرسي وآيتين بعدها وثلاث آيات من آخرها، لم ير في نفسه وماله شيئاً يكرهه ولا يقربه شيطان ولا ينسى القرآن. وتفسير العيّاشي: مثله.
ثواب الأعمال: عن الرّضا(عليه السلام) من قرأ آية الكرسي عند منامه لم يخف الفالج، ومن قرأها دبر كلّ صلاة لم يضرّه ذوحمة.
نقل من خطّ الشهيد عن الحسن(عليه السلام) أنه قال: أنا ضامن لمن قرأ العشرينآية أن يعصمه الله من كلّ سلطان ظالم، ومن كلّ شيطان مارد، ومن كلّ لصّ عاد، ومن كلّ سبع ضارّ، وهي: آية الكرسي، وثلاث آيات من الأعراف: (إنّ ربّكم الله إلى المحسنين)، وعشر من أوّل الصافات، وثلاث من الرحمن: (يامعشر الجنّ والإنس إلى تنتصران)، وثلاث من آخر سورة الحشر: (هو الله) إلى آخرها. سفية البحار ج 8 ص 471 .
7 – كنا جلوسا إذ دخل علينا رسول الله) صلى الله عليه وآله) فسلّم علينا، فرددنا عليه السلام، فقال : ألا أُعلّمكم دواء علّمني جبرائيل – عليه السلام – حيث لا أحتاج إلى دواء الأطباء؟.. وقال علي وسلمان وغيرهم – رحمة الله عليهم – وما ذاك الدواء؟.. فقال النبي (ص) لعلي : تأخذ من ماء المطر بنيسان، وتقرأ عليه فاتحة الكتاب سبعين مرة، وآية الكرسي سبعين مرة، و {قل هو الله أحد} سبعين مرة، و {قل أعوذ برب الفلق} سبعين مرة، و {قل أعوذ برب الناس} سبعين مرة، و {قل يا أيها الكافرون} سبعين مرة، وتشرب من ذلك الماء غدوة ً وعشية ً سبعة أيام متواليات. البحار ج 63 ص 476 .
8 – قال النبي (صلى الله عليه وآله): أمان لأمتي من السيف :{قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن} وقرأ آية الكرسي. البحار ج 73 ص 213 .
9 – كان المصطفى (صلى الله عليه وآله) يقرأ آية الكرسي عند منامه، ويقول : أتاني جبرائيل فقال : يا محمد!.. إن عفريتا من الجن يكيدك في منامك فعليك بآية الكرسي. البحار ج 16 ص 253 .
10 – سئل صلى الله عليه وآله : القرآن أفضل أم التوراة؟.. فقال : إنّ في القرآن آية، هي أفضل من جميع كتب الله، وهي آية الكرسي. سنن البني الأكرم ج 53 ص 16 .
11 – قال صلى الله عليه وآله : من قرأ آية الكرسي مرّة، محي اسمه من ديوان الأشقياء.. ومن قرأها ثلاث مرّات، استغفرت له الملائكة.. ومن قرأها أربع مرّات، شفع له الأنبياء.. ومن قرأها خمس مرّات، كتب الله اسمه في ديوان الأبرار.. ومن قرأها ست مرات، استغفرت له الحيتان في البحار، ووقي شرّ الشيطان.. ومن قرأها سبع مرّات، اُغلقت عنه أبواب النيران.. ومن قرأها ثماني مرّات، فتحت له أبواب الجنان.. ومن قرأها تسع مرّات، كفي همّ الدنيا والآخرة.. ومن قرأها عشر مرّات، نظر الله إليه بالرحمة، ومن نظر الله إليه بالرحمة، فلا يعذّبه. مستدرك الوسائل ج 4 ص 335 .
12 – عن رسول الله – صلى الله عليه وآله – أنّه قال لعليّ (عليه السلام): وعليك بقراء ة آية الكرسي ؛ فإنّ في كلّ حرف منها ألف بركة، وألف رحمة. البحار ج 73 ص 231 .
13 – روى سلمان، عن النبي صلى الله عليه وآله : من قرأ آية الكرسي، يهوّن الله عليه سكرات الموت، وما مرّت الملائكة في السماء بآية الكرسي، إلاّ صعقوا، وما مرّوا بـ {قل هو الله أحد} إلاّ خرّوا سجّداً، وما مرّوا بآخر الحشر، إلاّ جثوا على ركبهم. مستدرك الوسائل ج 4 ص 335 .
14 – عن أبي عبدالله – عليه السلام – قال : أتى أخوان رسول الله – صلى الله عليه وآله – فقالا : إنّا نريد الشّام في تجارة، فعلّمنا ما نقول؟.. فقال : نعم، إذا آويتما إلى المنزل، فصلّيا العشاء الآخرة، فإذا وضع أحدكما جنبه على فراشه بعد الصلاة، فليسبّح تسبيح فاطمة عليها السلام، ثمَّ ليقرأ آية الكرسي ؛ فإنّه محفوظ من كلّ شيءحتّى يصبح.
السيد ابن طاووس في الامان من اخطار الاسفار والازمان ج 12 ص 9 .
15 – قال علي (عليه السلام): دعاني النبي (صلى الله عليه وآله) فقال : يا علي!.. إذا أخذت مضجعك فعليك بالاستغفار، والصلاة عليّ، وقل : ” سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم “.. وأكثر من قراء ة {قل هو الله أحد} فإنها نور القرآن، وعليك بقراء ة آية الكرسي، فإنّ في كل حرف منها ألف بركة وألف رحمة. البحارج 73 ص 221 .
16 – قال علي (عليه السلام): ما أرى رجلاً أدرك عقله الإسلام، ودلّه في الإسلام يبيت ليلة سوادها – قلت : وما سوادها يا أبا أمامة؟!.. قال : جميعها – حتى يقرأ هذه الآية {الله لا إله إلا هو الحي القيوم}، فقرأ الآية إلى قوله : {ولا يؤده حفظهما وهو العلي العظيم}، ثم قال : فلو تعلمون ما هي – أو قال : ما فيها – لما تركتموها على حال، إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) أخبرني قال : أُعطيتُ آية الكرسي من كنزٍ تحت العرش، ولم يؤتها نبيٌّ كان قبلي، قال علي (عليه السلام): فما بتّ ليلة قط منذ سمعتها من رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى أقرأها، ثم قال لي : يا أبا أمامة!.. إني أقرأها ثلاث مرات في ثلاثة أحايين كلّ ليلة، فقلت : وكيف تصنع في قراء تك لها يا بن عم محمد؟!.. قال : أقرأها قبل الركعتين بعد صلاة العشاء الآخرة، فو الله ما تركتها منذ سمعت هذا الخبر من نبيكم (صلوات الله عليه وآله) حتى أخبرتك به. مالي الشيخ الطوسي ج 2 ص 84 .
17 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ليقرأ أحدكم إذا خرج من بيته الآيات من آل عمران، وآية الكرسي، و {إنّا أنزلناه}، وأمّ الكتاب، فإنّ فيها قضاء حوائج الدنيا والآخرة. ابحار ج 89 ص 263 .
18 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): مَن قرأ {قل هو الله أحد} من قبل أن تطلع الشمس إحدى عشرة مرّة، ومثلها {إنّا أنزلناه}، ومثلها آية الكرسيّ منع ماله ممّا يخاف.
19 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): إذا اشتكى أحدكم عينه فليقرأ آية الكرسيّ، وليضمر في نفسه أنها تبرأ، فإنّه يُعافى إن شاء الله. البحار ج 89 ص 263 .
20 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): مَن قرأ : {قل هو الله أحد} من قبل أن تطلع الشمس إحدى عشر مرّة، ومثلها {إنّا أنزلناه}، ومثلها آية الكرسي، منع ماله ممّا يخاف، ومَن قرأ : {قل هو الله أحد} و {إنّا أنزلناه} قبل أن تطلع الشمس، لم يصبه في ذلك اليوم ذنبٌ وإن جهد إبليس. البحار ج 83 ص 249 .
21 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): إذا أراد أحدكم الحاجة فليبكر في طلبها يوم الخميس، وليقرأ إذا خرج من منزله آخر سورة آل عمران، وآية الكرسي، و {إنا أنزلناه في ليلة القدر}، وأم الكتاب، فإنّ فيها قضاء حوائج الدنيا والآخرة. البحار ج 92 ص 135 .
22 – عن أمير المؤمنين عليه السلام – في حديث – أنّ رجلاً قال له : إنّ في بطني ماء ً أصفر فهل من شفاء؟.. فقال : نعم، بلا درهم ولا دينار، ولكن اكتب على بطنك آية الكرسي، وتغسلها وتشربها وتجعلها ذخيرة في بطنك فتبرأ، بإذن الله. البحار ج 40 ص 183 .
23 – قال أمير المؤمنين (عليه السلام): أين أنتم عن آية الكرسي؟.. فإنّي سمعت رسول الله – صلى الله عليه وآله – يقول : ياعلي!.. آدم سيّد البشر، وأنا سيّد العرب، ولا فخر، وسلمان سيد فارس، وصهيب سيّد الروم، وبلال سيّد الحبشة، وطور سيناء سيّد الجبال، والسدرة سيّد الأشجار، والأشهر الحرم سيّد الشهور، والجمعة سيّد الأيّام، والقرآن سيّد الكلام، وسورة البقرة سيّد القرآن، وآية الكرسي سيّد سورة البقرة، فيها خمسون كلمة، في كلّ كلمة بركة. سنن البنبي ج 53 ص 18 .
24 – قال الباقر (عليه السلام): إنّ العفاريت من أولاد الأبالسة، تتخلّل وتدخل بين محامل المؤمنين، فتنفّر عليهم إبلهم، فتعاهدوا ذلك بآية الكرسي. البحار ج 73 ص 249 .
25 – قال أبو جعفر الباقر (عليه السلام): من قرأ على أثر وضوء (آية الكرسي) مرّة، أعطاه الله ثواب أربعين عاماً، ورفع له أربعين درجة، وزوّجه الله تعالى أربعين حوراء. جامع الأخبار ج 7 ص 6 .
26 – عن أبي جعفر (عليه السلام): من قرأ (آية الكرسي) وهو ساجد لم يدخل النار أبداً. البحار ج 89 ص 269 .
27 – قال الصادق (عليه السلام): إنّ لكلّ شيء ٍ ذروة ً، وذروة القرآن آية الكرسيّ. البحار ج 87 ص 267 .
28 – قال الصادق (عليه السلام): إذا دخلت مدخلا تخافه، فاقرأ هذه الآية : {ربِّ أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا}، فإذا عاينت الذي تخافه، فاقرأ آية الكرسي. البحار ج 73 ص 247 .
29 – قال الصادق (عليه السلام): كان سيد العابدين علي بن الحسين (عليه السلام) إذا أصبح لا يقرأ غير آية الكرسي حتى تزول الشمس، فإذا زالت الشمس صلّى، فإذا فرغ من صلاته ابتدأ في سورة {إنا أنزلناه في ليلة القدر}. البحار ج 86 ص 355 .
30 – قال الصادق (عليه السلام): كان علي بن الحسين (عليه السلام) يحلف مجتهداً أنّ مَن قرأها (آية الكرسي) قبل زوال الشمس سبعين مرة، فوافق تكملة سبعين زوالها غُفر له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخّر، فإن مات في عامه ذلك مات مغفوراً غير مُحَاسب.
البحار ج 86 ص 356 .
31 – قال الصادق (عليه السلام) لبعض أصحابه : ألا اُعلمك اسم الله الأعظم؟.. قال : اقرأ {الحمد لله}، و {قل هو الله} وآية الكرسي، و {إنا أنزلناه} ثم استقبل القبلة، فادع بما أحببت. البحار ج 90 ص 223 .
32 – قال الصادق (عليه السلام): اقرأ آية الكرسي واحتجم أي يومٍ شئت، وتصدّق واخرج أي يومٍ شئت. ج 59 ص 131 الحار .
33 – قال الصادق (عليه السلام) في سمك البيت : إذا رفع فوق ثماني أذرعٍ صار مسكوناً، فإذا زاد على ثماني أذرعٍ، فليكتب على رأس الثماني آية الكرسيّ. البحار ج 89 ص 267 .
34 – قال الصادق (عليه السلام): إذا دخلت مدخلاً تخافه فاقرأ هذه الآية : {ربّ أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطاناً نصيرا}، فإذا عاينت الّذي تخافه فاقرأ آية الكرسيّ. البحار ج 73 ص 247 .
35 – قال الصادق (عليه السلام): مَن قرأ عند منامه آية الكرسيّ ثلاث مرّات، والآية الّتي في آل عمران {شهد الله أنّه لا إله إلاّ هو} وآية السخرة، وآية السجدة، وكّل به شيطانان يحفظانه من مردة الشياطين، شاؤوا أو أبوا.. ومعهما من الله ثلاثون ملكاً يحمدون الله عزّ وجلّ، ويسبّحونه ويهللونه ويكّبرونه ويستغفرونه إلى أن ينتبه ذلك العبد من نومه، وثواب ذلك كلّه له. البحار ج 84 ص 180 .
36 – قال الصادق (عليه السلام): مَن قرأ : {قل هو الله أحد}، و {إنّا أنزلناه في ليلة القدر}، وآية الكرسيّ في كلّ ركعة من تطوعه، فقد فتح له بأعظم أعمال الآدميين، إلا من أشبهه أو مَن زاد عليه. البحار ج 84 ص 49 .
37 – قال الصادق (عليه السلام): من أراد أن يرى سيدنا رسول الله في منامه فليصلّ العشاء الآخرة، وليغتسل غسلاً نظيفا، وليصلّ أربع ركعات بأربع مرة آية الكرسي، وليصلّ على محمد وآله – عليه وعليهم السلام – ألف مرة، وليبيت على ثوب نظيف لم يجامع عليه حلالاً ولا حراماً، وليضع يده اليمنى تحت خده الأيمن، وليسبّح مائة مرة : سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وليقل مائة مرة : ما شاء الله، فإنه يرى النبي (ص) في منامه. البحار ج 73 ص 214 .
38 – عن أبي عبدالله (عليه السلام): قال في سُمك البيت : إذا رفع فوق ثماني أذرع صار مسكوناً، فإذا زاد على ثمانية أذرع فليكتب على رأس الثماني آية الكرسيّ.البحار ج 73 ص 151 .
39 – عن أبي عبدالله – عليه السلام – قال : أتى أخوان رسول الله – صلى الله عليه وآله – فقالا : إنّا نريد الشّام في تجارة، فعلّمنا ما نقول؟.. فقال : نعم إذا آويتما إلى المنزل، فصلّيا العشاء الآخرة، فإذا وضع أحدكما جنبه على فراشه بعد الصلاة، فليسبّح تسبيح فاطمة عليها السلام، ثمَّ ليقرأ آية الكرسي فإنّه محفوظ من كلّ شيء حتّى يصبح. البحار ج 73 ص 246 .
40 – قال الرضا (عليه السلام): إنما شفاء العين : قراء ة الحمد والمعوّذتين، وآية الكرسي، والبخور بالقسط والمرّ واللّبان.
البحار ج 89 ص 260 .
تعليق