اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
حسن الظن بالله .....
هناك رجل كان يتمشى في احد الأحياء فمر بمسجد مفتوح فقرر أن يدخل
ليصلي لله ركعتين ... فوجد رجل استقبل القبلة وهو رافع يديه يدعو ويلح بالدعاء وقد غسلت الدموع وجنتيه
فقرر الرجل الأول ان يرى مابه من كربه لعله يمكن ان ينفس عنه ..وعندما فرغ الرجل المكروب فسأله الأول عما يقلقه
فأخبره انه ديناً ارقني ..... وعندما عرف الأول المبلغ بادر واعطاه للرجل فنفس كربته
ففرح الرجل وشكره على حسن صنيعه ....ثم قام الرجل واعطاه بطاقة فيها رقم هاتفه وقال له : لاتتردد أن ضاقت عليك
الدنيا ثانية
فقال له الرجل : لا يا اخي جزاك الله خيرا فأنا لا احتاج الى هذه البطاقة ...فكلما ضاقت بي الأمور سأصلي
واطلب من رب العالمين تيسير حاجتي وهو سييسرها كما فعل اليوم
وقد نبهتنا هذه القصة الى حديث صحيح ((لو انكم توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرق الطير ،
تغدوا خماصاً وتروح بطاناً ))
اي تبدأ يومها جائعة ولاترجع آخر يومها إلا وقد شبعت
هي عبادة رائعة ... ربما نسيها الكثيرين ....!!!
لكن الله تعالى يحب ان نعبده بهذه العبادة ...إنها عبادة ((حسن الظن بالله ))
في وسط عالم مملؤء بالمخاوف .....
والقلق على المستقبل ...
تأتي هذه العبادة ....تمسح على قلوب الناس .... وتعلمنا أن نعيش بهذه المقولة الرائعة :
على قدر حسن ظنك بالله !! يحدث لك الخير ويبعد عنك الشر
احسنوا الظن بالله خالقكم
إن الله لايبتليك بشئ إلا وبه خير لك
حتى وإن ظننت العكس ....!!!
اللهم اجعلنا ممن يحسن الظن بك يا ارحم الراحمين
حسن الظن بالله .....
هناك رجل كان يتمشى في احد الأحياء فمر بمسجد مفتوح فقرر أن يدخل
ليصلي لله ركعتين ... فوجد رجل استقبل القبلة وهو رافع يديه يدعو ويلح بالدعاء وقد غسلت الدموع وجنتيه
فقرر الرجل الأول ان يرى مابه من كربه لعله يمكن ان ينفس عنه ..وعندما فرغ الرجل المكروب فسأله الأول عما يقلقه
فأخبره انه ديناً ارقني ..... وعندما عرف الأول المبلغ بادر واعطاه للرجل فنفس كربته
ففرح الرجل وشكره على حسن صنيعه ....ثم قام الرجل واعطاه بطاقة فيها رقم هاتفه وقال له : لاتتردد أن ضاقت عليك
الدنيا ثانية
فقال له الرجل : لا يا اخي جزاك الله خيرا فأنا لا احتاج الى هذه البطاقة ...فكلما ضاقت بي الأمور سأصلي
واطلب من رب العالمين تيسير حاجتي وهو سييسرها كما فعل اليوم
وقد نبهتنا هذه القصة الى حديث صحيح ((لو انكم توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرق الطير ،
تغدوا خماصاً وتروح بطاناً ))
اي تبدأ يومها جائعة ولاترجع آخر يومها إلا وقد شبعت
هي عبادة رائعة ... ربما نسيها الكثيرين ....!!!
لكن الله تعالى يحب ان نعبده بهذه العبادة ...إنها عبادة ((حسن الظن بالله ))
في وسط عالم مملؤء بالمخاوف .....
والقلق على المستقبل ...
تأتي هذه العبادة ....تمسح على قلوب الناس .... وتعلمنا أن نعيش بهذه المقولة الرائعة :
على قدر حسن ظنك بالله !! يحدث لك الخير ويبعد عنك الشر
احسنوا الظن بالله خالقكم
إن الله لايبتليك بشئ إلا وبه خير لك
حتى وإن ظننت العكس ....!!!
اللهم اجعلنا ممن يحسن الظن بك يا ارحم الراحمين
تعليق