الزهد ليس أن لا تمتلك شيئاً، ولكن أن لا يمتلكك شيء.. وهذا له طريقان : 1 - الابتعاد عن المحرمات. 2 - أن لا تندم على ما فاتك، ولا تفرح بما أتاك. فقال الرسول محمد (ص): ما لي وللدنيا، إنما مثلي كراكب رفعت له شجرة في يوم صائف، نام تحتها ثم راح وتركها. وقال إمامنا الحسن (ع): يا أهل لذات دنيا لا بقاء لها، إن المقام بظل زائل حمق. وقال إمامنا الصادق (ع): حب الدنيا، رأس كل خطيئة. وروي عن جبرائيل (ع): قال لنبينا نوح (ع): يا أطول الأنبياء عمراً، كيف وجدت الدنيا؟.. قال (ع): كدار لها بابان : دخلت من أحدهما، وخرجت من الآخر. |
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
حب الدنيا في قول الرسول (ص) وأهل بيته!..
تقليص
X
-
حب الدنيا في قول الرسول (ص) وأهل بيته!..
لَيْتَ شِعْرِي أللْشَقاءِ وَلَدَتْنِي أُمِّي أَمْ لِلْعَناءِ رَبَّتْنِي ؟
فَلَيْتَها لَمْ تَلِدْنِي وَلَمْ تُرَبِّنِي
وَلَيْتَنِي عَلِمْتُ أَمِنْ أَهْلِ السَّعادَةِ جَعَلْتَنِي وَبِقُرْبِكَ وَجِوارِكَ خَصَصْتَنِي،
فَتَقَرَّ بِذلِكَ عَيْنِي وَتَطْمَئِنَّ لَهُ نَفْسِي.الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
-
الأخت الكريمة
( ليت امي لم تلدني )
بارك الله تعالى فيكم على هذا الأختيار الرائع
وأقول :
قال تعالى: {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا} [القصص:77].
وجاء عن الإمام الحسن المجتبى عليه السلام أنه قال :
( اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً، واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً )
ولولا أبو طالب وأبنه * لما مثل الدين شخصا وقاما
فذاك بمكة آوى وحامى * وهذا بيثرب جس الحماما
فلله ذا فاتحا للهدى * ولله ذا للمعالي ختاما
وما ضر مجد أبي طالب * جهول لغا أو بصير تعامى
كما لا يضر إياب الصبا * ح من ظن ضوء النهار الظلاما
[/CENTER]
- اقتباس
- تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الرضا مشاهدة المشاركةالأخت الكريمة
( ليت امي لم تلدني )
بارك الله تعالى فيكم على هذا الأختيار الرائع
وأقول :
قال تعالى: {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا} [القصص:77].
وجاء عن الإمام الحسن المجتبى عليه السلام أنه قال :
( اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً، واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً )
جزااكم الله خيرا
اضافة قيمة
لَيْتَ شِعْرِي أللْشَقاءِ وَلَدَتْنِي أُمِّي أَمْ لِلْعَناءِ رَبَّتْنِي ؟
فَلَيْتَها لَمْ تَلِدْنِي وَلَمْ تُرَبِّنِي
وَلَيْتَنِي عَلِمْتُ أَمِنْ أَهْلِ السَّعادَةِ جَعَلْتَنِي وَبِقُرْبِكَ وَجِوارِكَ خَصَصْتَنِي،
فَتَقَرَّ بِذلِكَ عَيْنِي وَتَطْمَئِنَّ لَهُ نَفْسِي.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
تعليق