. ❌ الأم التي تُلبِسُ طفلتَها الثيابَ القصيرة وثيابَ البحرِ حتَّى لا تبقى بحسرَتها لأنَّها عندما تكبر ستُحرم من ذلك .. 👌🏻 تفتحُ لها المجالَ لسماعِ الأغاني والرقص وأعياد الميلادِ لتشبعَ منهم قبلَ البلوغ وبدءِ التَّكليفِ ✋🏻أتعلمون ماذا تفعل؟ إنَّها تسيءُ وتظلمُ ابنتها من حيث أرادت الإحسان لها
صوَّرت لابنتِها أن التَّكليف قتلٌ لكلِّ جميلٍ ومحبوب و أغرقَت ابنتها وعشعشت حبُّ الدُّنيا في قلبها 🚫ثم فجأة !!ستطلب منها الابتعاد عن كلِّ شيءٍ صورتهُ الأمُّ لها جنّٓة سابقاً 👌🏻لمَ هذا التعذيب !
لم تفسدين الطفلة الصغيرة النقيّة التي لاتزالُ تحتفظُ بفطرتها وبراءتها ؟ ● من قالَ أن السعادة بالمحرّمات !
● ومن قال أن الحرامَ يُشبعُ منه؟ ● لمَ لمْ تقدِّمي لها خمراً لأنَّها ستُحرم منه عندما تكبُر ؟؟
● لمَ لمْ تعلِّميها السرقة ..
فهي صغيرة لا ذنبَ عليها لتجرِّب كل شيٍ وتعيشَ حياتها قبل مجيء شبحِ التَّكليف !! ✋🏻طفلتكِ أمانةٌ لديكِ وهي الآن كالعجينة بين يديكِ تغرسينَ فيها ماتريدين .. ❀ حبِّبيها بالسترِ
✿ علِّميها الحياء
❃ اجعلي سعادتها بالقرآن
❁ احتفلي بها عندما بدأت الصلاة
✺ و خذي بيدها للجنَّةِ ولاتتركيها للدُّنيا والشَّهوات ..
🌷🌷🌷
🌷🌷🌷🌷
🌷🌷🌷🌷🌷